بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية منذ القرن السابع الميلادي، ظهرت العديد من الفنون خلال العصور الماضية ولا يزال أثرها متواجد إلى حتى الان وهي الزخارف، حيث تعتبر الزخارف من الفنون التي تتواجد في بعض الحضارات الإسلامية، وهي عبارة عن مجموعة من النقاط والأشكال الهندسية والرسوم الحيوانية والنباتية، حيث تعطي هذه الاشكال المظهر الجمالي التي تستعمل في تزيين المباني والأواني والملابس والجوامع وبعض أعلام الدول، لذلك ترك فيها المجال لخيال وإبداع وإحساس الفنان، وقد تم وضع القواعد والأصول الخاصة بها. الزخرفة الإسلامية هي عبارة عن فن قام بالاهتمام بالأسس والجذور المستوحاة من الدين والتقاليد المتوارثة من السلف السابقين الصالحين، حيث تعتبر هي علاقة متمثلة بين الدين الإسلامي وفن العمارة وزخرفتها، التي تعكس جمالية الروح الإسلامية التي خطها الإسلام في حياة المسلم. السؤال / بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية منذ القرن السابع الميلادي الإجابة / ظهرت في عهد الدولة العباسية.
اصف اوضاع الدولة العباسية في القرن الخامس الهجري - ملك الجواب
بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية من القرن السابع ميلادي صواب خطأ
بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية من القرن السابع ميلادي صواب خطأ ، الحل الصحيح بعد مراجعتة معلمين وأساتذة موقع المتقدم التعليمي لسؤالكم الذي تبحثون على إجابتة. وحرصا منا على المساهمة في العملية التعليمية نقدم لكم كل حلول تمارين وواجبات المناهج التعليميه لكل مراحل التعليم ، ونعرض لكم في هذة المقالة حل السؤال التالي:
بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية من القرن السابع ميلادي صواب خطأ ؟
الجواب هو:
خطأ.
بداية ظهور شخصية الزخارف الاسلامية منذ القرن السابع الميلادي - موقع خطواتي
استخدام اللون
قد صار اللون من العوامل الهامة في الزخارف الإسلامية في صناعة الفخار العباسي الذي كان يتم إنتاجه في مدينة سامراء، وتم تزيين الفخار باللون الأبيض ثم دُهن بالبريق، وهذا ما جعل لون الفخار ذهبيًا وفضيًا بحيث تشابه مع المعادن الثمينة، ونتيجة لشدة لمعانها كانت تلك الأواني تبدو وكأنها باهظة الثمن، وسريعًا ما صارت شائعة ومطلوبة، وقد كانت من الاسس التي تقوم عليها الزخرفة الاسلامية. ومن الجدير بالذكر أن الفن العباسي الإسلامي أثر على الحكام الأمويين في دولة إسبانيا، ولذا اهتموا بتصاميم الأرابيسك وتبنوها في هندستهم، إذ رجع المبعوثون البيزنطيون ممن سافروا لبغداد إلى القسطنطينية ومعهم تقارير عن المساجد الرائعة، وبذلك اقتدى البيزنطيون بالأشكال الفنية العباسية في القصور، وقد كانت الفنون الزخرفية الصغيرة لها تأثير كذلك، ومن المرجح أن هذا كان بسبب إمكانية نقلها، ثم تم تداول الأواني الزجاجية المصقولة والسيراميك، وهكذا أثرت على الأساليب الفنية مثل مصر وإيران وإسبانيا، ومن المفروض أن السيراميك الذي نُقل لإسبانيا قد كان له تأثير على إنتاج السيراميك في العالم الغربي.
تجلّى الفنّ الإسلامي في العصر العباسي في بناء العواصم، وذلك في بناء المدينة على شكل مدور، وبناء المسجد في وسطها، وصنع الأثاث من الجص الذي ساهم في نقش الزخارف، كما أنّ فنّ الخزف، والفخار ابتكارين واضحين في العصر العباسي، ويعدّ مسجد القيروان الكبير من المعالم البارزة في هذا العصر. القرن التاسع إلى القرن الخامس عشر
الفنّ الإسلامي في المغرب وإسبانيا: تمثّل الفنّ المعماري الخاص بهم بأشكال الأقواس النصف دائريّة المستوحاة من النماذج القوطيّة والنماذج الرومانيّة، وظهر ذلك في بناء الجامع الكبير في مدينة قرطبة، ومسجد باب الردوم، ومدينة الزهراء، وقصر الحمراء، كما استعملوا العاج في صنع الصناديق، وعلب المجوهرات المنقوشة، كما صنعت التماثيل الثلاثيّة الأبعاد، وصنعت الأقمشة الحريريّة، والخزف، والأغراض المصنوعة من الخشب المنحوت والمدهون، ويعتبر منبر مسجد الكتيبة مثال على ذلك، وامتلكت البلاد ثقافة واسعة، مثل: الجامعات الكبرى التي قامت بتعليم الفلسفة والعلوم المتنوعة. ، أمّ فنّ العمارة الإسلاميّة في المغرب، فظهر فنهم في بناء المساجد، لكن كلّ شيء غير معروف، وذلك بسبب ما مرّت به المغرب من حروب، ودمار. الفنّ الإسلامي في سوريا ومصر: كانت الدولتان تحت حكم سلالة الفاطميّة التي أعطت هذا العصر أهميّة كبيرة لفنّ العمارة، حيث كانوا يشتهرون في صناعة التحف الخشبيّة، والعاجيّة، والخزفيّة اللامعة والمدهونة، وصناعة المعدن المطعمة، وصناعة الصياغة، وتشكيل الزجاج، وأيضاً تمثل فنهم في نقش وتمثيل الرسوم المتحركة، مثل: عيون الحشرات، كما قاموا بالنحت ثلاثي الأبعاد، واستعمال البرونز، ثمّ بعد فترة من الزمن، ظهر فنّ الزجاج المطلي، وظهرت عمارة الحجر المزخرف، وتنوع ألوانه، وصناعة الدلو الذي يتميز بيده النحاسيّة، وكانت الدلو من أشهر الآثار في هذا العصر.
يساعد التاريخ بشكل فعال في الحصول على الصورة المتكاملة لأي نشاط. كما أن الإطلاع على التاريخ يكسبنا خبرة تساعد على تجنب الأخطاء التي وقعت فيها الأجيال السابقة. ويرى كاستون بورقر أن الاعتبار من الماضي يمثل خبرة تساعد المدرس على تفادي الأخطاء المرتكبة وتمكنه من تطوير الإصلاحات البيداغوجية. بالإضافة إلى ذلك فإن الإطلاع على الماضي يساهم في التعرف على أصول تقاليدنا التربوية مثل نظام الاختبارات بالحضارة الصينية القديمة، وظهور مؤسسة خاصة بالتعليم (المدرسة) في الحضارة المصرية القديمة. و يهتم الباحثون في مجال التربية البدنية و الرياضة بتاريخ النشاط البدني و الرياضي للإنسان لعدة اعتبارات لعل من أبرزها ما يلي:
- استخلاص الدروس و العبر من الماضي و التعرف على الأخطاء وتجنب الوقوع فيها حاضرا و مستقبلا. - استقراء تأثير المتغيرات و النظم الاجتماعية على نظام الرياضة و التربية البدنية و ذلك لتوجيهها نحو التقدم بالاستفادة من هذه التأثيرات. أهمية التربية - موضوع. - دراسة تاريخ التربية البدنية و الرياضة و الألعاب من أجل تقدير حجم التقدم و اتجاهه في مجال التربية البدنية المعاصرة. - الاستفادة من معطيات الإدارة عبر التاريخ لاستخلاص تنظيمات جديدة للرياضة في الحاضر و المستقبل.
أهمية التربية - موضوع
وبالرغم من ذلك فإن معلم التربية البدنية تواجهه عدد من التحديات منها ما يرتبط بمهنة التربية البدنية على أساس أنها تعتبر في نظر الشخص العادي من الأنشطة أو الأشياء غير الشائعة أو المهمة في نظر البعض أو المعروفة على وجه الدقة في ظل وجود تصور كامل له للعديد من المهن مثل مهنة الطبيب والمهندس والضابط ومعلم المواد الدراسية الأخرى. أما معلم التربية البدنية فيكاد لا يعرف عنه شيئاً رغم أهمية دوره التربوي والتعليمي في المدرسة في علاج الكثير من السلوكيات، وإذا حاول تصور دوره فلن يكون أكثر من معرفة كونه معلم ألعاب رياضية (معلم كرة قدم) بغرض التشويق والتسلية وهذا ليس قاصراً فقط على مستوى الفرد العادي وإنما على المستويات الأعلى وحتى المتخصصين وللأسف الشديد، ونظراً لأن المجتمع المعاصر لا يدرك مدى أهمية التربية البدنية كعامل أساس ومؤثر في العملية التربوية ودور معلميها في تنشئة الأجيال من الطلاب ليؤدوا دور المواطن الصالح السليم بدنياً، ونفسياً وعقلياً. ولكي يجد المعلم مكانته اللائقة في المجتمع فلابد من اهتمام معلم مادة التربية البدنية شخصياً بمادته والإعداد الجيد لها ويتابع ويحاسب الطلاب على تغيبهم عنها ولها تقديرها عنده أولاً مع الاهتمام بحصص التربية البدنية في الجدول الدراسي حيث يلتقي جميع الطلاب داخل الدرس وتقديم المعلومات المناسبة عن أهمية ممارسة التربية البدنية والنشاط البدني المرتبط بالصحة حتى يقتنع الطالب أولاً ثم ولي الأمر وكل فرد في المجتمع بأهمية الدور الذي يلعبه معلم مهنة التربية البدنية في إعداد جيل قادر على التصدي لتحديات العصر مع تمنياتنا أن نرى تفعيلاً عاجلاً للخطة الإستراتيجية يليق بما صرف عليها وما خصص لها من وقت وجهد.
أهمية التربية البدنية - موضوع
ذات صلة أهداف التربية الرياضية مفهوم التربية الرياضية
التربية الرياضيّة
تعدّ التربية الرياضيَة أحد فروع التربية الأساسية، التي تهدف إلى إكساب الفرد القيم والاتجاهات والمعرفة، ومن ثم تدريبه على القيام بالتمارين الرياضية التي تسهم في تكوين شخصيته بشكل متكامل، أي أنها تسعى إلى تحقيق التوازن بين المستوى العقلي والجسدي. هناك من يعتقد أنّ الرياضة تهتمّ بتربية الأجسام فقط، وهذا اعتقادٌ خاطئ، حيث إنّ مفهومها أوسع وأشمل من ذلك، فهي تهدف أولاً إلى تنمية فكر الإنسان قبل أن تكون وسيلةً لتنمية الفرد من الناحية البدنيّة. اهتم ديننا الحنيف بالرياضة وقوّة الجسم، وحثّ على ممارسة الألعاب الرياضيّة المفيدة، التي تساهم في رقي المجتمع وتحقيق التعاون بين أفراده، حيث وردت بعض الأحاديث التي تشجع ممارسة الرياضة، كحديث عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "علَموا أولادكم السباحةَ والرماية وركوب الخيل"، وفي عصرنا الحالي تُعدَ الرياضة وسيلةً من أنشطة الحياة الضروريّة، لما لها من دور في تفريغ الطاقات المكبوتة نتيجةً لصعوبات الحياة، والتي لم تترك مجالاً للفرد للترفيه عن نفسه. تعريف التربيّة الرياضيّة
هي فنّ من فنون التربية العامّة تهدف إلى تنمية الفرد من الناحية العقليّة والبدنيّة والنفسيّة، بناءً على أهداف تربويّة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياة الفرد الاجتماعيّة وحاجاته الضروريّة.
- أهمية درس التربية البدنية يرى محمد الحماحمي أن أهمية دروس التربية البدنية يمكن تحديدها في عده نقاط وهي كما يلي: -يساهم درس التربية البدنية في تحقيق أهداف برامج التربية البدنية ، وذلك بالاهتمام بتحقيق النمو البدني والمهاري والاجتماعي والعقلي والنفسي للمتعلمين. -إكساب المتعلمين المهارات الحركية و تزويدهم بأنواع من المعرفة المرتبطة بتعلم تلك المهارات المكتسبة، وتكوين لديهم القيم والاتجاهات التربوية. -إعداد جيل يتميز بقوة البنية واللياقة البدنية ليكون قادراً على بذل المجهودات ومواصلة العمل وذلك من خلال الاهتمام بقوام المتعلمين وتنمية لياقتهم البدنية ومعالجة بعض الانحرافات القوامية ورفع كفاءة الأجهزة الحيوية للجسم. -إعداد جيل يتميز بالصحة النفسية والعقلية وذلك من خلال تهيئة المواقف التي تشبع حاجات المتعلمين إلى تحقيق الذات والأمان والنجاح و إشباع الميل للحركة والهواية وإتاحة المواقف التربوية لتفريغ الانفعالات المكبوتة وتحقيق الاتزان النفسي ، وكذلك من خلال تنمية القدرات العقلية كالانتباه والإدراك والتصور والإبداع والابتكار والتفكير واتخاذ القرارات السليمة. -استثمار أوقات الفراغ ، إذ أن لدرس التربية البدنية دور تربوي مهم في تزويد المتعلمين بمهارات أوقات الفراغ واستغلالها وتنمية ميولهم الإيجابية نحو الترويح وذلك من خلال تنويع أوجه النشاط لتتفق مع ميول المتعلمين وتوفير الإمكانات حتى يتاح لهم الفرصة لممارسة أوجه النشاط التي تتمشي مع احتياجاتهم ( الحماحمي 1996م: 98 ، 99 ، 100 ، 101).