اعراب جملة المال والبنون زينة الحياة الدني
- اعراب جملة المال والبنون زينة الحياة الدني - إسألنا
- المال والبنون زينه الحياه الدنيا | المال والبنون زينة الحياة الدنيا الحصري
- المال والبنون زينة الحياة الدنيا
- المال والبنون زينة الحياة الدنيا اعراب
- إعراب المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير | إعراب الآية 46 من سورة الكهف
- دعاء الشكر على النعم لا تدوم
- دعاء الشكر على النعم الظاهرة
اعراب جملة المال والبنون زينة الحياة الدني - إسألنا
تاريخ النشر: الأحد 22 شعبان 1426 هـ - 25-9-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 67304
90275
0
311
السؤال
أريد أن أعرف إعراب كلمتي (المال والبنون) في قوله تعالى: (المال والبنون زينة الحياة الدنيا) من سورة الكهف... لماذا كلمة المال (مرفوعة بالضمة) وكلمة البنون (منصوبة بالفتحة)، مع أن الواو حرف عطف، من المتوقع أن البنون تتبع المال والحركة الإعرابية لأنها معطوفة.... أريد أن أعرف السبب؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كلمة (المال) مرفوعة لأنها مبتدأ والضمة على آخرها هي علامة الرفع، وكلمة (البنون) مرفوعة أيضاً لأنها معطوفة -كما قلت- على كلمة (المال) التي هي مبتدأ، والمعطوف على المرفوع مرفوع لأن المعطوف تابع لما عطف عليه، وعلامة الرفع في كلمة (البنون) هي الواو نيابة عن الضمة لأنها من ملحقات الجمع المذكر السالم ، والجمع المذكر السالم وما ألحق به يرفع بالواو نيابة عن الضمة. المال والبنون زينة الحياة الدنيا. أما فتحة النون الأخيرة فليست علامة إعراب بل هي فتحة ملازمة لنون جمع المذكر السالم كمسلمين ومسلمون وما ألحق به، فهي في حالة الرفع والنصب والخفض مفتوحة غالباً. والله أعلم.
المال والبنون زينه الحياه الدنيا | المال والبنون زينة الحياة الدنيا الحصري
الفوائد: 1- المال والبنون. وصف الله (الْمالُ وَالْبَنُونَ) بأنهما زينة الحياة الدنيا، وسيبقون زينتها ما دامت الدنيا، وما دامت الحياة، ويطلق على هذا النوع من البلاغة (فن الجمع)، إذ يجمع المتحدث أشياء عدّة، ثم يخبر عنها بخبر واحد. ومنه حديث الرسول صلّى اللّه عليه وسلّم (من أصبح آمنا في سربه، معافى في بدنه، عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها). المال والبنون زينة الحياة الدنيا اعراب. ومنه قول أبي العتاهية: ان الشباب والفراغ والجدة ** مفسدة للمرء أيّ مفسدة. إعراب الآية رقم (52): {وَيَوْمَ يَقُولُ نادُوا شُرَكائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنا بَيْنَهُمْ مَوْبِقاً (52)}.
المال والبنون زينة الحياة الدنيا
18-07-2008, 04:27 PM
# 1
مشرفة عامة
الأطفال نعمة من نعم الله حفظها الله لمن وهبه اياه... ورزق بها من حرم منها ان شاء الله
24-07-2008, 11:33 AM
# 2
مصدر برونزي
بارك الله فيك
27-07-2008, 06:47 PM
# 3
مصدر ماسي
بسم الله عليهم طعمييييييين مرره مشكوره حبيبتي
28-07-2008, 06:51 PM
# 4
ياقلبي عليهم.. ربي يحفظهم
يسلموو سهوم
29-07-2008, 07:32 AM
# 5
v. اعراب جملة المال والبنون زينة الحياة الدني - إسألنا. i. p
الله يحفظهم يارب
29-07-2008, 09:08 AM
# 6
ياحلوو الاطفال الله يحفظهم
المال والبنون زينة الحياة الدنيا اعراب
والعائد محذوف (أنذروا) فعل ماض مبنيّ للمجهول مبنيّ على الضمّ... والواو نائب الفاعل (هزوا) مفعول به ثان عامله اتّخذوا، منصوب. وجملة: (ما نرسل... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة ما منع وجملة: (يجادل... ) لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: (كفروا... ) لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) وجملة: (يدحضوا... ) لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر وجملة: (اتّخذوا... ) في محلّ نصب حال بتقدير (قد) وجملة: (أنذروا... ) لا محلّ لها صلة الموصول (ما). الصرف: (اتّخذوا)، فيه إدغام فاء الكلمة مع تاء الافتعال، أصله تخذ، فلمّا بني على افتعل سكّنت فاء الكلمة من أجل همزة الوصل ثمّ أدغمت التاءان معا.. إعراب الآية رقم (57): {وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها وَنَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً (57)}.
إعراب المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير | إعراب الآية 46 من سورة الكهف
جملة: (رأى المجرمون... ) لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: (ظنّوا... ) لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة وجملة: (لم يجدوا... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة ظنّوا... الصرف: (مواقعوها)، جمع مواقع، اسم فاعل من واقع الرباعيّ، وزنه مفاعل بضمّ الميم وكسر العين (مصرفا)، اسم مكان من فعل صرف الثلاثيّ، وزنه مفعل بفتح الميم وكسر العين.. إعراب الآية رقم (54): {وَلَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَكانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً (54)}. الإعراب: الواو استئنافيّة اللام لام القسم لقسم مقدّر (قد) حرف تحقيق (صرّفنا) فعل ماض وفاعله (في) حرف جرّ (ها) حرف تنبيه (ذا) اسم إشارة مبنيّ في محلّ جرّ متعلّق ب (صرّفنا)، (القرآن) بدل من ذا- أو عطف بيان- مجرور (للناس) جارّ ومجرور متعلّق ب (صرّفنا)، (من كلّ) جارّ ومجرور متعلّق ب (صرّفنا)، (مثل) مضاف إليه مجرور الواو عاطفة (كان) ماض ناقص (الإنسان) اسم كان مرفوع (أكثر) خبر كان منصوب (شيء) مضاف إليه مجرور (جدلا) تمييز منصوب. وجملة: (صرّفنا... ) لا محلّ لها جواب قسم مقدّر.. وجملة القسم استئنافيّة وجملة: (كان الإنسان... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم.
إعراب الآية رقم (51): {ما أَشْهَدْتُهُمْ خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَلا خَلْقَ أَنْفُسِهِمْ وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً (51)}. الإعراب: (ما) نافية (أشهدتهم) فعل ماض وفاعله.. و(هم) ضمير مفعول به (خلق) مفعول به ثان منصوب (السموات) مضاف إليه مجرور (الأرض) معطوف على السموات بالواو مجرور الواو عاطفة (لا) زائدة لتأكيد النفي (خلق) معطوف على خلق الأول منصوب (أنفسهم) مضاف إليه مجرور.. و(هم) مضاف إليه الواو عاطفة (ما) كالأولى (كنت) فعل ماض ناقص.. والتاء اسمه (متّخذ) خبر كنت منصوب (المضلّين) مضاف إليه مجرور وعلامة الجرّ الياء (عضدا) مفعول به ثان لاسم الفاعل متّخذ، ومفعوله الأول جاء مضافا إليه. جملة: (ما أشهدتهم... ) لا محلّ لها استئنافيّة وجملة: (ما كنت متّخذ... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة الاستئناف. الصرف: (المضلّين)، جمع المضلّ، اسم فاعل من أضلّ الرباعيّ، وزنه مفعل بضمّ الميم وكسر العين (عضدا) اسم جامد للعضو المعروف واتّخذ وصفا على سبيل الاستعارة، وزنه فعل بفتح الفاء وضمّ العين. البلاغة: - التشبيه البليغ: في قوله تعالى: (وَما كُنْتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُداً). فقد شبه المضلين بالعضد، الذي يتقوى به الإنسان، وأصله العضو الذي هو من المرفق إلى الكتف، ولم يذكر الأداة، فهو تشبيه بليغ.
العلاقات بين المؤمنين كما رسمها الإمام السجاد عليه السلام
السيد خضر الموسوي
تمثل العلاقات بين المؤمنين أبرز سمة لمدى عمق الإيمان في نفوسهم، ومدى قوة الإرادة لديهم، فضلاً عن وعيهم لدورهم الحقيقي في الحياة الدنيا. فلا إيمان بلا عمل صالح، ولا قيمة لعبادة من دون معاملة سليمة. ولعل كلمة "الاستقامة" تختصر العلاقات بين المؤمنين كما أمر القرآن الكريم بقوله تعالى: ﴿ فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ ﴾. وهذا ما جسده الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله والأئمة الأطهار عليهم السلام في حياتهم العملية وسلوكهم اليومي. دعاء الشكر على النعم لله. وقد استطاع الإمام علي بن الحسين عليه السلام زين العابدين وسيد الساجدين خلال مدة ولايته (35) سنة، ترسيخ دعائم المجتمع الإسلامي الإنساني عبر تبيان معالم العلاقات والنوايا للإنسان المؤمن والأعمال والممارسات، من خلال تراثه العظيم من الأدعية والمناجاة والكلمات والذي يشمل النواحي الفكرية والعملية المتعلقة بالمجتمع والتنظيم الاجتماعي والأخلاق والتربية، فضلاً عن التوجهات السياسية. حسبي هنا أن أقدم نزراً من تلك التوجيهات "المعصومة"، التي أرساها الإمام عليه السلام من خلال الأدعية والكلمات حول كيفية العلاقات بين المؤمنين في المجتمع من جهة، وبين المؤمنين وسائر الناس من جهة أخرى.
دعاء الشكر على النعم لا تدوم
الحديث الواحد والعشرون 21
صلاح سيف
عن عائشة رضى الله عنها قالت:
" كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد فى رمضان. مالم يجتهد فى غيره وفى العشر الأواخر منه مالم يجتهد فى غيره "
( متفق عليه)
دعاء
اللهم أن أعوذ بك من التردى والهدم والغرق والحريق
وأعوذ بك أن يخبطنى الشيطان عند الموت
()النسائى ـ صحيح)
اللهم بلغنا ليلة القدر قال صلى الله عليه وسلم: تحروها فى العشر الأواخر من رمضان
مرتبط
تنبيه هام ، المنشور يعبر عن رأي الكاتب ويتحمل مسؤوليته، دون ادنى مسؤولية علي الجريدة تنبيه
احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
دعاء الشكر على النعم الظاهرة
* خدمة الناس
المؤمنون يخدمون بعضهم البعض، ولديهم الحسّ الاجتماعي الرفيع تجاه الآخرين من أهلهم وإخوانهم وجيرانهم، يقول عليه السلام: "وأما حق الصاحب، فأن تصحبه بالفضل ما وجدت إليه سبيلاً، وإلا فلا أقل من الإنصاف، وأن تكرمه كما يكرمك، وتحفظه كما يحفظك ولا يسبقك فيما بينك وبينه إلى مكرمة". أما الدستور الكامل في الخدمة فيجسده الإمام عليه السلام في حديثه عن حق الأخ الجار حيث يقول عليه السلام: "إن استعان بك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتُقد عدت إليه، وإن مرض عدته، وإن مات اتبعت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطيل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا اشتريت فاكهة فاهدها له، فإن لم تفعل فأدخلها سراً، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده". إنها آيات عجيبة في حسن مداراة الآخرين والتعامل معهم بحس اجتماعي راقٍ، ولكأن المؤمنين في علاقاتهم يتحولون إلى ملائكة أخيار يمشون على الأرض بصدق وإخلاص. دعاء اليوم الخامس والعشرين من رمضان.. "اللَّهُمَّ اجْعَلْنِى مُحِبّاً لِأَوْلِيَائِكَ". * في الأزمات والحروب
وأما في دعائه لأهل الثغور، فنرى أن كلمات الإمام عليه السلام حول العلاقات بين المؤمنين تمثل قيمة رائعة جداً في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم في الأزمات والحروب وحالات الجهاد والدفاع، فها هو عليه السلام يدعو لأهل الثغور ليعلمنا ذلك بقوله عليه السلام: "اللهم صلّ على محمد وآل محمد، وحصّن ثغور المسلمين بعزتك، وأيّد حماتها بقوتك، وأسبغ عليهم من جدتك... اللهم صلّ على محمد وآل محمد، وكثّر عدتهم، واشحذ أسلحتهم، واحرس حوزتهم، وامنع حومتهم وألّف جمعهم، ودبرّ أمرهم، وواتر بين مِيَرِهم وتَوَحَّد بكفاية مؤنهم، واعضدهم بالنصر، وأعنهم بالصبر، والطف لهم في المكر".
* هجران الشر
المؤمنون يسعون للخير ويهجرون الشر ويرشدون الضال ويعاونون الضعيف ويدركون اللهيف، يقول الإمام عليه: "اللهم صلّ على محمد وآل محمد ووفقنا في يومنا هذا وليلتنا هذه وفي جميع أيامنا لاستعمال الخير وهجران الشر وشكر النعم... وارشاد الضال ومعاونة الضعيف وإدراك اللهيف". والمؤمنون لا يغشون بعضهم ولا يُعجبون بأعمالهم، قال عليه السلام: "نعوذ بك أن ننطوي على غشّ أحد، وأن نُعجب بأعمالنا ونمد في آمالنا". ويقول الإمام في موقع آخر: "اللهم صلّ على محمد وآل محمد، وسددني لأن أعارض من غشني بالنصح، وأجزي من هجرني بالبر، وأثيب من حرمني بالبذل، وأكافئ من قطعني بالصلة، وأخالف من اغتابني إلى حسن الذكر، وأن أشكر الحسنة وأغضي عن السيئة". * محبة الآخرين
المؤمنون لا يحقدون، بل يحبون الآخرين، ولا يحسدون، ولا يتهمون، ولا يعادون لأسباب تافهة، ولا يعقون أرحامهم، ولا يخذلون طالبي النصرة، ولا يسيئون العشرة أو المعاشرة، ولا يخيفون الآخرين. ســـعــــود .. — كوب قهوة ؛ و مع النفس خلوة ؛ هي لذة لمن اتقنها.... قال عليه السلام: "اللهم صلّ على محمد وآل محمد، وأبدلني من بغضة أهل الشنآن (الكراهية والبغض) المحبة، ومن حسد أهل البغي المودة، ومن ظنة أهل الصلاح الثقة، ومن عداوة الأدنين الولاية، ومن عقوق ذوي الأرحام المبرة، ومن خذلان الأقربين النصرة، ومن حب المدارين تصحيح المِقة ومن رد الملابسين كرم العشرة، ومن مرارة خوف الظالمين حلاوة الأمنة".