جربت ميشلان وهنكوك
ممتازة خاصة ميشلان لا يعلى عليه لكن بعد سنة يطلع صوت لكن انسى
تحبيل او مسح والهانكوك ممتاز
وجربت نكسن
الاسوأ ع الاطلاق خلال اشهر 2 سويت لهن رقعة داخلية بسبب انه من الجوانب ضعيف
الان ركبت جونيو
من شهر اشوفه ماهو بطال وميزته التاريخ شبه جديد يناير 2020
الكلام على مقاس 18
قطع غيار وملحقات - افضل كفرات للتورس جنط 18
السلام عليكم صباح الخير
بغيت استشيركم لاهنتو
عندي كفرات ماشلان راكبه على كامري وتحتاج تغيير
طبعا ابي اركب طقمين بس قدام لان الورا فيها نص عمر
والي يقول بدلها قدام ماقدر لان الي ورا كلهن رقع ف مابي احطهن قدام
وصملت اني اغير الي قدام بس وقلت استشيركم وش اركب طبعا الماشلان ماعجبني نهائي
فيه اصوات وارقعه اكثر من مره وينسم
قريت بالمنتدى وجدت عدت خيارات منها
1/دونلوب
2/ماشلان <بس مابيه
3/هانكوك
4/تويو الياباني
5/يوكوهاما
عاد عطوني رايكم يارجال وش اركب واذا فيه خيارات اكثر احسن
واسف على الاطالة ويعطيكم الف عافيه
إبلاغ
الاكورد.. جنط 16
كان عليها برجستون تايلندي حقت الوكاله..
كديتها 80000 والله غيرتها خووووف.. لاني راع خطوووط
ولا هي ماشاء الله.. لازالت تادي...
طبعا ركبت الياباني.. تقريبا بــ400 من بنشر فطريق مكه..
بصراحه.. التايلندي ارسى.. واكثر رساوه
لكن الياباني برررررضه حلوووووو
مع العلم اني رحت الوكاله لقيت الياباني اغلى
ومالقيت الا 6 حبات تايلندي.. ارسلني ع فرع ثاني لهم
جات الامطار يوم ( الاربعاء) فاليل.. وبطلت ض1
السعر بالوكاله الياباني 460 اظن تفرق عشرين يمكن
والتايلندي 390..
اسم لكفر gr90 طبعا هذا الياباني.. اسمه هيك
الانواع الاخرى بصراحه ماجربتها..
إذ تبيّن في الاجتماعات أن المشكلة الأساسية تكمن في القمح والسلع التي تتدرّج منه، والسكّر بدرجة ثانية والسلع الغذائية التي يدخل في صناعتها وفي زيت دوار الشمس. أما غالبية السلع الأخرى، فلا تصنّف حالياً ضمن خانة الخطر الغذائي نظراً لتوافرها بالكميات اللازمة وسهولة استيرادها لغاية الآن. التوفيق بين حاجات السوق المحلية وحاجات الصناعة الغذائية ليس أمراً سهلاً. إذ يتطلب الأمر دراسة وافية للسوق، والتوقعات ليست متوافرة لدى أي إدارة رسمية، فيما ليست هناك أرقام دقيقة يمكن الاعتماد عليها من القطاع الخاص. تحويل سوا إلى موجود. وفي خلاصة الاجتماعات التي عقدت بهذا الشأن في وزارة الصناعة، تبيّن أن «الإجراء الاحترازي» لا يستند إلى دراسات عن حجم الاستهلاك وتوزّعه بين الأسر والمؤسسات الصناعية. وقد بدأ الالتفات إلى هذا التمرين الإحصائي في الاجتماع الأخير الذي ضمّ وزير الصناعة جورج بوشكيان مع الصناعيين ونقابة السوبرماركات ومستوردي المواد الغذائية. تطرق النقاش إلى تصنيف السلع ذات المخاطر المرتفعة كالسكر والقمح وزيت دوار الشمس، وتحديد الكميات المتوافرة في السوق والشحنات الآتية بالتزامن مع الطلب المتوقع، خصوصاً مع اقتراب شهر رمضان.
أو يمكنك الاشتراك وتفعيل خدمة موجود من خلال الذهاب لصفحة الشركة الالكتروني من خلال الضغط هنا
مميزات خدمة موجود STC
جذب المزيد من العملاء
تساعد هذه الخدمة على معرفة كافة العملاء الجدد الذين حاولوا الاتصال على الهاتف في حالة انشغال الخط او خارج التغطية ومما ذلك يساعد على جذب العملاء
عدم ضياع المكالمات الهامة
يستقبل الافراد جميع المكالمات الواردة الهامة ومكالمات العمل أيضا لذلك تساعد خدمة موجود على معرفة كافة المكالمات الفائقة بسهولة وتحديد المكالمات الأخرى التي يمكنك إجراؤها مرة أخرى لذلك ساعدت هذه الخدمة في عدم ضياع المكالمات الهامة للشخص المشترك في خدمة موجود. خدمة موجود اكستر من شركة سوا
تدور فكرة هذه الخدمة نفس فكرة خدمة موجود تتيح لجميع العملاء معرفة كافة التفاصيل حول الاتصالات الواردة في حالة أن يكون الهاتف مغلق أو خارج التغطية عن طريق استقبال رسالة قصيرة عند تشغيل الهاتف تحتوي الرسالة على أرقام التي حاولت الاتصال بك وعدد مرات الاتصال والوقت. بالإضافة إلى ذلك يمكنك معرفة كافة المكالمات في حالة انشغال الخط أو في حالة تحويل المكالمات خرصا على لا يفقد أي مكالمة وسوف تصلك جميع المكالمات بالتفصيل عن طريق رسالة قصيرة.
COVID-19 #خليك_بالبيت العدد الإجمالي 1096406 الزيادة اليوم 86 المتعافون 1079455 للتبليغ عن إصابة 1214 COVID-19 #خليك_بالبيت للتبليغ عن إصابة 1214 العدد الإجمالي 1096406 الزيادة اليوم 86 المتعافون 1079455 اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب... اضغط هنا عندما أقرّ مجلس الوزراء منع تصدير السلع الغذائية بأشكالها الأولية والمصنّعة، لم يبن قراره على دراسة، إنما كان هدفه احترازياً منعاً لتهريب السلع. لكن ما تبيّن حتى الآن، بعد اجتماعات عدّة عقدت مع مستوردي الغذاء وأصحاب الصناعات الغذائية، أنه لا إمكانية لإعداد دراسة عن حاجات السوق، ولا قدرة للسيطرة على الأسعار. لبنان نموذج عن فوضى الأمن الغذائي عقد أمس اجتماع في وزارة الصناعة دُعيت إليه نقابة مستوردي الصناعات الغذائية ونقابة أصحاب الصناعات الغذائية، لمناقشة قرار مجلس الوزراء القاضي بمنع تصدير السلع الغذائية. الاجتماع سبقته اجتماعات أخرى ناقشت العنوان نفسه بكل تفرعاته المتعلقة بحاجات السوق المحلية وكيفية تأمينها، وحاجات مصانع الغذاء وعقودها مع الخارج، وتقلبات الأسعار العالمية والمحلية. وقد أفضت الاجتماعات إلى رفع نحو 60% من السلع التي وردت في قرار المنع الصادر عن مجلس الوزراء في 10 آذار الجاري.
أما بالنسبة للسكر فأزمته «مرحلية بسبب النقص الذي تسبب به هلع المواطنين، إذ لا توجد أزمة سكر عالمية. وهنالك شحنات من السكر ستصل خلال الأيام المقبلة من عدة مصادر ومنها شحنات من الجزائر انطلقت قبل أن تصدر قراراً بحظر التصدير» وفقاً لنصراوي. الثابت لدى المعنيين أن حاجة السوق المحليّة لشهر رمضان مؤمّنة، إنما الترقب يسود فترة ما بعد رمضان. وفي هذا الإطار يؤكد بحصلي أن «شهر رمضان أصبح خلفنا كقطاع تجاري. وبضاعة رمضان تباع قبل شهر من حلوله أي من الآن. لكن بالنسبة لمرحلة ما بعد رمضان لا أحد يملك جواباً. مبدئياً البدائل متوافرة والشحنات المطلوبة ستصل. لذلك لا أرى أزمة إلا في حال حصل أي أمر خارج عن المألوف». إنما ما يشغل بال اللبنانيين هو على أساس أي سعر سيشترون السلع في ظل غياب الرقابة والتفلّت ولا سيما خلال شهر رمضان تاريخياً وفي الظروف الطبيعية؟ يجيب نصراوي بالاستناد إلى ما توصل إليه الاجتماع، «أن البضائع المتوافرة حالياً يجب أن تباع وفق سعرها الحالي. وزير الصناعة تمنى من نقيب أصحاب السوبرماركات ضبط الأسعار ومنع أي تفلت، وذلك من خلال التعاون أيضاً مع وزارة الاقتصاد ومصلحة حماية المستهلك. هل يمكن أن يثق المستهلك بوعود أصحاب السوبرماركت للوزير؟ هل يمكن أن يثق المستهلك بوعود مستوردي الغذاء للوزير؟ أصلاً لماذا ما زالت مديرية حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد خارج نطاق مهمتها الرقابية؟ التجارب السابقة مع التجّار تجعل الثقة أمراً هامشياً في علاقاتهم مع المستهلك.
وتبيّن أن الكميات المتوافرة أو الآتية لا تعني وفراً كفيلاً بإراحة السوق، لا سيما أن الهلع والرغبة بالتموّن يتحكمّان بسلوك المستهلك، بالتالي فإن الحسابات التقليدية لحاجات السوق لا تقدّم أجوبة واضحة. يشير نائب رئيس جمعية الصناعيين جورج نصراوي إلى أن الاجتماع الذي عقد أمس «سمح بعرض الأمور بشكل أوضح وأدقّ بعدما قدمنا للوزير إحصائيات حول المواد الغذائية المتوافرة في السوق المحليّة، ما سمح بفك الحظر عن تصدير بعض المنتجات. إذ تبيّن بالأرقام أن مخزون هذه السلع كاف وأن هناك شحنات إضافية شارفت على الوصول إلى لبنان. نحو 60% من المواد الغذائية التي كانت ممنوعة من التصدير، فكّ عنها الحظر». لكن الضوابط ما زالت تشمل «اللحوم الطازجة والقمح ومشتقاته، وبعض أنواع الزيوت والسكر، ولكن ليس بنسبة 100% ريثما تتوافر كميات إضافية منه». وبحسب رئيس نقابة أصحاب الصناعات الغذائية منير بساط، تكمن المشكلة الفعلية في العقود الموقعة سابقاً والمنتجات المعدّة للشحن لشهر رمضان. «إذا لم تُشحن هذه البضائع سيقع الصناعيون في خسائر كبيرة. طاقة مصانعنا تكفي السوق المحليّة وتفيض. 60% من الإنتاج معدّ للتصدير، والإنتاج الذي لا يُصدّر، لا قدرة على تصريفه محلياً بسبب صغر حجم السوق الداخلية.