9- ما دامت مهمة السواك مطهرة للفم من هذا الخلوف وأمثاله فإنه يستعمل؛ لأنه يتغير فمه إذا قام من النوم، وإذا طال صمته عن الكلام، وإذا أكل شيئاً له رائحة، ثم إنه مرضاة للرب. 10- استعمال السواك عند الوضوء لا يقطع الخلوف؛ لأن الخلوف ليس من بقايا الطعام بين الأسنان، فهذا يذهب في أول مرة، ولكنه الأبخرة المتصاعدة من المعدة إلى الفم، ففي كل لحظة يتنفس فيها يأتي الخلوف. 11- قوله: (أمتي) يحمل على أمة الإجابة، وهي محل الشفقة ورفع المشقة. 12- عود الأراك فإنه قد اتفق طبياً الآن بأن في قشره ما يسمى عندهم: (حمض التنّيك) فهذا الحمض من طبيعته أنه يقلص اللحم، فإذا ما جاء إلى اللثة يجعلها تتقلص وتعتصر فتخرج الرطوبة منها، خاصة إذا كان جديداً. 13- السواك مندوب إليه لهذا الحديث؛ فإنه لولا المشقة لأوجبه صلى الله عليه وسلم عليهم، فإذا انتهى الوجوب لوجود المشقة بقي الندب. 14- شفقة النبي صلى الله عليه وسلم بأمته وحرصه عليهم، حيث كان يترك العمل مخافة أن يفرض عليهم. 15 - كثير من العبادات الفاضلة يترك النبي صلى الله عليه وسلم فعلها مع أمته أو أمرهم بها خشية أن تفرض عليهم، مثل:- صلاة الليل في رمضان جماعة. مطويه عن الوضوء للاطفال. - السواك. - تأخير صلاة العشاء إلى وقتها الفاضل.
مطويه عن الوضوء بيت العلم
(ج) اقرأ: آية الكرسي. واحتسب: أن تكون سبب حسن خاتمك ودخولك الجنة إن متَّ تلك الليلة. مطوية صفة الوضوء الشيخ محمد ناصر الدين الألباني. (16) ثمَّ عليك بأداء السنة الراتبة ، ويفضل أن تؤديها في البيت ، إلا أن تخاف أن تُشغل عنها ،
واحتسب مع مثيلاتها من السنن الرواتب: أنها سبب لدخول الجنة. واقرأ في الأولى ( سورة الكافرون) ، وفي الثاني ( قل هو اللـَّـه أحد). واحتسب: ثواب قراءة (ثلث وربع) القرآن
تم تعديل 28 أغسطس, 2010 بواسطة ~ كفى يا نفس ~
حذف الرابط [ منتدى مختلط] + إعادة وضع الروابط
مطويه عن الوضوء للصف
(بالسواك) السواك بكسر السين: اسم للعود الذي يستاك به من الأراك وغيره. (مع كل وضوء)، وفي رواية: «عند كل وضوء» ومعناهما واحد، لأنهما ظرفان، والمراد بكل منهما: وقت فعل الوضوء، وهو يحتمل أن المراد قبل أن يبدأ بالوضوء، فيستاك ثم يتوضأ مباشرة، أو أن المراد أثناء الوضوء وذلك عند المضمضة.
مطويه عن الوضوء عند
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد:
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية. من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،... ) وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد. افضل مطويات عن الموهبة والابداع | Sotor. من هـــــــــــنا
مطويه عن الوضوء الصحيح
مركز الإمام مالك للحديث والأثر بمدنين
برنامج المركز العلمي
برنامج الصغار
دورة العلامة زيد المدخلي العلمية
الدورة العلمية بمدينة بني مسوس ولاية الجزائر
الدورة العلمية الشرعية بشرق أبو عريش
الدورة العلمية بجامع حسين عرب
وقوله " وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ": أشهد بمعنى أعلم أن محمداً عبده، العبد مأخوذ من قولهم طريق معبّداً أي مذلل، وأصل العبادة الذلة وذلك لأن الإنسان إذا تعبّد لله تذلل له سواء وقع ذلك التذلل بالأقوال أو بالأفعال.
السؤال:
المرأة إذا طلقت طلاقاً غير بائن، هل تبقى في بيت زوجها أم تذهب إلى بيت أهلها؟
الجواب:
لا. المرأة المطلقة إذا كان الطلاق غير ثلاث -أي: غير بائن- تبقى في بيت زوجها يخلو بها وتتجمل له، وينام معها لكن لا يجامعها؛ لأن المطلقة الرجعية زوجة، كما قال تعالى: ﴿وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَلِكَ﴾[البقرة:228] فسمى الله المطلقين بعولاً؛ لأن المطلقة الرجعية في حكم الزوجة، ولا يحل لها أن تخرج من البيت، ولا يحل للزوج أن يخرجها أيضاً، إذا طلق زوجته ولو طلاقاً رجعياً ما هو الحال عندنا؟ تخرج سريعاً وتذهب إلى أهلها، وبعضهم يقول: اخرجي. وهذا حرام على الزوج وعلى الزوجة؛ لأن الله قال: ﴿لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ﴾[الطلاق: 1] الحكمة: ﴿لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً﴾[الطلاق:1] لأن القلوب بيد الله -عز وجل- ، قد يطلقها الرجل الآن راغباً عنها كارهاً لها ويجعل الله في قلبه محبتها، فإذا كانت عنده في البيت ما صار هناك كسر مثلما لو خرجت إلى أهلها.
حكم خروج المرأة من بيتها بغير محرم - إسلام ويب - مركز الفتوى
[٤] وقد زادت مدّة العدة للمتوفى عنها زوجها عن المُطلقة، وذلك لأسباب وهي أنَّ فراق الزوج بوفاته لم يكن بالاختيار، لذلك فهو أمر عظيم وكانت مدة الوفاء له أطول، ولأنّ فترة عدة الأرملة اقترنت بالمدة التي يتحرك فيها الجنين في حال كانت المرأة الأرملة حامل، وبذلك حفظ لنسب الزوج المُتوفى، على عكس الطلاق الذي يعلم فيه المُطلق حال مطلقته من طهر أو غيره، ففيه براءة ظنيّة، وأيضًا تفاوت مدة العدة لما تكون عليه حال المرأة من حزن وألم عظيمين يحتاج لأكثر من ثلاثة شهور ليهدأ، كما أنّ زواج الأرملة بسرعة يسيئ إلى أهل زوجها الأول، فعليها أن تكون وفيّة لزوجها وتمنع أن يخوض أحد بأمرها، والله أعلم.
ما حكم خروج الزوجة من بيتها غاضبة ؟ - موقع فكرة
ج. عن جابر بن عبد الله يقول طُلِّقت خالتي فأرادت أن تَجدَّ نخلها ( أخذ ثمار الشجر) فزجرها رجل أن تخرج فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال بلى فجُدِّي نخلك فإنك عسى أن تصدقي أو تفعلي معروفا. رواه مسلم ( 1483). = والترفيه الذي أشير إليه في السؤال قد يكون مع وجود الأجانب خلطة ونظراً ، أو بسفر من غير محرم ، أو يكثر في غير فائدة ؛ لذا وجب التنبه لأن يكون الترفيه مباحاً حلالاً حقيقة ، ويخلو من المحرَّمات الموجبة لعقوبة الله تعالى ، فإذا كان خروج المرأة إلى مكان لا يحدث فيه محرّم ولم يكثر خروجها من أجله فلا بأس بذلك ، نسأل الله العفّة والصيانة وحسن الدّيانة وصلى الله على نبينا محمد.
السؤال:
هذا السائل: أخوكم في الله، رمز لاسمه بهذا الرمز، ع. م. س، يقول أرجو من سماحة الشيخ أن يشرح لنا بعض الأمور، التي غفلت عنها كثير من نساء هذا الزمان، وهو أنّ الرجل إذا طلق زوجته، لا يجوز لها شرعًا أن تخرج من البيت، إلا بعد الانتهاء من العدّة، أقصد طلقة واحدة وجزاكم الله خيرًا؟
الجواب:
نعم الواجب على المرأة ألا تخرج، إذا طلقها طلاقًا رجعيًّا، طلقة واحدة أو طلقتين، لقوله جل وعلا: ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ﴾[الطلاق: 1]. إذا كان بقاؤها يؤذيه، إذا تسلطت بعض النساء، أن تؤذي أهل بيته فلا بأس بخروجها، أمّا إذا كانت عاقلة وطيّبة لا تؤذي، فالواجب عليها البقاء في البيت، لعله يتراجع فلا يخرجها، ولا تخرج إذا كان الطلاق طلقة أو طلقتين، طلاق رجعيّ، أما إذا كانت بائنًا: الطلقة الثالثة، فإنها تخرج لا بأس؛ لأنه لا سبيل له عليها. المصدر:
الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(22/320- 321)