هل يجوز للرجل أن يداعب زوجته في دبرها بدون إيلاج؟-الشيخ الألباني رحمه الله - YouTube
- إيلاج الأصبع في الدبر - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام
- تسمين البنات في موريتانيا مباشر
إيلاج الأصبع في الدبر - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام
هل يجوز مداعبة الزوجة والاستمتاع بدُبُرِها من غير إلاج ؟ - YouTube
تاريخ النشر: الإثنين 22 رمضان 1421 هـ - 18-12-2000 م
التقييم:
رقم الفتوى: 2620
302093
0
743
السؤال
ماحكم مداعبة الزوجة فى الدبر بعضو الذكر دون الإيلاج؟ آسف جدا لصراحة السؤال وهل هناك ضرر صحي إذا توخيت النظافة اللازمة. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فقد نص أهل العلم على أن المحرم إنما هو إيلاج الذكر داخل الدبر وأن ما دون ذلك جائز، ولكن هذا مقيد بما إذا أمنت على نفسك من تجاوز ذلك. فقد روى الإمام النسائي من حديث خزيمة ابن عمارة عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" إن الله لا يستحيي من الحق فلا تأتوا النساء في أدبارهن ". إيلاج الأصبع في الدبر - الإسلام سؤال وجواب - طريق الإسلام. [ حسنه السيوطي] وروى أبو داود من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ملعون من أتى امرأته في دبرها". [صححه الألباني]. وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه شبه - في حديث النعمان ابن بشير المتفق عليه ـ "الحائم حول الحرام بالراعي حول الحمى يوشك أن يقع فيه". وقد نص العلماء على أن ما لا يتم ترك المحرم إلا بتركه يجب تركه. فالذي ننصحك به هو أن تبتعد عن هذا الأمر ، وأن تبتغي ما تريد فيما أرشدك الله إليه، وهو موضع الحرث، فقد قال تعالى: (نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم).
التسمين في موريتانيا
هناك رأيٌ مختلفٌ يفسر هذه الظاهرة بأنها مقترنة بجعل الفتيات الصغيرات ذوات الـ12 سنة يبدين أكبر من عمرهنّ بغرض تزويجهن باكراً. كما يوجدُ تفضيلٌ للنساء السمينات في مصر، وتحديداً عند البدو، لكن لا وجود لعادات التسمين أو الأكل الإجباري عندهم، لكن لا يزال لديهم مربة "خرز البقر" التي تباع بصورة كبيرة، لأن فرص الفتاة النحيلة في الزواج ضئيلة جدا، إذ إنّ الرجال يفضلون المرأة السمينة دائماً. تسمين البنات في موريتانيا بالانجليزي. كما نجدُ الأكل بغرض التسمين لدى الرجال في قبيلة bodi في إثيوبيا. إذ يتنافس هؤلاء الرجال على لقب أسمن رجلٍ في القبيلة، حيث تختارُ كل عائلة رجلاً منها لينعزل في مكانٍ بعيدٍ مع باقي الرجال من العائلات الأخرى لمدة ستّة أشهر، يتغذّون خلالها على وجباتٍ من دم ولبن الأبقار. يتم تصفية الدم من البقرة عن طريق قطع جزء من شريان الرقبة باستخدام سهمٍ أو فأس بحيث لا تموت البقرة، وعلى كلّ رجلٍ أن يشرب لترين من الدم على اللبن مع شروق الشمس، ويعيد هذه الوجبة عدة مرات خلال اليوم، وتقوم النساء بإيصال هذه الوجبات إلى الرجال، وعليهم أن يشربوا الدم بسرعةٍ قبل أن ينجلط (يتخثر). وبعد ستة أشهر من العلف المتواصل يتحولُ الرجل إلى الشكل المبين في الصور.
تسمين البنات في موريتانيا مباشر
كما أن كل مطلقة موريتانية تعد حفلة عشاء أو غداء تدعو إليها صديقاتها ومعارفها وكثيرا ما تستقبل بعد هذه الحفلة دعوات شفهية من رجال يطلبونها الالتحاق من جديد بعش الزوجية ما إن تنتهي الأيام المعدودات للعدة. ويعرف إعلان ترحيب الرجل بطلاق امرأة معينة لأنه يحبها أو تثيره الحمية لها في اللهجة الموريتانية بـ "التحراش" وهو أن يذبح الرجل ثوراً أو كبشاً أو جملاً ثم يترك لحمه ليوزع على الفقراء والمساكين. تسمين البنات في موريتانيا اليوم. وإذا كانت هذه العادة اختفت منذ عقود على شكل ذبائح، فإنها لا تزال حية من خلال ممارسات أخرى كمنح هدية لمن أعلن الخبر. وتجري العادة في المدن والقرى والأرياف الموريتانية على حد سواء بأن ترفع المرأة المطلقة أو خادمتها أو قريبتها صوتها بثلاث زغرودات عند طلاقها لإعلان فرحتها بهذا الحادث، كما يستحسن أن يدق الطبل وتتردد مقامات غنائية تعرف ـ "لشوار"، اذ تجتمع النساء والأطفال في حلقة غنائية قد تستمر طيلة اليوم أو الليلة. وفي المنطقة الشرقية من موريتانيا ومنطقة العاصمة نواكشوط يعتبر من شبه الواجب على المرأة المطلقة تنظيم حفلة في يوم خروجها من العدة تتزين خلالها وتضع الحناء، وأطلقت النساء في بعض المناطق على هذا اليوم اسم يوم "لكلاع".
تختلف مقاييس الجمال الأنثوي بين فترة وأخرى، كما تتباين المعايير بيـن الشعوب. فلطالما تردد على مسامعنا أن الجمال هو عيون عربية كحلاء، أو أنف أوروبي طويل، أو فــم أفريقي... وقد نعرف لاحقاً أن تلك التمظهرات تعد "قبحاً" لدى شعوب أخرى. غير أن ما يستوقفنا هو المعيار الموريتاني لجمال المرأة، والذي يعكسه جسمها الممتلئ وبعض الترهل في جسدها. ظاهرة «لبلوح» أو تسمين البنات عادة مترسخة في موريتانيا لم يغيرها العصر: المرأة البدينة أكثر حظا في الزواج والنحيفة لا خاطب لها | القدس العربي. تحتل السمنة مكان الصدارة على سلم معايير جمال المرأة في المجتمع "البيظاني"، وفـي المكانـة الاجتماعية كذلك. يلعب رجال العائلـة دور الحارس الأميـن لتلك العادة، فيؤمنون حاجات البنات خلال عملية "التسمين" وبعدها، من طعام وشراب وتسلية. فخلال فترة التسمين، يجب أن لا تتعـرض أجساد الفتيات الطـرية للفـح الشمس كي لا تقسو. هذه العـادة الغريبة تسمى محلياً "لَبْلُوح"، لكن الأغرب منها هو عندما تصاب إحدى الفتيات بالنحافة، لأن ذلك يعني في العرف المحلي أنها "فضحت الرجال أمام الأغراب". وعليه فسيكون رجال القبيلة التي تنتمي إليها عرضـة للشعور بالاحتقار والندم، أينما وطأت أقدامهم. يوضح الناشط الحقوقي محمدو السليمان أن سيطرة التقاليد والقيم القبليـة أدت إلى تكبيل الفتاة من خلال استخدام الرجال جسـدها للتعبير عن مظاهـر النعمة والكبرياء والتباهي أمام رجال القبائل.