افضل مكيف دولابي 0507044426 - YouTube
- مكيف دولابي ال جي إسلامي 48000 وحدة APNQ55GT3M2 بارد فقط
- معنى الغاية تبرر الوسيلة
- الغاية تبرر الوسيلة من القائل
- الغايه لا تبرر الوسيله
مكيف دولابي ال جي إسلامي 48000 وحدة Apnq55Gt3M2 بارد فقط
معلومات إضافية
التصنيفات
تكييف الهواء
العلامة التجارية
ال جي
الموديل
APNQ55GT3M2
القدرة الفعلية للتبريد
48000
تصنيف التكييف
بارد فقط
نوع الضاغط
ضاغط انفيرتر ( عاكس)
توفر النحاس مع المكيف
متوفر
ضمان شامل
سنتين شامل
ضمان مخصص
خمس سنوات على الضاغط
الصناعة
المملكة العربية السعودية
اللون
ابيض
للاستفسار راسلنا
أسئلة شائعة
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat. مكيف دولابي ال جي إسلامي 48000 وحدة APNQ55GT3M2 بارد فقط. Duis aute irure dolor in reprehenderit in voluptate velit esse cillum dolore eu fugiat nulla pariatur. Excepteur sint occaecat cupidatat non proident, sunt in culpa qui officia deserunt mollit anim id est laborum.
The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. تواصل معنا 920001851+ [email protected] عربي English twitter facebook instagram Toggle Nav بحث بحث Advanced Search المفضلة فضلاً سجل الدخول أولاً البريد الإلكتروني كلمه السر نسيت رقمك السري؟ مستخدم جديد؟ ابدأ هنا.
أستمر في القول لنفسي، أن الغاية تبرّر الوسيلة ولكني أؤذي الناس
هناك غاية من كل عملية وعندما تطلب منا أن الغاية تـُبرر الوسيلة
الغاية تبرر الوسيلة. لست متأكّد إذا الغاية تبرّر الوسيلة
الغاية تبرّر الوسيلة ؟
لأنهم لا يعتقدون أن الغاية تبرر الوسيلة
ليست المرأة الوحيدة التي ترتأي الغاية تبرر الوسيلة. لذا فإن الغاية تبرر الوسيلة بغض النظر عما يحدث
ولم يحدث أبدا أن كانت هناك مجموعة إرهابية لا تؤمن بأن الغاية تبرر الوسيلة. There has never been a terrorist group that did not believe that the ends justify the means. هل تعني أن الغاية تبرر الوسيلة - هذا تفسير سطحي جداً -
لا أظن أن أي أحد منا فعل لأننا ظننا أن الغاية تبرر الوسيلة
ويضاف إلى ذلك شعور متزايد بانعدام الأمن إذا غاب عنه الاحترام المطلوب لحقوق الإنسان، فإن " الغاية تبرر الوسيلة ". This is compounded by a growing sense of insecurity in which, without the required respect for human rights, "the ends justify the means ". ومع ذلك، فكثيراً ما أيد هذا النهج فكرة الغاية تبرر الوسيلة وأسفر عن ظروف يسودها الظلم والقهر. Yet, too often, this approach has supported the idea that the ends justify the means and has resulted in conditions of injustice and oppression.
معنى الغاية تبرر الوسيلة
هذا المبدأ الذي تبناه نيكولو مياكافيلي المفكر والفيلسوف والسياسي الإيطالي في القرن السادس عشر، حيث يعتقد أن صاحب الهدف باستطاعته أن يستخدم الوسيلة التي يريدها أيا كانت وكيفما كانت دون قيود أو شروط. فكان هو أول من أسس لقاعدة الغاية تبرر الوسيلة. واعتبرت هذه القاعدة هي الانطلاقة الأولى التي ينطلق منها كل سياسي ديكتاتوري، حيث يضعها نصب عينه ويتبناها لتبرر له الاستبداد وممارسة الطغيان والفساد الأخلاقي. ويرى مياكافيلي ضرورة استخدام العنف و القوة من قبل القائد السياسي مبررا ذلك بأنه يولد الخوف، و الخوف أساسي من أجل السيطرة على الشعوب -حسب اعتقاده- ومن لم يفعل ذلك لا يعتبره قائدا سياسيا ناجحا. لكن! أيعقل أن يُترك المرء لاختيار أية وسيلة يريدها دون أن يضع لها معاييرا تحفظ المجتمع من الدمار والقتل والتفكك والفساد، فتصبح الحياة مليئة بالفوضى بعيدة كل البعد عن النظام الذي يحفظ الأمن والأمان، كيف لحياة أن تقوم على قاعدة تسلب الأمن والأمان من الحياة اليومية فتبرر للحاكم قتل شعبه! ومن ثم تبرر للأخ قتل أخيه!
" قاعدة الضرورات تبيح المحظورات حتما مقيدة بشروط ومعايير ولها ضوابط شرعية يصبح حينها المحظور مباحا. "
الغاية تبرر الوسيلة من القائل
الغاية تبرر الوسيلة.. فلينظر كل واحد منا إلى نفسه، ربما يجد أنه يتبنى هذه القاعدة عمليا في مكمن سره، فلا ينظر إلى الوسائل التي توصله لغاياته من حيث القيم والمبادئ والمشروعية. السؤال الذي يطرح نفسه، إن كان لتلك القاعدة كل هذه الأضرار فهل نستطيع أن نلغي هذه القاعدة من حياتنا، ونعتبرها قاعدة خاطئة لا تصح بأي شكل من الأشكال؟!
الغايه لا تبرر الوسيله
تاريخ النشر: الأربعاء 26 ربيع الآخر 1427 هـ - 24-5-2006 م
التقييم:
رقم الفتوى: 74667
61395
0
508
السؤال
هل الغاية تبرر الوسيلة ؟ ما تفسيركم للآية فى سورة يوسف التى تبين كيف استرد يوسف لأخيه بالحيلة عندما وضع صواع الملك فى رحل أخيه وأذن مؤذن أنهم سارقون ؟ وإذا آذانا شخص هل لنا الحق أن نرد الأذى بالحيلة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالقاعدة التي تقول الغاية تبرر الوسيلة غير صحيحة بإطلاق، بل لا بد لصحتها من قيدين:
القيد الأول: أن تكون الغاية مشروعة لأن الوسائل لها أحكام المقاصد. القيد الثاني: أن يكون ضرر الوسيلة المحرمة التي توصل إلى تلك الغاية المشروعة أقل من مصلحة الغاية المتحققة بها لا أكثر ولا مساويا، فإذا تحقق هذان القيدان في هذه القاعدة صارت مساوية لقاعدة: إذا تعارضت مفسدتان روعي أعظمهما ضررا بارتكاب أخفهما. أما إذا كانت الغاية والوسيلة متساويتين في المفسدة؛ فهنا تأتي قاعدة أخرى وهي: درء المفاسد مقدم على جلب المصالح. أو قاعدة: الضرر لا يزال بمثله أو بأعظم منه، مثال ذلك حرمة الإقدام على قتل شخص لحفظ النفس؛ لأنه ليست نفسه بأولى من نفس أخيه المسلم، وهذه المسائل دقيقة، والذين يحددونها هم الراسخون في العلم، ولذلك قيل: ليس الفقه معرفة الحلال من الحرام فقط، ولكن الفقه هو معرفة خير الخيرين فيرتكب أعلاهما وشر الشرين فيرتكب أخفهما.
کان مکیافیلی من أشهر الفلاسفة و السياسيين الايطاليين الذي قام بتغيير الفكر السياسي بناءاً على نظرياته و فلسفته المختلفة ، و قد اشتهر بكتابة " الأمير " الذي عُرف بإسم دستور الملوك و الحكام ، و هو يعتبر من الكتب القيمة و المهمة لكل الحكماء ، و قد رأي البعض أن مكيافيلي شخصاً عبقرياً ذو عقلية فريدة بينما اعتبره آخرون بمثابة شيطان يحمل أفكاراً غير اخلاقية على الاطلاق. بداية حياة الفيلسوف نيكولو مكيافيلي:
ولد الفيلسوف نيكولو دي براناردو دي مكيافيلي في فلورانسا في ايطاليا عام 1469م ، و قد كان والده واحداً من النبلاء و على الرغم من عدم حصول مكيافيلي على القدر الكافي من التعليم ، إلا أنه كان يتمتع بذكاء غير عادي منذ طفولته. كان نيكولو في بداية حياته يتبع المصلح سافونارولا ، و هو أحد الفلاسفة الذي كان يقوم بدعوة الشباب الإيطالي حتى يظلوا متمسكين بالفضيلة و الاخلاق في حياتهم ، و لكن لم يستمر هذا الأمر طويلاً فسرعان ما ابتعد عن طريقه. أشتهر مكيافيلي باشتراكه في الحياة السياسية التي كانت موجودة آنذاك ، فهو لم يكتفي بكونه فيلسوفاً أو صاحب نظريات فقط ، و قد عاش خلال الفترة التي حكم بها المديشيون الذين عُرفوا بالحكم الظالم و المستبد ، و لم يكن مكيافيلي و لا أسرته مواليين لهذا الحكم.