السبت، ٢٣ أبريل / نيسان ٢٠٢٢
تصدر عن إدارة الإعلام التربوي بمكة
566, 653 مُتابع
إدارة تعليم مكة
منذ ساعة
منذ 16 ساعة
منذ 19 ساعة
منذ 23 ساعة
منذ يوم
منذ يومين
منذ 3 أيام
منذ 4 أيام
منذ أسبوع
منذ أسبوعين
منذ أسبوعين
البوابة الالكترونية الداخلية للإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة
كرمت إدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة الجمعية الخيرية بالعاصمة المقدسة، تقديرا لجهودها المبذولة لخدمة فئة غالية من الطلبة والطالبات، وذلك ضمن الشراكة المجتمعية. البوابة الالكترونية الداخلية للإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة. جاء ذلك خلال استقبال مدير إدارة التعليم بمنطقة مكة الدكتور أحمد الزايدي مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام نبيل جستنيه، ممثلا عن الجمعية. حضر التكريم مساعد مدير عام التعليم لشؤون التعليم علي العامودي، ومدير عام الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد سليمان الفيفي، والمشرف على مكتب وفاء، صفر المالكي. يذكر أن للجمعية مركزا خيريا لغسيل الكلى يقوم بنحو 50 غسلة كلوية مجانية مع الأدوية لفقراء الحرم، ومركزا لتأهيل مرضى السمع والنطق، بخلاف الأنشطة الخيرية المتنوعة التي تخدم المحتاجين لها من فقراء الحرم.
وبلغ عدد المشاريع العلمية المشاركة من مكة المكرمة ( 304) مشروعات على مستوى المملكة ، وجرى فرز المشاريع المشاركة من قبل المدربات تمهيداً للتحكيم الإلكتروني ، وتكريم المدارس المتميزة في مرحلة التسجيل. وأوضحت الصاعدي أنه عقدت لقاءات تعريفية بالمشروع الوطني للتعرف على الموهوبين للمنسقات ، كما تم الانتهاء من الترشيح في بوابة موهبة وبلغ عدد المرشحات 2826 طالبة ، وعدد المرشحات في مركز قياس 2232 طالبة من الصفوف المستهدفة وهي ثالث وسادس ابتدائي وثالث متوسط ، حيث هيئت ثلاثة مراكز لتطبيق مقياس موهبة وهي الابتدائية 49، 126، 130 التي تستوعب 2520 طالبة ، مع إعداد المحتوى العلمي للدورات التدريبية على أمثلة مقياس موهبة. وافتتحت إدارة الموهوبات سبعة فصول للموهوبات في الثانويات (16، 30 ،45، والأولى ببحرة المجاهدين ،والمتوسطة 56 ، والابتدائية الأولى ببحرة) ليصل عدد فصول الموهوبات في مكة المكرمة إلى 25 فصلا بواقع 16 مدرسة ، وبلغ عدد طالباتها 652 طالبة، وتطبيق مقياس القدرات العقلية على المضافات لفصول الموهوبات لاستكمال العدد المطلوب لكل فصل والبالغ عددهن 213 طالبة وإعداد الدليل الإجرائي للعمليات ،ونماذج العمليات وكذلك الدليل التنظيمي لإدارة الموهوبات من قبل مشرفات الإدارة وفقاً لوكالة الأنباء السعودية.
الرفض الدائم -في حالة الطفل الذكر- لأيّ ألعاب أو دُمى ترتبط بجنسه، والميل إلى ألعاب الفتيات، والعكس بالعكس في حالة كان الطفل بنتًا. الخوف من التبوّل في المناطق المفتوحة كالشارع أو المناطق المقطوعة كالغابات مثلًا، أو حتّى الخوف من الجلوس أو الوقوف في هذه المناطق، هذه النقطة تنطبق على المرضى من كلا الجنسين، يُعزَى سبب خوفهم أو خجلهم من التبول في المناطق المفتوحة إلى الاضطرابات السيكولوجية التي تُسبّبها لهم أعضاؤهم الجنسية، وبالتالي هم يخافون من إبرازها حتّى أمام أهليهم. انزعاج شديد من التغيّرات الجنسية التي تحدث أثناء فترة البلوغ. الإفصاح الدائم عن الرغبة بالتخلّص من أعضائهم الجنسية. في حالة كان الطفل ذكر، فسيكون لديهم اعتقاد أنّه عندما يكبر سيصبح امرأة رغم درايته التامة بأعضائه الجنسية الذكورية، والعكس بالعكس في حالة كان الطفل فتاة. أمّا في طور الحديث عن أعراض اضطراب الهوية الجندرية لدى البالغين أو المراهقين، فتتمثّل هذه الأعراض على النحو الآتي:
اليقين التام أنّ جنسهم الحقيقي لا يتماشى مع التركيبات البيولوجية لديهم، وهذا مؤشر مهم لضرورة بداية علاج مرض اضطراب الهوية. عدم الرغبة بالتعامل مع أعضائهم الجنسية، وهذا يتمثّل في تجنّب الاستحمام أو تغيير الملابس أو ممارسة الجنس لتجنّب التعامل مع الأعضاء الجنسية بما في ذلك لمسها أو حتّى رؤيتها.
اضطراب الهوية الجندرية تحليل علمي - Youtube
أكمل القراءة هل لديك إجابة على "ما هو اضطراب الهوية الجندرية وكيف يتم الكشف عنه"؟
اضطراب الهوية الجندرية - Wikiwand
اضطراب الهوية الجندرية تحليل علمي - YouTube
اضطراب الهوية الجندرية - سطور
عدم التشكُّل الجنسي: وهو الذي يُشير إلى عدم وجود اتزان بين الميول السيكولوجية والتكوين البيولوجي. عدم تحديد الميول الجنسية: وهو الذي يشير إلى وجود اضطرابات جندرية لكن غير واضحة الوجهة، أي أنّها غير محددة إن كانت للجنس المُعاكس أم لنفس الجنس. الجدير بالذكر أنّ هذه الأنواع تمّ الإضافة والتعديل عليها فيما بعد، خصوصًا في النسخة الخامسة من نفس الدليل، والذي يحمل اسم DSM-V، حيث تم الدمج بين النوعين الأولين، ثم تمّ إضافة أربعة أنواع أخرى بما فيها اضطرابات الجنس المزدوج، وذلك ما ساعد في الترقية في علاج مرض اضطراب الهوية بعد تشخيصه بالشكل المناسب.
أما الذكور من أصحاب هذا الاضطراب فتكون مظاهر تخنسهم واضحة حبهم لبس الفساتين واللعب بالعرائس مع الإصرار على ذلك حتى لو أرغم الطفل على الابتعاد عنه، ويشكو هؤلاء الأطفال الذكور من أنهم لايحبون اللعب مع الأولاد كما يهتمون بما تلبس أخواتهم البنات وأمهاتهم وكذا يهتمون بأدوات المكياج.. ويعلن الأولاد المصابون بهذا الاضطراب انهم حينما يكبرون سوف يصبحون نساء وفي بعض من هذه الحالات يعلن الطفل أن قضيبه مقزز له وانه يرفض ذلك القضيب ويتمنى زواله واختفاء ذلك العضو من جسده. بداية الاضطراب وتطوره ومآله: عادة ما يبدأ الاضطراب في سن ماقبل المدرسة ويزداد في سن المرحلة الابتدائية وخاصة الفئة العمرية 7-8 سنوات، كما أن هناك نسبه تتراوح بين 33% إلى 66% من الأطفال الذكور المصابين بهذا الاضطراب لهم توجه جنسي نحو نفس الجنس (الجنسية المثلية أو الشذوذ الجنسي) في مرحلة المراهقة، ونسبه أقل من الأطفال الإناث المصابات باضطراب الهوية الجنسية يوجد ليهن هذا الميل الجنسي لنفس جنسهن. وحينما يكبر هؤلاء الأطفال المصابين باضطراب الهوية الجنسية وقد صاحبهم هذا الاضطراب دون علاج، فانه يمكن تصنيفهم إلى ثلاثة أشكال هي: 1. فئة المتخنثين: وهم من يهتمون مثلاً بلبس ملابس غير جنسهم ولو كان الأمر سرا 2.
التنشئة الوالدية وعن التنشئة الوالدية الجندرية، أوضحت الزهراني أن الطفل يكتسب السلوك الاجتماعي منذ ولادته، ويتبناها من المحيط العائلي وتعزز من قبل الوالدين، في حين أن استخدام مبدأي الثواب والعقاب والتنشئة الاجتماعية هي عملية نقل التقاليد المتنوعة والقيم والمعتقدات الدينية، وكذلك الدور النمطي الاجتماعي للأطفال. نسب مجهولة وأوصت في حال ملاحظة الأهالي تلك الأعراض، أن يسارعوا باستشارة المختص، قائلة: ليست هناك دراسات بنسبة الاضطرابات في الهوية الجندرية عند الأطفال والمراهقين بالمملكة، وبالنسبة للهوية الجندرية عند الفتاة السعودية ، فتعد دراستي هي الأولى على مستوى المملكة من خلال أطروحتي للدكتوراه فيها، وبالنسبة للاضطرابات فليس هناك نسب معلنة نظرا لحساسية الموضوع. نصائح ووصايا وتنصح الزهراني الأهالي بأن يحافظوا على النموذج الحسن في المنزل، لأنه من الأساسيات التي تحافظ على الهوية الجندرية من الاضطرابات المبنية على التأثيرات البيئية والاجتماعية، مضيفة: يجب على الأهالي ملاحظة المشاهدات المعروضة من قبل الإعلام، لأن مرحلة الطفولة تتأثر بالإعلام في تغيير سلوكيات الأطفال، والبرامج والمشاهدات التي تكون من خارج نطاقنا البيئي تؤثر على الأطفال فيقومون بتبنيها، خاصة إذا كان هناك تعزيز من قبل الأهالي بتطويل الشعر أو القصات الغريبة، كما أن الألوان غالبا لا قلق منها، ولكن السلوكيات والأفعال هي التي يجب الانتباه إليها.