ومن المعلوم أن جهاد المنافقين ليس كجهاد الكفار ، لأن جهاد
المنافقين يكون بالعلم والبيان ، وجهاد الكفار يكون بالسيف والسهام). [ فتاوى علماء البلد الحرام ص 1733].
سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/موت عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين - ويكي مصدر
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
نفحات قرآنية .. في سورة النور
[٢] [١]
عقابهم عندما يتطلب الأمر
لمّا أمر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أصحابه بالتجهّز للخروج في غزوة تبوك، تراجع المنافقون وامتنعوا من الخروج، فخرج رسول الله بأصحابه إلى الغزو، فلما رجع إلى المدينة المنورة كان أوّل أمر قام به الذهاب إلى المسجد النبويّ ليصلّي فيه ركعتين. كيف واجه النبي المنافقين | المرسال. [٣] ثم قَدم إليه المنافقون بعد ذلك يعتذرون، ويقدّم كلٌّ منهم عذره الذي منعه من الاستجابة لأمر الله ورسوله والخروج للجهاد في سبيل الله، فقبل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أعذارهم الظاهرة واستغفر لهم دون أن ينظر إلى باطن كلّ واحد منهم ويعلم ما بداخله. [٣] لكنّ النبي الكريم اتّخذ موقفاً مباشراً من المنافقين جزاءً لهم على ما فعلوا، فرفض الصلاة في مسجد ضرار الذي بنوه في المدينة المنورة قبل الخروج للمعركة، بل وأمر بحرقه. [٣]
ترك عقابهم في بعض الأحيان تحقيقًا لمصلحة أكبر
كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يعلم بنفاق عبد الله بن أبيّ وغيره من المنافقين، لكنّه لم يقاتلهم ولم يفصح عن أسمائهم، فالناس من اليهود والنصارى ومَن كان يعيش في المدينة لم يكونوا على علمٍ بنفاق هؤلاء. [٤] وكان يرى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّ قتال المنافقين مدعاة لقول الناس: إنّ محمداً يقتل أصحابه؛ لكونهم على غير علم بباطن المنافقين وما يخفون في صدورهم.
كيف واجه النبي المنافقين | المرسال
والمعاون على كف شرهم وهدايتهم بحسب
الإمكان له من الأجر والثواب ما لا يعلمه إلا الله تعالى ، فإن المقصود بالقصد
الأول هو هدايتهم ، كما قال الله تعالى: ( كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ) آل عمران/110. قال أبو هريرة: كنتم خير الناس للناس ، تأتون بهم في القيود
والسلاسل حتى تدخلوهم الإسلام [ البخاري 4557 بنحوه]. سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم/موت عبد الله بن أبي بن سلول رأس المنافقين - ويكي مصدر. فالمقصود بالجهاد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر هداية العباد
لمصالح المعاش والمعاد ، بحسب الإمكان فمن هداه الله سعد في الدنيا والآخرة ، ومن
لم يهتد كف الله ضرره عن غيره). [ مجموع الفتاوى 35/159-160]. ويقول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى:
( الواجب على الأمة الإسلامية أن تقابل كل سلاح يصوب نحو الإسلام
بما يناسبه ، فالذين يحاربون الإسلام بالأفكار والأقوال يجب أن يبين بطلان ما هم
عليه بالأدلة النظرية العقلية ، إضافة إلى الأدلة الشرعية ، حتى يتبين بطلان ما هم
عليه. والذين يحاربون الإسلام من الناحية الاقتصادية يجب أن يدافعوا ،
بل أن يُهاجموا إذا أمكن بمثل ما يحاربون به الإسلام ، ويبين أن أفضل طريقة لتقويم
الاقتصاد على وجه عادل هي طريقة الإسلام ، والذين يحاربون الإسلام بالأسلحة ، يجب
أن يقاوموا بما يناسب تلك الأسلحة ، ولهذا قال الله تعالى:
وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ
الْمَصِيرُ) التوبة/73.
وعندما دخل الجيش المدينة بعد العودة من غزوة بنو المصطلق تقدم عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول الجيش ووقف بسيفه على مدخل المدينة والكلُ مستغرب من عمله حتى إذا قدم أبوه داخلاً المدينة أشهر السيف في وجه أبيه وقال «والله لا تدخل حتى يأذن لك رسول الله». وقال بن سلول أيضاً: {لا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}، أي: امنعوا الأموال عنه وعن أصحابه، لا تعطوه زكاة ولا غيرها، فيضطر الناس للانفضاض عنه، والأعراب الذين يأتون للمال لا يأتون، فلما سمع بذلك عمر، قال: دعني أضرب عنق هذا المنافق، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((دعه.. لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه)). وسماه الصحابة بـ رأس النفاق. أبناؤه [ عدل]
لديه ولد من زوجته خولة بنت المنذر بن حرام بن عمرو، اسمه عبد الله (على اسم ابيه) ويعتبر أحد خيار الصحابة. كان اسم عبد الله بن عبد الله «الحُباب» (به یکنی أبوه)، وغيّره النبي محمد إلى «عبد الله». [4] [5]
وفاته [ عدل]
لما توفي عبد الله بن أبي سلول جاء ابنه عبد الله بن عبد الله بن أبي بن سلول إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأله أن يعطيه قميصه يكفن فيه أباه فأعطاه، ثم سأله أن يصلي عليه فقام الرسول صلى الله عليه وسلم ليصلي عليه، فقام عمر فأخذ بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، وقد نهاك ربك أن تصلي عليه؟ فقال رسول الله: إنما خيرني الله فقال: اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ [التوبة:80].
8 مليون متر مربع من الالواح الجبسية سنويا موزعة على مصانع الشركة في الرياض و الدمام و ينبع. و كما يوضح الجدول التالي انخفضت مبيعات الجبس البودر الى ما دون الـ 100 مليون ريال خلال العام 2010 إلى 98. 7 مليون ريال، فيما بلغ الانتاج 559. 0 الف طن خلال العام 2010 و هو ما يعادل 62% فقط من الطاقة التصميمية لمصانع الشركة. و عند توسيع دائرة المقارنة نلاحظ انخفاض مبيعات الجبس البودره و هو المنتج الرئيسي للشركة بنسبة 42% قياسا بالمبيعات المسجله خلال العام 2005 و البالغة 170 مليون ريال وذلك مع تراجع كميات الانتاج و متوسط اسعار البيع للطن الواحد. الفا بيتا | شركة الجبس الأهلية .. 6 سنوات من الضياع. هذا بالاضافة الى تراجع مبيعات الشركة من الحوائط الجبسية و التي تعد المصدر الثاني للدخل في الشركة، حيث تراجعت مبيعات الحوائط تدريجيا منذ العام 2008 من مستوى 144. 8 مليون ريال الى حوالي 55 مليون ريال في العام 2010. و يلاحظ من الجدول التالي التراجع المستمر في هوامش الربح الإجمالية لشركة الجبس و ان كانت لازالت عند مستويات مقبولة، حيث تراجعت هوامش الربح من مستوى 55% في العام 2004 الى 41% وذلك مع انخفاض حجم المبيعات و متوسطات أسعار البيع. و سجلت الشركة خلال الربع الرابع أدنى أرباح فصلية لها في الخمس سنوات الماضية على الأقل، حيث بلغت أرباحها 7.
الفا بيتا | شركة الجبس الأهلية .. 6 سنوات من الضياع
3- معدل دوران رأس المال العامل:
يوضح هذا المعدل مدى كفاءة الادارة في استخدام رأس المال العامل ونلاحظ ان معدل دوران راس مال الشركة العامل في عام 2007قد بلغ - 5919. 4مرة في حين بلغ - 5264. 3مرة العام 2006مما يعني انخفاض الكفاءة في استخدام رأس المال العامل خلال العام 2007مقارنة بالعام السابق وبالمجمل رأس المال العامل السالب يمثل الخلل التمويلي الحاصل في الشركة. ثالثا: نسب المقدرة
على سداد الديون طويلة الاجل:
تهتم هذه المجموعة من النسب بتحليل مدى قدرة الشركة على سداد الالتزامات طويلة الاجل التي تشمل في الغالب القروض طويلة الاجل والفوائد المترتبة عليها:
1- نسبة مجموع الخصوم الى مجموع الاصول
توضح هذه النسبة نسبة مساهمة الخصوم في تمويل الاصول. بتحليل قائمة المركز المالي للشركة نجد ان نسبة مجموع الاصول الى مجموع الخصوم في عام 2007قد بلغت 25% مقارنة ب 24% بنهاية العام 2006مما يعني زيادة مساهمة الخصوم في تمويل الاصول ويترتب على ذلك زيادة طفيفة في الاعباء الثابتة التي تتحملها الشركة مقارنة بالعام السابق وزيادة بسيطة في المخاطرة التي قد يتعرض لها الدائنون متى ما قورنت هذه النسبة على مستوى النشاط الذي تنتمي له مشاريع الشركة ويعتبر اداء هذا المعدل جيد خلال العام 2007عند قراءته كرقم منفرد دون مقارنته بعناصر اخرى كونه رقما معقولا وغير مبالغ فيه ولا يمثل اي نوع من انواع السياسات الاندفاعية في عملية التمويل.
3% بتاريخ 3 أبريل 2014. ويبقى دور مجلس الإدارة غامضاً في حل إشكالية الشركة رغم كل هذه السنوات, خصوصاً مع ظهور بعض الإختلافات إلى السطح بين أكبر المستثمرين و إدارة الشركة و التي تشمل على تضارب في المصالح فيما يبدو وينتشر من خطابات أرسلت نسخ منها لبعض الصحف و للهيئة على حد سوء, و للأسف فإنه إن صحت هذه الخطابات فهذه أيضا لم تحفز الهيئة على التساؤول فيما يخص حقوق المستثمرين. وأقل حقوق المستثمرين هو أن يوضح مجلس الإدارة كل التفاصيل المتعلقة بإنخفاض الأداء التشغيلي للشركة و الخطوات النظامية و القانونية التي اتخذتها الإدارة على مر السنين الماضية, و ما يخبئه المستقبل من انحسار في المطالبات بسبب سداد القروض و ما قد يستمر من انخفاض في المبيعات و الربحية و كيف ستتعامل معه الإدارة من ناحية توسعة النشاط, أو التحول للإستثمار أو غيرها من الحلول حتى أشدها تطرفاً كانسحاب الإدارة التنفيذية في حالة عجزها عن إيجاد حلول أو اتخاذ قرار بتصفية الشركة في حالة عدم وجود حلول مجدية لمنع تآكل رأس المال, على فرضية استمرار انخفاض المبيعات و الربحية. كما إن إبراء الذمة لمجلس الإدارة خلال السنوات الماضية, وربما خلال هذه السنة في يوم الجمعية يدل دلالة واضحة على عدم فعالية الطريقة الحالية لإنعقاد الجمعيات لعجزها عن الإجابة على أقل الأسئلة بساطة, و يطرح الكثير من علامات التعجب عن دور و تأثير كبار المستثمرين في الشركة.