مصاعد الساق المزدوجة: تشكل مصاعد الساق المزدوجة تهديدًا حتى لأصحاب الظهر ، ولكن مع عرق النسا يمثل مشكلة مزدوجة ، ، الميل هو تقوس أسفل الظهر لدعم المصعد بدلاً من استخدام عضلات القلب. دوائر الساق: يمكن أن يؤدي تأرجح ساقيك في دائرة إلى الضغط أو تفاقم العصب الوركي. وقد يكون لطبيبك أو معالجك الطبيعي المزيد من التمارين التي يجب تجنبها عندما يكون لديك ألم عرق النسا. [2]
- هل المشي مفيد لمريض عرق النسا بالصور
- الشك في انتقاض الوضوء
- الشك في الوضوء أثناء الصلاه
- الشك في نقص الوضوء
هل المشي مفيد لمريض عرق النسا بالصور
وإلى جانب ذلك زيت الكافور وزيت السمسم من الزيوت التي تساعد على زيادة سريان الدم في الأوعية الدموية، وذلك ما يعود بالنفع على المصاب حيث تقل عدد مرات الإصابة بالتشنجات العضلية عند دهن تلك الزيوت على الساق والفخذين. وطريقة إعداد وصفة زيت السمسم وزيت الكافور تتلخص في النقاط التالية:
كوب من زيت السمسم. 3 ملاعق كبيرة من زيت الكافور. ملعقتان من جوزة الطيب. نضع مقدار من زيت السمسم على درجة نار منخفضة. علاج عرق النسا بالتدليك - مجلة حرة - Horrah Magazine. ونضيف ملعقتان من جوزة الطيب. وننتظر حتى تصل المكونات إلى الغليان بعد مرور 10 دقائق. ثم ننزل الخليط من على النار. ونضيف 3 ملاعق من زيت الكافور. ولتخفيف آلام عرق النسا يجب استخدام هذه الوصفة في تدليك الساق والفخذين وأسفل الظهر يومياً. 3_ وصفة بذور الخردل
من أمثلة الطرق الطبيعية لعلاج عرق النسا هو استخدام بذور الخردل التي تشتهر بالقدرة على تدفئة العصب، وكذلك الحد من التهابات الجهاز العصبي التي ينتج عنها آلام حادة في الساق. وإلى جانب ذلك أشارت بعض الدراسات على مدى تأثير مغلي بذور الخردل على علاج التهابات العصب الوركي، وطريقة إعداد وصفة بذور الخردل تكون كالتالي:
ملعقتان من بذور الخردل. مقدار مناسب من الماء.
يمكن تدليك منطقة أسفل الظهر لإرخاء عضلات الظهر المتوترة. قد يهمك أيضا: عرق النسا للحامل في الشهر الرابع
تعرف على فوائد علاج عرق النسا بالتدليك
يقدم علاج عرق النسا بالتدليك العديد من الفوائد، حيث تحدث العديد من التغييرات في الجسم والتي تساعد في تخفيف آلام عرق النسا، والتغيرات التي تحدث بعد التدليك هي كما يلي:
استرخاء العضلات:
عندما تكون عضلات الظهر متوترة، فإنها تضغط على العصب الوركي في أسفل الظهر. ويمكن أن تتشابك هذه العضلات، وتشكل عقدة مؤلمة صغيرة مما يضغط على منطقة الزناد. وعلاج عرق النسا بالتدليك يريح هذه العضلات ويحسن وظيفتها ويقلل الألم. هل المشي مفيد لمريض عرق النسا بالصور. يسهل تغذية وصول المغذيات إلى المنطقة المؤلمة:
حيث يحفز التدليك الدورة الدموية في الجلد والأنسجة العميقة، مما يحسن وصول الطعام والأكسجين إلى المناطق المؤلمة ويسهل عملية التعافي. تحفيز إفراز الأندورفين:
التدليك يحفز المستقبلات في الدماغ مما يساعد في إفراز هرمون الإندورفين المسؤول عن إعطاء الشعور بالسعادة والراحة في الجسم وبالتالي تقليل الألم. تقليل التوتر:
يقلل التدليك من مستوى الكورتيزول وهو هرمون في الجسم، مما يقلل من التوتر ويعطي الشعور بالراحة والاسترخاء، ويقلل من الإحساس بالألم.
ت + ت - الحجم الطبيعي
سألت امرأة دار الإفتاء المصرية، عن أن الشك يلازمها كثيرًا منذ ثلاث سنوات في وضوئها أثناء الوضوء وبعده، في الصلاة وخارجها، مما يترتب عليه إعادة الوضوء عدة مرات، كما أنها تشك أيضًا في صلاتها من ناحية نقصها أو زيادتها وذلك بعد تمامها، وطلبت معرفة الحكم الشرعي فيما يجب عليها أن تفعله إزاء هذا الشك حتى تكون صلاتها صحيحة. وأجابت دار الإفتاء المصرية بأن المفهوم من السؤال أن الشك يحدث للسائلة في الطهارة بعد إتمام الوضوء وفي الصلاة بعد إتمامها أيضًا؛ فهي إذن يطرأ عليها الشك بعد تيقنها من الطهارة وبعد تيقنها من إتمام الصلاة، كما يفهم من السؤال أيضًا أن هذا الشك أصبح عادة لها. وأوضحت الدار أن حكم الوضوء شرعًا في هذه الحالة أنه صحيح وتعتبر متطهرة؛ فيجب عليها عدم الالتفات إلى هذا الشك؛ لأن الشك لا يرفع اليقين شرعًا، وكذلك حكم الشك في الصلاة ما دام يحدث لها بعد تمامها؛ إذ الشك في هذه الحالة غير معتبر كما ذكر. وهذا كله إذا لم تتيقن من وجود الحدث، أو لم تتيقن من ترك بعض أركان الصلاة، أو ارتكاب ما يبطلها. وتابعت الدار إننا ننصح السائلة بأن تتوضأ مرة واحدة وتصلي ولا تلتفت لهذا الشك مطلقًا مهما كان أثره في نفسها، ولا تعيد الوضوء ولا الصلاة، وبذلك تكون أدت الواجب عليها وأبرأت ذمتها أمام الله؛ لأن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه، فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها، ولا نزاع في أنها إذا اتبعت هذا تغلبت على هذا الشك في وقت قريب جدًّا وشفيت منه تمامًا.
الشك في انتقاض الوضوء
السؤال: متى يكون الشك مؤثراً في الطهارة ؟
الإجابة: الشك في الطهارة نوعان:
أحدهما: شك في وجودها بعد تحقق الحدث. والثاني: شك في زوالها بعد تحقق الطهارة. أما الأول: وهو الشك في وجودها بعد تحقق الحدث كأن يشك الإنسان هل
توضأ بعد حدثه أم لم يتوضأ؟ ففي هذه الحال يبني على الأصل، وهو أنه لم
يتوضأ، ويجب عليه الوضوء ، مثال ذلك: رجلٌ شكَّ عند أذان الظهر هل
توضأ، بعد نقضه وضوئه في الضحى أم لم يتوضأ؟
فنقول له: ابن على الأصل، وهو أنك لم تتوضأ، ويجب عليك أن
تتوضأ. أما النوع الثاني: وهو الشك في زوال الطهارة بعد وجودها، فإننا نقول:
أيضاً ابنِ على الأصل ولا تعتبر نفسك محدثاً، مثاله: رجل توضأ في
الساعة العاشرة، فلما حان وقت الظهر شك هل انتفض وضوؤه أم لا؟ فنقول
له: إنك على وضوئك، ولا يلزمك الوضوء حينئذ؛ وذلك لأن الأصل بقاء ما
كان على ما كان عليه. ويشهد لهذا الأصل قول النبي صلى الله عليه وسلم فيمن وجد في بطنه
شيئاً فأشكل عليه أخرج منه شيء أم لا؟ قال: " لا يخرجنَّ من المسجد حتى يسمع صوتاً أو يجد
ريحاً ". وأما الشك في فعل أجزاء الطهارة، مثل أن يشك الإنسان هل غسل وجهه في
وضوئه أم لا؟ وهل غسل يديه أم لا؟ وما أشبه ذلك فهذا لا يخلو من
أحوال:
الحال الأولى: أن يكون مجرد وهم طارئ على قلبه، هل غسل يديه أم لم
يغسلهما وهما ليس له مرجح، ولا تساوى عنده الأمران بل هو مجرد شيء خطر
في قلبه، فهذا لا يهتم به ولا يلتفت إليه.
الشك في الوضوء أثناء الصلاه
[1] جاء في تهذيب المدونة (ص: 181): "ولو أيقن بالوضوء، ثم شك في الحدث، فلم يدر أأحدث بعد الوضوء أم لا؟ فليعد وضوءه". اهـ
وقال الخرشي في شرحه (1/ 157): من شك في طريان الحدث له بعد علمه بطهر سابق، فإن وضوءه ينتقض إلا أن يكون مستنكهًا، بأن يشم في كل وضوء أو صلاة، أو يطرأ له في اليوم مرة أو أكثر، فلا أثر لشكه الطارئ بعد علم الطهر، ولا يبني على أول خاطر به، على ما اختاره ابن عبدالسلام؛ لأن مَن هذه صفتُه لا ينضبط له الخاطر الأول من غيره، والوجود يشهد لذلك، وإن كان ابن عرفة اقتصر على بنائه على ذلك، وكلام المؤلف فيمن حصل له الشك في طرو الحدث قبل الدخول في الصلاة بخلاف من شك في طرو الحدث في الصلاة أو بعدها، فلا يخرج منها ولا يعيدها إلا بيقين؛ لأنه شك طرأ بعد تيقن سلامة العبادة. اهـ وانظر التاج والإكليل (1/ 301)، الثمر الداني (1/ 200)، القوانين الفقهية (ص: 21)، حاشية العدوي (1/ 431). [2] المغني (1/ 126). [3] الفواكه الدواني (1/ 237). [4] صحيح البخاري (137)، ومسلم (361). [5] حاشية الدسوقي (1/ 124). [6] فتح الباري (1/ 238).
الشك في نقص الوضوء
الحال الثانية: أن يكون كثير الشكوك كلما توضأ مثلا فإذا غسل قدميه شك
هل مسح رأسه أم لا؟ هل مسح أذنيه أم لا؟ هل غسل يديه أم لا؟ فهو كثير
الشكوك، فهذا لا يلتفت إلى الشك ولا يهتم به. الحال الثالثة: أن يقع الشك بعد فراغه من الوضوء، فإذا فرغ من الوضوء
شك هل غسل يديه أم لا؟ أو هل مسح رأسه، أو هل مسح أذنيه؟ فهذا أيضاً
لا يلتفت إليه، إلا إذا تيقن أنه لم يغسل ذلك العضو المشكوك فيه فيبني
على يقينه. الحال الرابعة: أن يكون شكَّاً حقيقياً وليس كثير الشكوك، وحصل قبل أن
يفرغ من العبادة، ففي هذه الحال إن ترجح عنده أنه غسله اكتفى بذلك،
وإن لم يترجح عنده أنه غسله وجب عليه أن يبني على اليقين ، وهو العدم،
أي أنه لم يغسل ذلك العضو الذي شك فيه فيرجع إليه ويغسله، وما بعده،
وإنما أوجبنا عليه أن يغسل ما بعده مع أنه قد غسل، من أجل الترتيب،
لأن الترتيب بين أعضاء الوضوء واجب كما ذكر الله تعالى، وقال النبي
صلى الله عليه وسلم حين أقبل على الصفا: " ابدأ بما بدأ الله به "، هذه هو حال الشك
في الطهارة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الحادي عشر -
باب نواقض الوضوء.
الحمد لله. من شك في خروج المذي منه فلا يلتفت إلى هذا الشك ، ولا يفتش نفسه ؛ لئلا يجلب
الوسواس، ولو غلب على ظنه خروجه ، حتى يتيقن خروجه ، لأن الأصل الطهارة وعدم خروج
شيء ، فلا ينتقل عن هذا الاصل إلا باليقين. وقد سئل الشيخ ابن باز رحمه الله:
أثناء خروجه من البيت لصلاة الفجر أحس بخروج المذي أثناء المشي دائما، وبعض الأيام
بعد خروجي من المسجد إذا لمست القضيب وجدت به مذيا قد خرج بالرغم من المبالغة في
الوضوء. فأجاب: " إن كان خروج المذي عارضا فينبغي علاجه ، بأن تستنجي منه عند الاستنجاء،
وترش ما حول الفرج عند الوضوء، تحمل ما قد يقع في نفسك على هذا ، حتى تجزم يقينا
بما خرج من شيء. وما دام عندك أدنى شك: أعرض عن هذا، ولا تلمس السراويل، ولا تنظر في شيء. أما إذا كان هذا دائما مستمرا ، هذه الرطوبة: فهذا من جنس السلس ؛ عليك أن تتوضأ
إذا دخل الوقت ، وتصلي بحسب حالك ، إذا كان المذي مستمرا. أما إذا كان يعرض عند الخروج من البيت بعض الأحيان: فهذا مثل البول أو الريح، إن
خرج شيء: انتقض الوضوء، وإن لم يخرج شيء فالحمد لله. وما دام عندك شك ، ولو قليلا ، ولو واحد في المائة: لا تلتفت إلى هذا الشيء ؛
واحمله على الوهم ، وأنه ليس بصحيح " انتهى من " مجموع فتاوى ابن باز " (29/ 20).