شــاقي اليك افضل الطرق الى الكويت من الرياض
بصراحة أنا رحت للكويت 8 مرات! مره سلكت فيه طريق الرياض المجمعة الحفر الرقعي
ومره رماح شويه أبو حدرية الخفجي
ومره الرياض الدمام الخفجي
واللي يريحني أخر واحد واللي هو الرياض الدمام الخفجي ترتاح راحة كبيرة مع إنه مشوار كبير:)
تسلم أخوي ما قصرت! يمكنك فتح موضوع جديد للمناقشة او الاستفسار والمشاركة. احجز الفندق بأعلى خصم:
Share
- من الرياض الى الكويت تويتر
- من الرياض الى الكويت لخادم الحرمين الشريفين
- اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
- لغتنا الجميلة في خطر
- اللغة العربية في خطر
من الرياض الى الكويت تويتر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled95
من ناحيه السكن ايش الافضل بالنسبه للعائله شخصين..
السالمية شارع الخليج العربي ( هذا الكورنيش تبعهم عليه) افضل منطقه قريب من المولات والاماكن السياحية
سكنت في شقق فندقية لاغونا مقبوله
عموما فنادق وشقق الكويت غاليه العرض عندهم قليل اذا تتكلم عن شي نظيف ومرتب
موجود تقرير عنها لو تكتب بقوقل وحجزت عن طريق البوكنق
شقه غرفتين وصاله بدورتين مياه ومطبخ تكرم اخذتها لمدة اذا مانسيت 6 ليال بسعر 7099 ريال! مع العلم صغيره بس نظيفه
نصيحتي لك وبتذكر كلامي لاتزيد بالكويت عن 3 إلى 4 أيام بالكثير بتمل بعدها الديره مافيها شي يذكر
عني ماارجع لها ولا بعد 10 سنين لربما تتغير
من الرياض الى الكويت لخادم الحرمين الشريفين
يتجول الأطفال في الفريج "الحارة" ليلة القرقيعان حاملين الحقائب أو الملال منشدين الفتيات "قرقيعان وقرقيعان بين قصير ورمضان" وينشد البنون "سلم ولدهم يا الله خله لأمه يا الله" وعند الحصول على الحلوى والمكسرات تنشد المجموعات "عساكم تعودونه وكل سنة تصومونه" معبرين بذلك عن فرحتهم وامتنانهم.
2- الرياض - رماح - الرفيعة - القرية العليا - الخفجي. ( وهو بالنسبة لي أقصرها مسافة وأفضلها للتمتع وبخاصة وقت الربيع ولكن له محاذيره الخاصة) وهو مجال الحديث اليوم. هنا الخريطة توضح المسارات الأربع المذكورة.. أستعنا بالله وأنطلقنا من وسط الرياض وهذها مسجد الراحجي بالربوة.. محطة جميلة ونظيفة ( لتر). نحن متجهين إلى طريق رماح.. طريق رماح - روضة خريم و روضة التنهاة.
كما يجب أن يخضع جميع طلاب التعليم العالي بشكل مستمر لاختبارات تشخيصية تقيس مدى كفاءتهم اللغوية وتحدد مواطن الضعف لديهم للاستفادة من نتائجها في معالجة الضعف اللغوي الذى يعانون منه من خلال مقررات دراسية في مهارات اللغة العربية.
اللغة العربية في خطر - ملتقى الخطباء
إما أن أوضع في غير مكاني، أو أن لا وجود لي في مكاني. صرخة همزة اقتربت الهمزة مني، وهمست في أذني قائلة: وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟ أخي: ألا ترى أن الكلمة أصبحت، منقوصة، ومعنى الجملة تغير، السياق ليس هو السياق. أخي: أرجوك، لا تتركني تائه بين يدي من ضيع قيمتي، وأهدر دمي، ضعني في مكاني، أرجوك أرجوك!!! وفجأة! اهتزت الجملة، صاحت الحروف،وتبعها صرخة كلمة ثم كلمات، الكل بصوت واحد: لغتنا الجميلة، اليوم في خطر حقيقي يحيط بها. اللغة العربية غنية بالمفردات والمصطلحات فهل من منقذ؟ يا من تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي( الفيسبوك، والتويتر…)، والانترنت، ألا تعلم بأي لغة يتخاطب أهل الجنة … ألا وهي اللغة العربية. ارحم لغة، هي أفضل وأكرم اللغات، والتي استهان أهلها بها، وحافظ عليها، فقد حفظها الله من فوق سبع سماوات. قال تعالى في القرآن الكريم: { إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} 9 سورة الحجر.
لغتنا الجميلة في خطر
ترتكز اللغة العربية الفصيحة في ديمومتها واستمرارها، على قواعد صوتية، وضوابط تركيبية وصرفية ثابتة، لا تتغير بتغير المكان أو الزمان أو الإنسان، بينما تتغير اللهجات الشعبية المحلية من بلد إلى آخر، ومن منطقة إلى أخرى، داخل البلد الواحد، ونظراً إلى الامتزاج الاجتماعي والحضاري والإنساني بين المجتمعات العربية، وبقية المجتمعات الأخرى، فإن اللهجات العامية تتبدل وتتطور، فتتسرب ألفاظ جديدة إليها، ودلالات لغوية وصوتية لم تكن معروفة من قبل. وهذا مؤشر على فساد هذه اللهجات وعدم قدرتها على الثبات والأصالة والديمومة. وبين زحمة اللهجات العربية المتعددة، وتنوع الأصوات والدلالات والتراكيب فيها، تبدو اللغة العربية الفصيحة شاخصة تتحدى عوامل الزمن وتسمو بلغتها وتراكيبها، وخطابها الأدبي والعلمي، وهو خطاب واحد في جميع الأقطار العربية، وهذه مزية للشعوب العربية بحيث تتقارب المسافات بين الناس، ويسهل عليهم الفهم والحوار والاتصال وتبادل التجارب والخبرات. ونظراً إلى هيمنة اللهجات العامية على قطاعات وشرائح واسعة ومجالات متعددة من حياتنا العامة، في البيت والشارع والسوق والإدارة والمصنع والمتجر، فإن الأمر يزداد خطورة حين يتسرب الخطاب العامي إلى وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، فتجد صنفا من الإعلاميين يستعينون باللهجات العامية، في التبليغ والحوار ومخاطبة الجمهور.
اللغة العربية في خطر
وفى المقابل فإن عددا كبيرا من طلاب المدارس الحكومية لا يجيدون الإنجليزية ولا قواعد العربية. أما طلاب المدارس والدبلومات الفنية، فإن بعضهم لا يعرف حتى كيفية كتابة اسمه باللغة العربية!! ومع المشاكل الكثيرة التى يعانى منها التعليم ليس فى مصر فقط، ولكن فى العديد من الدول العربية، خصوصا فى البلدان التى تعانى من نزاعات وصراعات طائفية ومذهبية عرقية وأهلية، فإن الاهتمام باللغة العربية يتراجع. فى العديد من شروط الوظائف نجد ضرورة إجادة اللغة الإنجليزية، وقلة من هذه الوظائف تطلب ضرورة إجادة اللغة العربية. السبب الثانى هو الهجمة الآتية من الخارج والمتمثلة فى الفضائيات والشبكات المختلفة التى تروج للإنجليزية فقط، ليس فقط كلغة ولكن أيضا كسلوكيات وقيم غريبة تماما عن مجتمعنا. لا ألوم هذه الشبكات، التى تروج لقيمها وثقافتها ولغتها، ولكن ألوم الحكومات والمجتمعات العربية التى لا تبذل الجهد الكافى لحماية اللغة العربية ودعمها خصوصا لدى الصغار. قبل أيام سمعت من يقول إنه لو استمر الأمر على هذا المنوال فإن اللغة العربية مهددة بالتهميش أو الانقراض. ظنى أن ذلك احتمال بعيد، لأسباب كثيرة أهمها أنها لغة القرآن الكريم، الذى قال بوضوح «إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون»، وحينما يتعهد المولى عز وجل بحفظ القرآن فهو تعهد يعنى أيضا حفظ اللغة التى نزلت به، وكل من يصلى لابد أنه يعرف بعضا من اللغة العربية، حتى لو لم يكن لسانه عربيا أصيلا.
وقد حدث ما يشبه هذا مع العراق والشام وشمال إفريقيا… إلخ، وإذا أضيف إلى كل هذا أن العاميات العربية الحديثة قد تطورت في بيئاتها المختلفة تطورا مستقلا نتيجة ظروف اجتماعية وسياسية، لأدركنا أسباب اختلاف العاميات العربية الحديثة في بيئاتها المختلفة، ورأينا هذا الاختلاف أمرًا طبيعيًا. أما اللغة الفصحى المعيارية التي كانت قد احتفظت بها القبائل العربية في الجزيرة كلغة الأدب والدين وسياقات رسمية، يكتبون بها ويقرءون، ينظمون الشعر بها ويخطبون… إلخ، فقد استمرت على نفس الحال في البلدان الإسلامية في علاقتها بالعاميات، حيث استخدمت كلغة موحدة رسمية، بينما عبر الناس في البيئات المختلفة عن أغراض حياتهم اليومية بلهجاتهم الخاصة. تأخذ اللغة العربية الفصحى (الموحدة) أهميتها لعوامل سياسية وثقافية حضارية متعددة، يقف على رأسها العامل الديني، فاختيار هذه اللغة لغة للتنزيل ووسيلة للإبانة ودعاء لحفظ الرسالة، هو بلا شك تشريف لها من بين سائر اللغات، كذلك فإنه يعكس مدى أهمية تلك اللغة في فهم القرآن الكريم. ومن العوامل التي منحت اللغة العربية الأهمية والمكانة الثقافية وعززت من قدرتها في نفوس أبنائها كونها الخزانة الفكرية لثقافة وحضارة هذه الأمة، حيث زخرت هذه الخزانة بنفيس النصوص والمؤلفات التي أبدعتها العقلية العربية الإسلامية أو حتى تلك التي ترجمتها في مختلف فروع العلم والمعرفة.
إلى ذلك، ينبغي وضع مخطّط جدّي وجذريّ لتعريب التّعليم الأساسي والثانوي والعالي، مع تطوير تعليم اللّغات الحيّة، الأنجليزيّة بشكل خاصّ، لانّها اليوم هي لغة العلوم والتقنيات الحديثة، وغيرها من اللّغات العالميّة الأخرى كالفرنسيّة، والألمانيّة، والصّينيّة، واليابانيّة، إلخ....