مشاركات اليوم
قائمة الأعضاء
التقويم
المنتدى
ساحة أهل البيت (عليهم السلام)
قسم شرح الادعية والزيارات
أهلا وسهلا بكم في منتدى الكـــفـيل
إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التفضل بزيارة صفحة
التعليمات
كما يشرفنا أن تقوم
بالتسجيل ،
إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة
مشرفة قسم رمضانيات
تاريخ التسجيل: 13-11-2013
المشاركات: 17672
دعاء الفرج (إلهي عظُم البلاء)
04-07-2021, 07:26 AM
الكلمات الدلالية (Tags):
لا يوجد
اقتباس
عضو ذهبي
تاريخ التسجيل: 08-09-2016
المشاركات: 2165
خادم الكفيل
مشرف قسم الامام الحسين والمناسبات والادعية والزيارات
تاريخ التسجيل: 10-06-2009
المشاركات: 4014
الأخت الفاضلة صدى المهدي. أحسنتِ وأجدتِ وسلمت أناملكِ على نشر هذا الدعاء المبارك. جعل الله عملكِ هذا في ميزان حسناتكِ. ودمتِ في رعاية الله تعالى وحفظه. Powered by vBulletin® Copyright © 2022 MH Sub I, LLC dba vBulletin. All rights reserved. جميع الأوقات بتوقيت جرينتش+3. هذه الصفحة أنشئت 06:29 PM. يعمل...
- دعاء الفرج الهي عظم البلاء متن
- دعاء الفرج الهي عظم البلاء مكتوب
- عالم الأدب — قصة الشاعر قريط بن أنيف - لَو كنت من مَازِن لم...
دعاء الفرج الهي عظم البلاء متن
دعاء الفرج إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء - YouTube
دعاء الفرج الهي عظم البلاء مكتوب
من ويكي شيعة
اذهب إلى: تصفح ، ابحث
هذا النص الكامل لـدعاء الفرج. وللمزيد من المعلومات اقرأ: دعاء الفرج.
دعاء الفرج (إلهي عظم البلاء وبرح الخفاء) - YouTube
لو كنــتُ من مـــــازن!! يروى أن جماعة من بني ذهل بن شيبان أغاروا على الشاعر (قريط بن أنيف) فأخذوا له ثلاثين بعيراً، فاستنجد قومه فلم ينجدوه. عالم الأدب — قصة الشاعر قريط بن أنيف - لَو كنت من مَازِن لم.... فأتى على بني مازن التميميين، وكانوا أصحاب بأس ونجدة، فركب معه نفرمنهم فاستاقوا من إبل بني ذهل مائة بعير دفعوها إليه، ثم خرجوا معه حتى أوصلوه إلى قومه، فمدحهم لصنيعهم هذا، وعيَّر قومه بضعفهم وذلهم!! وقال:
لو كنت من مازن لم تستبح إبلي
بنو اللّقيطة من ذهل بن شيبانا
إذن لقام بنصري معشر خشنٌ
عند الكريهة إن ذو لوثةٍ لانا
قوم إذا الشرّ أبدى ناجذيه لهم
طاروا إليه زرافاتٍ ووحدانا
لكنّ قومي وإن كانوا ذوي عدد
ليسوا من الشرّ في شيء وإنا هانا
يجزون من ظلم أهل الظلم مغفرةً
ومن إساءة أهل السوء إحسانا
كأنّ ربّك لم يخلق لخشيته
سواهم من جميع الناس إنسانا
فليت لي بهم قوماً إذا ركبوا
شنّوا الإغارة فرسانا وركبانا
لا يسألون أخاهم حين يندبهم
في النائبات على ما قال برهانا
ونحن نقرأ الأبيات الثمانية لهذا الشاعر يتأكد لنا ان هذا النموذج يتسم بالتجدد ليبقى حياً برغم اختلاف المكان والزمان والتفاصيل. وهذا ما دفعنا إلى قراءة هذه الأبيات كأنها تتحدث عن حالنا هذه الأيام. لله درك أيها الشاعر، أقمت الدنيا ولم تقعدها فقط لأنهم سلبوك ثلاثين بعيراً.
عالم الأدب — قصة الشاعر قريط بن أنيف - لَو كنت من مَازِن لم...
في مؤسساتنا الوظيفية، هذا محسوب على ذاك، وذاك محسوب على هذه، وتلك على عطوفته وهؤلاء محسوبون على دولته، وهذه محسوبة على معاليه، وهكذا دواليك... ، يتمتعون بالرواتب العالية، والسفرات التي تدر لبناً وعسلاً، والحظوة الكبيرة عند رئيس المؤسسة، لهم جلال، يكاد فؤاد أحدهم يطير من شدة الحظوة والتمييز، قليلة ذنوبهم، وهي جَمَّة، اذا تكلموا بالخطأ قالوا لهم أصبتم، ويبصمون على أقوالهم. الذين لا "مازن" لهم يسندهم في مؤسساتنا الوظيفية، عزائمهم خائرة، لا يستطيعون ان يطالبوا بحقوقهم، فهي بطبيعة الحال أكلت ظلما وزورا، صمت الآذان عن سماع صرخاتهم، الإحساس بهم معدوم، الظلم باد على وجوههم والخوف يلفهم، إنهم مهددون بلقمة عيشهم، يمشون وكل شيء ضدهم، وتغلق الادارات دونهم أبوابها، تراهم ممقوتين، وليسوا بمذنبين، يرون العداوة هنا وهناك ولا يعرفون أسبابها. لو كنت من مازن لم تستبح ابلي بنو اللقيطة. صور من الظلم شتى تبعث على الأسى والحزن، لأزمة أخلاق، انطمس معها الحياء وماتت معها المروءة على مذبح النفاق والتزلف، وإن لم يكن لكم "مازن" أيها القراء فلكم الله هو نعم المولى ونعم النصير.
قريط بن أنيف: هُوَ شَاعِر إسلامي وَالسَّبَب الَّذِي من أَجله قَالَ هَذَا الشّعْر مَا حدث بِهِ أَبُو عُبَيْدَة قَالَ أغار نَاس من بني شَيبَان على رجل من بني العنبر يُقَال لَهُ قريط بن أنيف فَأخذُوا لَهُ ثَلَاثِينَ بَعِيرًا فاستنجد قومه فَلم ينجدوه فَأتى مَازِن تَمِيم فَركب مَعَه نفر فأطردوا لبني شَيبَان مائَة بعير فدفعوها إِلَيْهِ فَقَالَ هَذِه الأبيات ومازن هُنَا هُوَ ابْن مَالك بن عَمْرو بن تَمِيم أخي العنبر بن عَمْرو بن تَمِيم هَذَا وَقصد الشَّاعِر بِهَذِهِ الأبيات أَن يحمل قومه على الانتقام لَهُ من أعدائه وَلم يقْصد إِلَى ذمهم وَكَيف يذمهم وعار الذَّم رَاجع إِلَيْهِ.