05-09-09, 03:42 AM
# 1
لماذا للصائم دعوةٌ لا تُــــرد!! ؟؟
لماذا للصائم دعوةٌ لا تُــــرد!!
- للصائم دعوة لا ترد أبداً ولكن في وقت معين.. فما هذا الوقت؟ | مصراوى
- الرويبضة والرابضة
- حديث الرسول عن زمن الرويبضه
- دليل شامل عن الرويبضة : اقرأ - السوق المفتوح
- حديث الرويبضة ونظام التفاهة
- ما معنى الرويبضة ؟
للصائم دعوة لا ترد أبداً ولكن في وقت معين.. فما هذا الوقت؟ | مصراوى
فـ حقق لي حُلم نام على ارض الايام ولم يستيقظ بعداوقضه يا الله!! وقل له: كن فيـكون! 05-09-09, 03:47 AM
# 2
رد: لماذا للصائم دعوةٌ لا تُــــرد!! ؟؟
ماقصرتي توته لاتنسينه من صالح دعائش لك مني أرق التحايا
__________________ لا ألة الاالله وحدة لاشريك لة
11-09-09, 05:35 AM
# 3
لاعدمـناكِ ولايتنــــــــــــــــــــــــــــآ.. ونسألكم الدعــــــــــــــــــــاء
__________________ رضيت آنآ على القسوَهـ! للصائم عند فطره دعوة لا ترد. وَضآعت كـلّ بسمآتـي! 11-09-09, 01:27 PM
# 4
نفحة شوق
عضو واعد
الف شكر خية في ميزان حسناتك ولاتنسونا من صالح دعائكم
__________________ ياآآآآآرب لآتحرمني زياآآآآآرة نبيك
11-09-09, 04:00 PM
# 5
تراتيل
عضو متميز
يعطيش العافيه
لا عدمناك
11-09-09, 05:42 PM
# 6
سر البتول
عضو قدير جداً
موضوع راااااااااااااائع
اللهم استجب دعاءنا
في ميزان حسناتك
تحياتي
11-09-09, 07:27 PM
# 7
special... (عضو شرف)...
جزاك الله خيرا..
موفقة لكل خير..
__________________
ولهذا كله وغيره كان عمر رضي الله عنه يقول: "إني لا أحمل هم الإجابة، ولكني أحمل هم السؤال"؛ لعلمه أنه حيث كان الدعاء فالإجابة معه. ادعوا ربكم وأكثروا: فإنه سبحانه جواد كريم يحب الجود والكرم، وهو الذي ينادي علينا في كل ليلة حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخِرُ، يقولُ: «مَن يَدْعُونِي، فأسْتَجِيبَ له؟ مَن يَسْأَلُنِي فأُعْطِيَهُ»؟ (رواه البخاري). ادعوا ربكم فإنه غني حميد: خزائنه ملأى لا تنفذ أبدا، ويده سحاء الليل والنهار لا تغيضها نفقة، (أرأيتم كم أنفق منذ خلق السموات والأرض؟.. فإنه لم يغض ما في يده)(صحيح الجامع). وكيف يغيض ما في يده أو تفنى خزائنه وأمره بين الكاف والنون، إذا أراد شيئا فإنما يقول له كن فيكون؟ ادعوا ربكم وارفعوا أكفكم إليه: فإنه سبحانه حيي كريم، يستحي من عبده أن يرفع إليه يديه ثم يردهما صفرا خائبتين أو خاويتن. للصائم دعوة لا ترد أبداً ولكن في وقت معين.. فما هذا الوقت؟ | مصراوى. ادعوا ربكم: فإن الله يغضب على من لا يسأله ولا يدعوه، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} [غافر:60]، وقال صلى الله عليه وسلم: «من لم يسأل الله يغضب عليه» (رواه أحمد). الله يغضب إن تركت سؤاله.... وبني آدم حين يسأل يغضب ادعوا ربكم: فإن الداعي فائز في كل حال.. فعن أبي سعيد الخدري عن سيدنا النبي أنه قال: ( «ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا آتاه الله بها إحدى ثلاث خصال: إما أن يعجل له دعوته، أو يدخر له من الخير مثلها، أو يصرف عنه من الشر مثلها».. قال الصحابة: إذا نكثر.. قال: «الله أكثر» (رواه أحمد وصححه الألباني).
وقوله: { إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ
عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ
الرَّاحِمِينَ فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنتُم
مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ
هُمُ الْفَائِزُونَ} سورة المؤمنون(109)(110) (111). هل
سمعتم -أيها العقلاء- أنَّ جمعاً من الرويبضات يفاوضون على تقرير مصير أمة، وتغيير
تاريخ أجيال، وذلك تحت شعار: { وَإِن جَنَحُواْ
لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا} سورة الأنفال (61)؟!. إنه لن يكون حال الأمة أسوأ ولا أقبح من حالها حينما يعلو الزبد، وما ينفع الناس
يذهب جفاء، حينما ينطق فيهم الرويبضة ويصول ويجول، وتخلو له الساحة؛ حينئذ: ( ويل
للعرب من شر قد اقترب) 3 ،
ويل لهم من شر غائب ينتظر. وليس لها من دون الله كاشفة، ففروا -عباد الله- إلى
الله, واعملوا بالشرع وأحكامه، وبه زنوا الأمور والأحداث والأشخاص، وإياكم
والانتكاس، إني لكم نذير مبين 4. و أقول
ما سمعتم واستغفر الله لي ولكم،إنه هو الغفور الرحيم. ما معنى الرويبضة ؟. الخطبة الثانية:
الحمد الله الواحد الأحد، الذي ي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد، والصلاة
والسلام على محمد بن عبد الله بلا حصر ولا عدد، وعلى آله وصحبه ما ركع راكع لله
وسجد، وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم المزيد.
الرويبضة والرابضة
و أخيرًا هو نداءٌ بأن ننصح لهؤلاء الكاتبين ، و القارئين: بالحجة و اللسان ، و التعليم و البيان ، حتى يتبين لهم أنه الحق ؛ فإن (الدين النصيحة) [10] ، و إن (من دعا إلى هدى ، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه ، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) [11]. و صل اللهم و بارك على نبينا محمد ، و آله و صحبه و سلِّم. و كتبه أبو أحمد ، خالد بن إبراهيم بن عبد الرازق الشرقاوي ، في صبيحة يوم الجمعة ، الحادي عشر من شهر ذي القعدة الحرام لعام ثلاثين و أربعمائة و ألف من هجرة النبي محمد r.
[1] سورة الأعراف 33. [2] صحيح البخاري 6478. [3] صحيح سنن ابن ماجه 3261. [4] مسند الإمام أحمد 17145. [5] سورة ق 18. [6] صحيح مسلم 2674. [7] سورة النساء 122. [8] سورة الزمر 23. [9] مسند الإمام أحمد 17145. حديث الرويبضة ونظام التفاهة. [10] صحيح مسلم 55. [11] صحيح مسلم 2674.
حديث الرسول عن زمن الرويبضه
أن المشايخ كانوا وراء كل القيود التي عانوا منها
عشرات السنين، وأنهم - أي المشايخ - حاربوا أهواءهم وبشدة. حديث الرسول عن زمن الرويبضه. ولم يكن ثمة فرصة أفضل من هذه, ليكيلوا التهم لعلماء البلاد ومن ينصح لولاة أمرها, عن طريق إسقاط المشايخ وفتاواهم التي تغيظهم، وفي سبيل هذا فلا مانع من القول بأن هذا الشيخ أو ذاك يعمل ضد أهداف البلاد! ولأن الإرهاب عدو الجميع فما المانع من إلصاق تهمة الإرهاب أو التحريض, وباتت ثمة تهم معلبة جاهزة ضد كل من يقف في وجوههم, دعم الإرهاب, نشر الفكر الغالي, تحريض العامة ضد ولاة الأمر, تمرد على النظام, وهكذا, وفي سبيل هذا فلا مانع عندهم من إطلاق التهم بالباطل ولا بأس عندهم بالكذب, لقد كتب أحدهم في إحدى الصحف حادثة وقعت له مع هيئة الأمر بالمعروف وأساء إلى الهيئة بتلك القصة المكذوبة, فتتايع البعض على لمز الهيئة بذلك, يقول لي أحد معارفه قلت له أسألك بالله هل حدث ما ذكرت, فقال: إن كان لم يقع فقد يقع في الأيام القادمة, فانظر إلى الافتراء. وإننا اليوم بحاجة أكثر من أي وقت مضى إلى أن نؤكد على ثوابتنا, وإلى أن نعرف الناصح من الذي يبغي نشر الشر في المجتمع, وإلى أن نحتسب الأجر ونحمي الفكر بمقاطعة الصحف المشبوهة, التي شهد ولاة أمرنا عليها أمام الملأ بأن لها توجهات سيئة, ونوايا ضد العقيدة والوطن, والتي وإن تسمت بأسماء الوطن إلا أنها أبعد ما تكون عن حب التقدم والخير للوطن.
دليل شامل عن الرويبضة : اقرأ - السوق المفتوح
د. جمعان بن عبدالكريم - الباحة
حديث الرويبضة ونظام التفاهة
وهو الكاتب الذي يخوض في دين الله بغير علم، وقد نصَّب نفسه مفتيًا للناس
وهو الكاتب الذي يخوض في دين الله بغير علم، وقد نصَّب نفسه مفتيًا للناس، فيتجرأ على القول برأيه في مسائل لو وقعت في زمن عمر رضي الله عنه لجمع لها أهل بدر! تقرأ له وهو يهذي بما لا يدري، ويهرف بما لا يعرف، ويتكلَّم فيما لا يفهم، فتعلم أن الأمر أسند إلى غير أهله، وأنَّ زمن الرويبضة يطل برأسه في صفاقة ووقاحة! حيل بينه وبين لا أدري، فأصيبت مقاتله! إذا قُلتَ فاعلم ما تقولُ ولا تكُن *** كحاطبِ ليلٍ يجمعُ الدقَّ والجزلاً ويخوض في مسائل شرعية حارت فيها أفكار العلماء الجهابذة الراسخين، ويناقش في أمور عظام حارت فيها أفهام الفقهاء المحدثين، ويرجح في مسائل اختلف فيها أكابر المجتهدين، وتباينت فيها أقوال المفتين، ويتجرأ في النوازل بأقوال توقف عن القول بها أئمة المسلمين، فيفتي فيها بالجواز على المزاج، أو يحرِّم ما ليس له به علم، ويتكلم في قضايا هو فيها أجهل من حمار أهله! وإذا ما سألته عن علوم الدراية والرواية والخاص والعام والمطلق والمقيد والناسخ والمنسوخ والصحيح والضعيف والظني والقطعي وغيرها مما لا يستغني عنه فقيه؛ حار في الجواب، وضل عن الصواب، وقال في بلادة ظاهرة وسخافة خاسرة: لا أعلم!
ما معنى الرويبضة ؟
و الذي يتأمل زماننا هذا و نظر إلى حالنا سيعلم أنه ربنا لم تقال الروبيضية كما قيلت اليوم، فنرى الصحف تفتح المجال لمن لا يعلم عن الدين شيء حتى يتكلم عن صميمه و أحكامه و يفتري على الله سبحانه و تعالى، كما أصبحت الروبيضة أهل العلمنة الذين يبغضون الإسلام يستغلون أي فرصة لكي يثبتوا الشبهات في قلوب المسلمين، و بسبب انتشار الفساد في الأرض و المغريات و الفتن و مشقة التمسك بالدين يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( ويل للعرب من شر قد اقترب، فتنا كقطع الليل المظلم، يصبح الرجل مؤمنا و يمسي كافر، يبيع قوم دينهم بعرض من الدنيا قليل، المتمسك يومئذ بدينه كالقابض على الجمر، أو على الشوك). فنرى في يومنا هذا بدل من انتشار الوعي بين الناس أبحت الشبهات و الفتن هي التي تنتشر، بل نجد البعض يتجاوز على العلماء و المشايخ أيضا، مما يعني أننا اليوم في حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى أن نؤكد على ثوابت ديننا الإسلامي، و عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه – قَالَ: قَالَ رسول الله – صلى الله عليه وسلم –:"لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقْبَضَ الْعِلْمُ، وَتَكْثُرَ الزَّلاَزِلُ، وَيَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، وَتَظْهَرَ الْفِتَنُ.
وكأنما أصبح دين الله حمًى مباحًا، ترعى فيه كلُّ سائمة هائمة، وما علم أنه من الموقِّعين عن ربِّ العالمين. فيا لجرأته على خسارته! وربما ينتقد العلماء العاملين والدعاة المخلصين، ويتعرَّض لهم بالسلب والثلب، ويعترض على فتاواهم، ويستدرك عليهم، ويخالف رأيهم، ويرد قولهم، بغير علم أو فهم، متغافلاً عن فضل العلماء الأمناء الذين أفنوا سحابة أعمارهم في طلب العلم وبذله، وهو ما زال يرفس -كحمار السوء- في قيد جهله، وينطح -كعنز الجبل- وهو ما يزال مقيَّد بعقال ضلاله. يا ناطح الجبل الأشم بقرنه أشفق *** على الرأس لا تُشفق على الجبل! فعلمه إن كان لديه منه شيء نقطة من بحر علومهم، وحرفٌ في قواميس فنونهم، فكيف للقزم أن يطاول النجم؟ وكيف للعظم أن يقاوم العظام؟ ومن يُثني الأصاغرَ عن مرادٍ *** وقد جلسَ الأكابرُ في الزوايا وإنَّ تَرَفُّعَ الوُضعاءِ يومًا على *** الرُّفعاءِ من إحدى البلايا إذا استوتِ الأسافلُ والأعالي *** فقد طابت مُنادَمَةُ المنايا (ملحوظة: يراجع كتابي: (أقلام تقطر سمًّا))
المصدر: موقع هاجس
0
1, 138