هل تبحث عن كيفية عمل باركود لرابط موقع ؟ اليكم كل التفاصيل في هذه التدوينة حول خطوات انشاء باركود QR لموقع أو لرابط بطريقة بسيطة للغاية لا تتطلب تحميل وتثبيت أي برامج أو تطبيقات خارجية أو حتى الحاجة إلى مواقع الإنترنت الخدمية المتخصصة في عمل باركود اون لاين. ربما قد تصادف وتحتاج إلى عمل باركود لرابط موقع معين من مواقع الإنترنت لأي سبب كان، وهنا في هذه الأثناء سيكون أمامك الكثير من الحيل والطرق للقيام بهذا الأمر. فملاً، يمكن استخدام موقع إنترنت من المواقع التى تتيح وتوفر هذه الخدمة أو استخدام برنامج إلى غير ذلك. ولكن اليوم معنا طريقة لا تحتاج إلى كل هذا! نعم، بمتابعة الخطوات أدناه ستجد أنك لست بحاجة إطلاقاً إلى برنامج أو موقع لعمل وانشاء باركود أو رمز استجابة سريع. كيف ذلك ؟
متصفح قوقل كروم يوفر خيار يتيح لنا جميعاً إمكانية تحويل رابط الموقع إلى باركود بنقرة زر واحدة فقط، وإليكم كل شيء حول هذا الأمر في السطور أدناه. طريقة عمل باركود اون لاين بسهوله – تيك تاو. كيفية عمل باركود اون لاين باستخدام قوقل كروم
يمكن عمل QR Code لأي موقع من خلال متصفح قوقل كروم بكل سهولة. فقط، افتح أي موقع أو صفحة نت، انقر كليك يمين في منطقة فارغة، ومن القائمة اختر "إنشاء رمز استجابة سريعة لهذا الصفحة" كما هو مبين وموضح في سكرين شوت أدناه.
باركود اون لاين
انقر كليك يمين واختر "إنشاء رمز استجابة سريعة لهذه الصفحة"
هنا تفتح معك نافذة جديدة تعرض لك رمز الباركود للموقع أو صفحة النت التى تريد تحويلها إلى باركود، هنا انقر على خيار "تنزيل" الموضح في سكرين شوت أدناه. انقر على تنزيل لتحميل الباركود
على الفور سيتم تحميل وحفظ الباركود للموقع أو صفحة الإنترنت هذه على الكمبيوتر الخاص بك، ويمكنك الآن مشاركة هذا الباركود أو قراءة المحتوى باستخدام البرامج المتخصصة في ذلك. برنامج قارئ الباركود للكمبيوتر
هل يمكن قراءة الباركود من الكمبيوتر ؟ الإجابة نعم، يمكن قراءة و مسح الباركود على الكمبيوتر بفضل البرامج المتخصصة في ذلك والتى من أبرزها برنامج CodeTwo QR Code Desktop Reader & Generator الذي يوفر كل شيء تحتاج إليه عندما يتعلق الأمر بقراءة الباركود على شاشة الكمبيوتر المحمول "اللاب توب" أو الكمبيوتر المكتبي الديسك توب. كيفية استخدام قارئ الباركود | مميزات استخدام تقنية الباركود في التعليم | مدونة نظام أون لاين التقنية. ابدأ في تحميل وتثبيت البرنامج على الكمبيوتر الخاص بك، ومن الواجهة الرئيسية وانقر على أيقونة تحديد ملف من الواجهة الرئيسية وحدد الباركود، وعلى الفور سيتم قراءة الباركود كما هو مبين في سكرين شوت أدناه. انقر على الخيار المشار عليه وحدد الباركود من على الكمبيوتر
يمكنك تكرار هذه العملية في أي وقت.
البريد الالكتروني
إرسال الى
الموضوع
النص
Zoom
>reunion_id<
كلمة المرور
WI-FI
اسم الشبكة
نوع الشبكة
V-card
إصدار
>name_title<
الاسم الاول
الاسم الاخير
الموقع (URL)
الشركة
عنوان الوظيفة
عنوان
رقم البريد
المدينة
حالة
>country<
>event<
>event_title<
المكان
>start_time<
>end_time<
باي بال
طريقة الدفع
بريد إستقبال المدفوعات
اسم الشئ
الكود
بيتكوين
حساب
المبلغ
1 BTC = 39688. 75 USD 1 USD = 2. 52E-5 BTC Last update: April 24 2022
رسالة
ولُسُنٌ. وفي الكتاب العزيز قال الله تعالى في سورة مريم: " فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا" الآية ( 27). اللِّسَانُ علمياً: هو عضو عضلي يوجد في الفم ، ويرتبط مع الفك من خلال 17 عضلة تؤمن له الحركة وعمله الوظيفي ، وسطح اللسان مكون من غشاء مخاطي مغطى بآلاف الحليمات الدقيقة التي تحتوي في نهاياتها على أطراف عصبية تمثل حاسة التذوق ، وسطحه دائماً يكون مبللاً باللعاب الذي يبقيه رطبا. وتقسم الحُليمات التي تغطي سطح اللسان إلى أربعة أنواع: الحليمات الخيطية ، والحليمات الكمئية ، والحليمات الورقية ، والحليمات الكأسية. وقد قال العرب الكثير من الأقوال والأمثال التي تصف اللسان ( كونه الجزء الأساسي للكلام) ، حيث أن العرب قديماً اشتهروا بالفصاحة وبلاغة اللسان ، ومما قيل في اللسان: لسان العاقل من وراء قلبه ، فإذا أراد الكلام تفكر ، فإن كان له قال ، وإن كان عليه سكت ، وقلب الجاهل من وراء لسانه ، فإن هم بالكلام تكلم به. المرء مخبوء تحت لسانه - ووردز. " لو كان الكلام من فضة لكان السكوت من ذهب". "ما شئ بأحق بسجن من لسان". "اللسان سبع عقور ، ولسانك سبع ، إن أطلقته أكلك". "كلم ( جرح) اللسان أنكأ من كلم الحسام" "رُبَّ قوْل أَشدُّ مِنْ صَوْلٍ" ( صَوْل والمُصاوَلَةُ المُواثَبة) "عثرة الرجل عظم يجبر ، وعثرة اللسان لا تبقي ولا تذر". "
المرء مخبوء تحت لسانه !!!! - مختبرات العرب
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): "تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ"(١). في هذه الحكمة البليغة من أمير ا
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): "تَكَلَّمُوا تُعْرَفُوا فَإِنَّ اَلْمَرْءَ مَخْبُوءٌ تَحْتَ لِسَانِهِ"(١). المرء مخبوء تحت لسانه. في هذه الحكمة البليغة من أمير البلاغة رسالة وتنبيه لكون اللسان من الممكن أن يكشف للإنسان عن سريرته وعن صدق نيته ومقصده وحقيقة باطنه من أي عمل يعمله. فلابد للإنسان مهما كانت إدعاءاته في ما يجتهد ويعمل ويسعى بأن المقصد هو الله تعالى ونفع العباد مثلاً -كونه المقصد الأعلى والأكمل- لابد أن يكشف له يوماً ما بفلتة من فلتات لسانه عن حقيقة نيته هل المنطلق هو (الله تعالى) أم (الأنا)؟ هل نفع العباد وخدمة العباد أم لأجل منفعة شخصية؟ أو لأجل وجاهة اجتماعية يريد بلوغها؟. قد يكون هذا الانكشاف مؤذياً لصاحبه -إن كان من أهل المراقبة والتدقيق-، ولكن الأمر فيه تمام المنفعة لكونه باب نجاة له في تصحيح مساره ونيته طالما هذه الحقيقة انكشفت له في هذه الحياة، قبل الانتقال إلى عالم الجزاء الذي لا يُمكن له أن يصحح به نياته، وحيث لا ينفع الندم فتكون أعماله هباءً منثورا.
المرء مخبوء تحت لسانه
هذا الإنسان الإلهي الذي قال تعالى عنه: «واصطنعتك لنفسي»
، هذا الإنسان المسجود للملائكة «فسجد الملائكة كلهم أجمعون»
والمحسود من قِبَل الأبالسة
«قال أنا خيرٌ منه خلقتني من نار وخلقته من طين»
يختصر وجوده وجود لسانه في حياته والدور الذي يلعبه في الكشف عن فكره وعطائه ونيّته وفي تكوين شخصيته وفي تحديد مصيره. صحيح أن هذا اللسان من الناحية البيولوجية ليس بمنزلة الدماغ، مركز الجهاز العصبي في البدن، ولا بمنزلة القلب مركز الجهاز الدموي في الجسم، لكنه من الناحية الاجتماعية والشخصية يمثّل منزلة كبرى وخطيرة من خلال الدور المُناط به في حياة الإنسان. المرء مخبوء تحت لسانه !!!! - مختبرات العرب. يقول الشاعر العربي:
إنَّ الكلامَ لَفي الفؤاد وإنما جُعِلَ اللسانُ على الفؤادِ دليلاً
فحقيقة اللسان تتجلى في الكلام وحقيقة الكلام في كشفه عما في الضمير وأعماق الإنسان وبدون اللسان والكلام يبقى كل شيء في أعماقنا في السر والخفاء... فيبقى فكرنا مغموراً وإحساسنا مكنوناً ويبقى ما يجول في بالنا من أفكار وخواطر مجهولاً، ويظل ما يدور في نفوسنا من مشاعر وأحاسيس تجاه الآخرين وإزاء الأشياء مخبوءاً مكتوماً. فما لم يتكلم الواحد منا مع الآخر ويُعبّر عن باطنه، لن يتمكّن من استشعار حاجاته ومطالبه بدقة وشمولية ووضوح إذا ما بقي الواحد منا صامتاً ساكتاً مع الآخرين يبقى موقفه تجاههم مبهماً ودفيناً فلا يُعلم منه أنه يحبهم أو يبغضهم، موافق على آرائهم أو رافض لاقتراحاتهم حتى ينطق ويتكلم، فيتحدد بذلك نظرته إليهم وبذلك يجري أمر اجتماعهم على قاعدة من الوضوح والتفاهم.
المرء مخبوء تحت لسانه - ووردز
وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: قلتُ: يا رسول الله! ما النجاة؟ قال: "أمسك عليك لسانك، وليسعك بيتك، وابك على خطيئتك". وعن أنس رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: "لا يستقيم إيمان عبدٍ حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبُه حتى يستقيم لسانه، ولا يدخل الجنة رجل لا يأمن جارُه بوائقه". وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنك لن تزال سالمًا ما سكتَّ، فإذا تكلَّمت كُتِبَ لك أو عليك". وعن معاذ رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله! أوصني. قال: "اعبد الله كأنك تراه، واعدد نفسك في الموتى، وإن شئت أنبأتك بما هو أملك بك من هذا كله". قال: "هذا". وأشار بيده إلى لسانه صلى الله عليه وسلم. وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا أصبح ابن آدم فإن الأعضاء كلها تُكفِّر اللسان؛ فتقول: اتق الله فينا، فإنما نحن بك، فإن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعوججنا". و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من يضمنُ لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة". وعن أبي بكر رضي الله عنه قال: قال صلى الله عليه وسلم: "ليس شيء من الجسد إلا يشكو ذرَب اللسان على حدَّته".
ثم قال: ألا أخبرك بملاك ذلك كله، قلت بلى يا رسول اللّه، قال: فأخذ بلسانه، قال: كف عليك هذا. فقلت: يا نبي اللّه وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ فقال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو على مناخرهم، إلا حصائد ألسنتهم". احـفظ لســانك أيهـا الإنســـــان لا يلــــدغـنـــك إنـــه ثعــبـــان
كـم فـي المقابر مـن قتيل لسـانه كـانت تخــاف لقـاءه الشــجعان
أطايبُ الكلام تُورث سكنى أعالي الجنان:
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن في الجنة غُرفًا يُرى ظاهرها من باطنها وباطُنها من ظاهرها، أعدَّها الله تعالى لمن أطعم الطعام، وألان الكلام، وتابع الصيام، صلَّى بالليل والناسُ نيام". وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أطِب الكلام، وأفشِ السلام، وصِل الأرحام، وصلِّ بالليل والناس نيام، ثم ادخل الجنة بسلام". ومما يدل على عظم خطورة اللسان قوله صلى الله عليه وسلم: "إن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله تعالى، ما كان يظنُّ أن تبلغ ما بلغت، يكتُبُ الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه، وإن الرجل ليتكلَّم بالكلمة من سخط الله، ما كان يظنُّ أن تبلغ ما بلغت، يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه".