[٢]
تلف المحاصيل الزراعية والغابات
يمكن أن يتسبّب تلوّث الهواء في إتلاف المحاصيل الزراعية والأشجار، إذ إنّ تشكّل غاز الأوزون بالقرب من سطح الأرض يقلّل من الإنتاج الزراعي، وقدرة الشتلات الزراعية على النموّ، ويزيد من احتمالية تعرّض النباتات للإصابة بالآفات والأمراض المختلفة، كما يقلّل من قوة تحمّلها للظروف البيئية القاسية. أسباب و أعراض تشنج الحنجرة أو تشنج البلعوم (الحلق) و الفرق بينهما و العلاجات المتوفرة - كبسولة. [٢]
تغيّر المناخ العالمي
يحتوي الغلاف الجوي لكوكب الأرض بشكل طبيعي على مكوّنات متوازنة من الغازات التي تتمثّل وظيفتها في حجز جزء من الأشعة الشمسية، ممّا يحافظ على استقرار درجة حرارة الأرض، إلّا أنّ إنتاج الإنسان لكميات كبيرة من بعض الغازات الدفيئة أدّى إلى احتباس مزيد من حرارة الشمس، وبالتالي ارتفاع متوسط درجة حرارة الأرض، وهو ما يُعرف بظاهرة الاحترار العالمي أو الاحتباس الحراري (بالإنجليزية: Global Warming). [٢] يؤثّر الاحتباس الحراري بشكل كبير على صحة الإنسان، والمنتجات الزراعية، والموارد المائية، والغابات، والحياة البرية، والمناطق الساحلية، وتؤدي إلى تغير المناخ العالمي (بالإنجليزية: Global climate change). [٢]
اضمحلال طبقة الأوزون
يشكّل وجود غاز الأوزون في الطبقات العليا من الغلاف الجوي للأرض وتحديداً في الستراتوسفير طبقة تتمثّل وظيفتها في حماية الحياة على كوكب الأرض من ضرر أشعة الشمس فوق البنفسجية، إلّا أنّ إنتاج الإنسان لبعض المواد الكيميائية مثل مركبات الكلوروفلوروكربون، ومركبات الهيدروكلوروفلوروكربون، والهالونات أدّى إلى تآكل طبقة الأوزون تدريجياً (بالإنجليزية: Ozone depletion)، وبالتالي زيادة كمية الأشعة فوق البنفسجية التي تنفذ إلى الأرض.
- أسباب و أعراض تشنج الحنجرة أو تشنج البلعوم (الحلق) و الفرق بينهما و العلاجات المتوفرة - كبسولة
أسباب و أعراض تشنج الحنجرة أو تشنج البلعوم (الحلق) و الفرق بينهما و العلاجات المتوفرة - كبسولة
2. الاختبارات التصويرية
إذا اشتبه الطبيب بإصابة المريض بسكتة دماغية، أو كان المريض أكبر سنًا، أو تعرض للإصابة في الرأس فقد يطلب فورًا إجراء فحص بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي المحوسب. 3. اختبار حركة العين
يراقب الطبيب مسار العينين عند تعقب جسم متحرك، أو قد يتم وضع الماء أو الهواء في قناة الأذن لاختبار حركة العين. 4. اختبار حركة الرأس
إذا اشتبه الطبيب أن ما يسبب الدوخة لدى المريض ناتج عن دوار الوضعة الانتيابي الحميد، فقد يقوم بإجراء اختبار بسيط لحركة الرأس يسمى مناورة ديكس هالبايك (Dix-Hallpike maneuver). 5. تصوير البوستوروغرافي (Posturography)
يساعد هذا الاختبار بفهم أجزاء نظام التوازن التي يعتمد عليها المريض والأجزاء التي قد تسبب المشكلات له، حيث أنه يقف المريض حافي القدمين على منصة ويحاول الحفاظ على توازنه في ظل ظروف مختلفة. 6. اختبار الكرسي الدوار
يجلس المريض على الكرسي يتم التحكم فيه من خلال الكمبيوتر، حيث أنه يتحرك ببطء في دائرة كاملة ثم يتحرك بسرعات أعلى ذهابًا وإيابًا في قوس صغير. 7. فحوصات أخرى
قد يوصي الطبيب بفحوصات أخرى للمريض، مثل: اختبارات الدم للتحقق من وجود العدوى أم لا، واختبارات القلب و الأوعية الدموية للتأكد من صحتها.
وقد تستمر هذه النوبات من دقائق إلى ساعات وقد تظهر أعراض أخرى بالإضافة إلى الصداع والدوخة، وهي: حساسية تجاه الضوء والضوضاء. مشكلات الدورة الدموية
بعض مشكلات الدورة الدموية قد تؤدي للإصابة بالدوخة، أو الإغماء، أو عدم التوازن خاصة إذا كان القلب لا يضخ الدم بشكل كافي إلى العقل، وقد يعود ذلك إلى: انخفاض ضغط الدم الانقباضي والذي يؤدي إلى الشعور بالدوار لفترة قصيرة، أو بسبب ضعف الدورة الدموية. الأدوية
قد تكون الدوخة أحد الآثار الجانبية لبعض الأدوية، مثل: الأدوية المضادة للتشنج، ومضادات الاكتئاب ، والمهدئات. وقد تسبب أيضًا أدوية خفض ضغط الدم الإغماء وخاصة إذا كان الشخص يعاني من انخفاض ضغط الدم كثيرًا. أسباب أخرى
وتشمل الآتي:
الظروف العصبية: تؤدي بعض الاضطرابات العصبية، مثل: مرض باركنسون، والتصلب المتعدد إلى فقدان التوازن تدريجيًا. اضطرابات القلق: تسبب بعض اضطرابات القلق الدوار أو الشعور بالدوار، وقد تترافق معها نوبات من الهلع والخوف من مغادرة المنزل والتواجد في مساحات كبيرة ومفتوحة. فقر الدم: يؤدي انخفاض مستويات الحديد إلى الإصابة بالدوخة، وقد تظهر أعراض أخرى، مثل: التعب، والضعف، وشحوب الجلد.