ضحايا ريا وسكينة 15.. زنوبة بنت محمد موسى.. حجازية.. الجزء الثاني.. البحث عن حجازية - YouTube
- سميحة توفيق - ويكيبيديا
- قصة «الخالة أمونة» أولى ضحايا «ريا وسكينة» | موقع السلطة
- ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟
- قصة ريا و سكينة - موضوع
سميحة توفيق - ويكيبيديا
( شارع على بيه الكبير الذي كانت ريا وسكينة تسكنان به بحي اللبان)
بدأت العصابة الاجرامية العمل في الإسكندرية لأكثر من ثلاث سنوات، وذلك بعد
القدوم من صعيد مصر إلى بني سويف وكفر الزيات لتتزوج ريا من حسب الله سعيد
مرعي، بينما شقيقتها سكينة عملت في بيت دعارة حتى سقطت في حب أحد الرجال. انتقلت ريا بصحبة زوجها، وسكينة بصحبة عشيقها للعديد من الأماكن التي كانت
تستقطب فيهما الضحايا، حيث إن أربعة بيوت شهدت وقوع الجرائم ومنها سوق زنقة
الستات القريب من ميدان المنشية هو الذي اصطادت منه السفاحتان معظم
ضحاياهما، وعناوين البيوت هي: 5 شارع ماكوريس في حي كرموز، 38 شارع علي بك
الكبير، 16 حارة النجاة، 8 حارة النجاة. أحفاد ضحايا ريا وسكينة. وكانت ريا تذهب إلى السوق وتختار الشخصية التي في يدها الحلي والمجوهرات
الكثيرة، وتقوم بالحديث إليها للتقرب منها، ومن ثم تعرض عليها أواني من
المنطقة الجمركية تدعي أنها بأسعار رخيصة، وتأتي ريا بالضحية إلى المنزل
لتقوم بقتلها بالاستعانة بزوجها وشقيقتها وعشيق شقيقتها، بالإضافة إلى
عرابي حسان وعبدالرازق يوسف وهما أحد المعاونين. وجاءت بداية البلاغات عن طريق السيدة زينب حسن البالغة من العمر أربعين
عاماً إلى حكمدار بوليس الاسكندرية في منتصف شهر يناير عام 1920 تشير في
شكواها إلى اختفاء ابنتها نظلة أبو الليل البالغة من العمر 25 عاما، دون
سرقة أي شيء من شقة ابنتها، وانتهى بلاغ الأم وسط إبداء مخاوفها من أن تكون
قتلت ابنتها بهدف سرقة مشغولاتها الذهبية.
قصة «الخالة أمونة» أولى ضحايا «ريا وسكينة» | موقع السلطة
© 2022 أخبارك. نت يتم إدارته وتطويره بواسطة
ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟
إلى جانب ذلك أصبغ عيسى على روايته روح المجتمع الذي نبتت فيه بذور القتل، فلم يبرؤهما، لكنه نظر إلى القصّة من زاوية أكثر واقعية بعيدا عن المغالاة في شيطنة ريّا وسكينة، أو التصالح مع كونهما أجرمتا في حق المجتمع، لكنه حاول تقديم الحقيقة بتجرد. واعتبر عيسى ريّا وسكينة من ضحايا الظروف القاسية التي يعانيها البشر، فكانت نشأتهما في قرية الكلح القريبة من أسوان جنوبي مصر، حيث الفقر المدقع، ثم هجرتهما إلى الشمال، وحياة الكد والحرمان التي عاشتاها، حتى استقر بهما المقام في غرف مظلمة تفوح منها رائحة الفقر بمدينة الإسكندرية الساحلية. ماذا تعرف عن قضية ريا و سكينة؟. مبالغات يرى الكاتب الراحل أن هذه الحياة كانت دافع المرأتين إلى إعمال غير أخلاقية ثم السرقة والقتل، لكنه حاول أن يفند المبالغات التي ساقتها الروايات المغلوطة التي نُقلت عن ريّا وسكينة، وأصبحت في منزلة الحقائق والمسلمات. من بين تلك المبالغات ما نقلته الكاتبة الراحلة لطيفة الزيات عن ريّا وسكينة، حيث قالت إن والدتها روّت لها طقوس القتل التي اتبعتها الشقيقتان، إذ كانت تبدأ باختيار الضحية، واصطحابها إلى البيت، ثم خنقها، وتمزيق جثتها إلى أجزاء، وحرق الأجزاء في الفرن، إلى جانب أصوات الدفوف التي كانت تغطي على أصوات الاستغاثة.
قصة ريا و سكينة - موضوع
لا أحد فى مصر لا يعرف "مذبحة النساء" الشهيرة"، التى كانت تقف خلفها الشقيقتين الأشهر فى تاريح الجريمة المصرية، ريا وسكينة بمحافظة الإسكندرية. ورغم أن قصة ريا وسكينة معروفة ومعلومة للجميع، إلا أن هناك العديد من التفاصيل والمفاجأت المثيرة التى مازالت تظهر ما بين الحين والآخر، حيث نكشف عنها جوانب خفية فى قصة الإجرام الأشهر فى مصر. منزل ريا وسكينة
وتبدأ قصة ريا وسكينة على همام لدى قدومهما من صعيد مصر إلى بنى سويف وكفر الزيات لتتزوج ريا من حسب الله سعيد مرعى، بينما شقيقتها سكينة عملت فى بيت دعارة حتى سقطت فى حب أحد الرجال، ويتحرك الجميع للإسكندرية. قصة ريا و سكينة - موضوع. منزل ريا وسكينة بعد تجديده
الشقيقتان أقامت برفقة مجموعة من المعاونين وعلى رأسهم عرابى حسان وعبد الرازق يوسف فى عدد من الشقق المستأجرة، والتى اتخذت مسرحاً للجرائم، أبرزها فى 5 شارع ماكوريس فى حى كرموز، و38 شارع على بك الكبير، و16 حارة النجاة، و8 حارة النجاة، حيث كانت الشقيقتان تستقطبان الضحايا من زنقة الستات لمسرح الجريمة لقتلها وسرقة المجوهرات، حتى نجحتا فى تنفيذ 17 جريمة.
ومدة الزمن التي شعر بدق النبض فيها عقب الشنق: ثلاث دقائق.
لم يكن سلوك "ريا" الغريب في مواجهة حبل المشنقة وحده المثير للدهشة، بل أيضا تعاملها "الشاذ" ضد غريزة الأمومة، حين سمعها الضابط "محمود قبودان"، القائم على حراستها وهي تقول لابنتها "أنتي مش ناوية يا بت تنشنقي بدال أمك؟"، وذلك حين كانت تأتي لزيارتها في الحبس عقب إيداعها ملجأ للأيتام بعد القبض على والدتها، وفق ما جاء في حوار مع الضابط أجرته معه مجلة المصور عام 1953. سميحة توفيق - ويكيبيديا. زنقة الستات... مصيدة الشقيقتين
ثلاث "بلاطات" فقط هي مساحة الحركة في "زنقة الستات" بمنطقة "المنشية" بالقرب من محطة الرمل بالإسكندرية، مساحة تعد أقل من نصف المتر المربع تتحرك فيها السيدات ذهابا وإيابا في خفة ملحوظة، يتراصّ على الجانبين العديد من المحال التجارية الصغيرة، بوصف أدق "دكاكين" على طول الممر، تلتقط عيناك بمجرد الوصول "مانيكانات" للرأس عرضت عليها " البيشة"، يتدلى إلى جوارها "مناديل بأوية" ملونة تلامس رؤوس المارة، اشتهرت نساء الإسكندرية بارتدائها، تقابلهم دكاكين الأقمشة التي كانت "مصيدة" استخدمتها "ريا" و"سكينة" في اختلاق القصص والروايات التي أجادتا حبكها للإيقاع بالضحايا واستدراجهن. محمود الصايغ (38 سنة)، أحد أصحاب المحال التجارية في "زنقة الستات"، بسؤاله عما يعرفه عن قصة "ريا" و"سكينة"، يروي بثقة أنهما سيدتان كانتا تناضلان وتقوم باصطياد الجنود الإنجليز وقتلهم، يتابع "الصايغ" في استياء أن هاتين الشقيقتين برغم جهودهما في النضال ظلمتا بإعدامهما شنقا واتهامهما بالإجرام واعتبارهما سفاحتين.