زراعة الكبد وإذا ظهر على الكبد مضاعفات خطيرة نتيجة فيروس التهاب الكبد C، فربما يكون زرع الكبد خيارًا علاجيًّا. أثناء الجراحة، يستأصل الجراح الكبد المريضة ويضع مكانها الكبد المتبرَّع بها. معظم الكبد المزروع يأتي من متبرعين متوفين، على الرغم من أن عددًا قليلًا منها يأتي من متبرعين أحياء يتبرعون بجزءٍ من كبدهم. في معظم الحالات، لا تؤدي عملية زرع الكبد وحدها إلى الشفاء من التهاب الكبد C. ومن المرجح أن تعود العدوى، وتتطلب علاجًا بالأدوية المضادة للفيروسات لمنع تلف الكبد المزروع. لقد أثبتت العديد من الدراسات أن مضادات الفيروسات المباشرة الجديدة فعالة في علاج التهاب الكبد C ما بعد الزرع، وفي الوقت نفسه، يمكن العلاج باستخدام مضادات الفيروسات المباشرة في المرضى الذين تم اختيارهم بشكل مناسب قبل زراعة الكبد. التطعيمات على الرغم من عدم وجود لقاح لالتهاب الكبد C، فمن المحتمل أن يُوصِي طبيبكَ بلقاحات لفيروسي التهاب الكبد A وB. إنهما فيروسان منفصلان يُمكنهما أيضًا التسبُّب في تَلَف الكبد وتعقيد مسار التهاب الكبد C المزمن. احصل على أحدث المعلومات الصحية من مايو كلينك في صندوق بريدك. اشترك مجانًا واحصل على نسختك من الدليل التفصيلي لصحة الجهاز الهضمي، بالإضافة إلى أحدث الابتكارات والأخبار الصحية.
- التهاب الكبد الوبائي نوع c
التهاب الكبد الوبائي نوع C
هدفت الورشة الى:طرق التخلص من النفايات الطبية وكيفية المحافظة على البيئة لغرض تجنب انتشار العدوى وتأثيرها على صحة الانسان والبيئة خرجت الورشة بعدة استنتاجات منها:يؤدي الإهمال في التخلص من النفايات الطبية بالطرقة السليمة إلى العديد من المخاطر، يؤدي الى انتشار العدوى ومسببات الأمراض يمكن أن سبب المخلفات الإشعاعية حروقاً في الجلد وإصابات حادة بالإضافة إلى التسمم من المواد الكيميائية المستعملة. كما أن للتخلص الخاطئ من الإبر والنفايات الحادة خطراً شديداً تؤدي الى الإصابة بمراض عديدة مثل التهاب الكبد الفيروس نوع A, C والايدز. لا يقتصر تأثير النفايات الطبية على صحة الإنسان فحسب، بل إن التخلص منها يطرق خاطئة قد يؤدي إلى تلوث البيئية، فعند التخلص من النفايات الطبية يجيب مراعة إبعادها عن مصادر المياه، وعند اللجوء إلى حرقها، فيجيب الأخذ بعين الاعتبار استخدام طرق الحرق السليمة لمنع ابتعاث الغازات السامة مثل الكلور الديوكسينات التي تعد مواد مسرطنة للإنسان مرتبطة بمجموعة من الآثار الصحية الضارة
أيضاً يمكن أن تقي المانجو الخضراء من أمراض القلب والسرطان، كونها غنية بنسبة كبيرة من مضادات الأكسدة. ولتخفيف الشعور بالحرارة أو الإصابة بالسكتة الدماغية الحرارية، ينصح بتناول عصير المانجو غير الناضجة.