«الجامعة اللبنانية لنا»
هذا المطلب لا يعني أن علاقة سطحية تجمع طلاب "اللبنانية" بجامعتهم. معظمهم اختاروها عن قناعة تامّة ليقينهم بأنّها الخيار الصائب لتحقيق طموحاتهم المهنية مستقبلاً. مها، الطالبة في كلية التربية، بدأت منذ عام 2019 بالمشاركة في الاعتصامات والوقفات الاحتجاجية للمطالبة بحقوق الطلاب والأساتذة وحلّ مشاكل الجامعة اللبنانية. حتى اليوم، لا تزال تتحلّى بالصبر وأملها كبير بما يمكن لوحدة الرأي أن تحصّله من حقوق. رواية كبرتي بالعشرين فاتنة وتغرين -4. ستشارك الطالبة الناشطة في كلّ تحرّك يساند الجامعة وستؤيد كلّ قرار يحصّل ولو حقاً بسيطاً من الحقوق المهدورة، لذلك هي مع قرار الهيئة التنفيذية لأساتذة الجامعة بالتوقف عن العمل. تقول مها إنّ الجامعة اللبنانية هي"الصرح الأكاديمي الوحيد الذي يسمح لجميع الطبقات الاجتماعية بالتعلّم" وتضيف مؤكدةً على أنّ السعي للتغيير "هدفه أجيالٌ جديدة ستنتسب الى المؤسسة وليس دفاعاً عن حقٍّ آنيّ فردّي وحسب"، آملة أن تُحلّ مشاكل بسيطة كتأمين الكهرباء والأوراق للامتحانات كحدّ أدنى من الحقوق. مثل طلاب كثر، محمد مستاء من ما يواجه الجامعة من مشاكل. وبرأيه فإنّ جامعته هي مثال مصغّر عن الدولة اللبنانية ووضعها السيّئ.
- رواية كبرتي بالعشرين فاتنة وتغرين -4
- كلام عن الاخت الكبيرة - ووردز
رواية كبرتي بالعشرين فاتنة وتغرين -4
من ملاك؟.. وليش ماترد على اتصالاتهم؟؟.. وماجد وش نهاية عوامته.. >>لووووول×.. الفصل الثاني.. × >.. :.. الجزء الاول.. < تعليق يمر في ذهني كلما مرت بي فتـاة صغيره مابين الـ 16 والـ 20.. تحكي قصتهاا بـ دموعهاا.. تتأوه وتتألم.. وعندما أسألها لماذا تقول.... الحــــــب..!
كلام عن الاخت الكبيرة - ووردز
فكل خطوط الاشتباه كانت تقودهم إلي الزوج, وبالفعل قد أعترف في النهاية انه من قام بكل هذا, ولكنه لم يكن في وعيه وكان سكران, وأنها هي السبب في كل هذا فكانت طوال الوقت تعاملني معاملة سيئة وتهددني أنها سوف تبلغ عني الشرطة بسبب تلك المواد التي أحضرها إلي البيت, فتمنيت أن أتخلص من هذا الورم الخبيث,
وبعدها قمت بقتلها وكان الامر سيمر مرور الكرام لولا أختها الكبيرة واصرارها على تشريح الجثة, ولهذا قمت بأحراق الجثة حتي لا يتعرف أحد على الدليل... "النهاية"
وراه اجلس براا.. ابعرف وش في بنيتي. سعود عرف من بعض تصرفااتهاا انها غير متعلمه وان ماعندها اسلوب ولا في مره سمعت بـ اسلوب التربيه الحديثه.. سعود:انا بـ سألهاا وان عرفت ابقولك.. ام ساره فامت وشكلها مو مقتنعه:ان شالله... وطلعـــــت سعود رجع ناظر ساره:وهذي امك طلعت يعني كل اللي بـ خاطرك قوليه ساره بـ شقاوه:لاوالله؟.. يعني انت تعرف كل شي عني وانا لا؟ سعود:هههههههههههه.. طيب اسمي سعود.. عمري 29 سنه.. وش بعد؟؟ ساره:خلااص بقولك بس اذا سألتك عن أي شي تجاوب خلاااص؟ سعود:ابشري.. ساره:خلاااص.. "وبدت تتوتر".. اخااف اقولك تهاوشني زي اختي.. سعود ابتسم يطمنها:لا ماراح اهاوشك.. ساره:والله؟.. ولا تقول لـ احد؟؟... سعود:وعـــــــد!