وفي آخر عام من الدراسة فوجئ"المرواني" بخطبة ليلى لشخص آخر، عام 1979، ليقرر بعدها أن يترك الجامعة ولكن لحسن حظه لم يسجل بالأوراق خروجه من الجامعة ليُكمل سنة دراسته الأخيرة ويصبح معلم للغة العربية. وكان من تأثير خطوبة محبوبته، يقوم "المرواني" بكتابة آخر قصيدة –كما أعلن لأقرب أصدقاءه- وفي أثناء خطوبة "ليلى" التي قام "المرواني بحضورها"، أعلن صديقه في الحفل، عن إلقاءه صاحب قصة الحب التي انتهت بالغدر به، بشكل مفاجي. وكأنه مشهد تمثيلي، قام فيه "المرواني"، بإلقاء أوبلى الأبيات في الميكروفون قائلًا: " ماتت بمحرابِ عينيكِ ابتهالاتي.. قصة أغنية ”أنا وليلى” التي عثر كاظم الساهر على كاتبها بعد 5 سنوات | موقع السلطة. و استسلمت لرياح اليأسِ راياتي. جفّت على بابكِ الموصودِ أزمنتي.. ليلى وما أثمرتْ شيئاً نداءاتي"، لتبدأ "ليلى" بالبكاء وبكي هو أيضًا، وانهى الإلقاء واختفى، ليسافر بعدها إلى دولة الإمارات هاربًا من قصة حبه، ليبقى هناك إلى يومنا هذا. ومن جمال كلمات الأغنية عُلقت بعدها على جدار جامعة بغداد إلى يومنا هذا.
أخيرا تم حل اللغز : تعرف على القصة الحقيقة لأغنية «أنا وليلى» التي عثر كاظم الساهر على كاتبها بعد سنوات طويلة من البحث ؟ | أخبار العرب
ولكثره المدّعين لجأ كاظم الى طريقه اكمل القصيده وكل من ادعى كتابتها لم يستطع اكمالها حتى وصل الى كاتبها الحقيقي الشاعر ( حسن المرواني) والذي ساعد كاظم بالوصول الى الشاعر الحقيقي هو ابن خالة الشاعر. وكان الشاعر حينها يعمل في مجال التدريس في ليبيا. ( أنا وليلى) تعتبر القصيده اليتيمة لحسن المرواني وغناها الفنان كاظم الساهر.. يقول أن العشرات نَسبوا القصيدة لأنفسهم. ثلاثة منهم طرحوها في دواوينهم. أخيرا تم حل اللغز : تعرف على القصة الحقيقة لأغنية «أنا وليلى» التي عثر كاظم الساهر على كاتبها بعد سنوات طويلة من البحث ؟ | أخبار العرب. و أقول لا عجب!!. فمثل هذه القصيدة تستحق المحاولة...
See more posts like this on Tumblr
#شعر
#أدب
#حسن المرواني
#كاظم الساهر
#أنا وليلى
#قصيدة
#شعراء
#ادبيات
#قصائد
#فصيح
#أدب عربي
قصة أغنية ”أنا وليلى” التي عثر كاظم الساهر على كاتبها بعد 5 سنوات | موقع السلطة
§ مـنـتديـــاتــ♥ديـفـيل اكـاديمـــى♥『』Ψ§ أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد!
ماتَتْ بمِحراب عَينيكِ ابتهالاتي
و استسلمت لرياح اليأسِ راياتي
جفّت على بابكِ الموصود أزمنتي
ليلى و ما أثمرتْ شيئاً نداءاتي. قصة قصيدة #أنا_وليلى:
كان #حسن_المرواني شاباً رزيناً خلوقا من أسرة فقيره من اهالي الزعفرانيه وهي منطقه في بغداد. عندما كان طالباً في كليه الاداب جامعة بغداد ، تعلّق قلبه بطالبة تدرس معه من مدينه كركوك تدعى ( سندس). اما اسم ليلى بالقصيدة فهو اسم الكنيه عن الحبيبه في الشعر العربي. صارحها بحبه في المرة الأولى لكنها صدّته و عندما عاود الكرّه معها بعد عامين وصدته مرة أخرى تفجّرت شاعرية المحب الجريح فكتب هذه القصيدة الرائعة. ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي كلمات. بعد ان خُطبت الفتاة لشخص غني يَدرس في نفس الكليه، ألقى حسن المرواني هذه القصيدة منكسر القلب فائض الشاعريه في احدى قاعات كليه الآداب عام1978 ويقال ان سندس كانت من ضمن الحضور. كان الناس كثيرا ما يسألونه بما أنها رفضتك لماذا لا تبحث عن فتاة أخرى؟ فكان يجيبهم بأنه لا بأس أن يشنق مرتين، ولكنه بكل ما يجيده الأطفال من إصرار يرفض أن يحب مرتين..
اما عن كيفية حصول كاظم على القصيده:
في فتره الثمانينات كانت تصدر جريده شبابيه الاكثر انتشاراً في الوسط الشبابي في العراق وكانت متميزه في كل شيء وكانت من ضمن صفحات هذه الجريده صفحه للمساهمات الشعريه وفي احد الاعداد نُشِرت هذه القصيده فوقعت عين كاظم على هذه الكلمات الرائعه فأخذ بالبحث عن الكاتب.