محتويات ١ غزوة أحد ١. ١ أسباب غزوة أحد ١. كم كان عدد المسلمين في غزوة أحد - موقع مصادر. ٢ عدد جيش المشركين في غزوة أحد ١. ٣ عدد المسلمين في غزوة أحد ١. ٤ مجريات الغزوة غزوة أحد غزوة أحد هي إحدى الغزوات التّي وقعت بين قبيلة قريش والمسلمين في شهر شوال في اليوم السّابع في العام الثّالثّ للهجرة، فكان الرّسول صلى الله عليه وسلم يقود جيش المسلمين للغزوة، وكان قائد جيش قبيلة قريش أبو سفيان بن حرب، وسمّيت غزوة أحد نسبةً إلى جبل أحد الذي وقعت بقربه الغزوة. أسباب غزوة أحد يعود السّبب الرّئيسي في غزوة أحد إلى غضب المشركين وقرارهم استعادة قوّتهم وهيبتهم بين باقي القبائل بعد خسارتهم في غزوة بدر وازدياد قوّة المسلمين، فقد أصبح المسلمون يشكلون خطراً كبيراً على طريق القافلات بقدرتهم على الاستيلاء عليهم، فقرّر المشركون أن يقوموا بغزو المسلمين للقضاء عليهم. عدد جيش المشركين في غزوة أحد بدأت قبيلة قريش بتجهيز جيشها للقتال ضد المسلمين، فدفع أبو سفيان مبلغاً كبيراً لتجهيزهم بشكل كامل، وكما دعا الأقوام المجاورة لمشاركتهم القتال ضد المسلمين كقوم الأحباش وبني كنانة، فجمعت قريش 700 درع، و15 ناقةً، و200 فارس، وثم تحريضهم جميعاً وتذكيرهم بالذي حصل في غزوة بدر، وخرج جيش الكافرين بقيادة أبي سفيان وخالد بن الوليد وعكرمة بن أبي جهل.
- كم كان عدد المسلمين في غزوة أحد - موقع مصادر
كم كان عدد المسلمين في غزوة أحد - موقع مصادر
[٢١] [١٩]
المراجع
^ أ ب علاء الدين مغلطاي (1996)، الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا (الطبعة الأولى)، دمشق، بيروت: دار القلم، الدار الشامية، صفحة 231. بتصرّف. ↑ راغب السرجاني، السيرة النبوية ، صفحة 2، جزء 25. بتصرّف. ↑ ابن قيم الجوزية (1994)، زاد المعاد في هدي خير العباد (الطبعة السابعة والعشرين)، بيروت، الكويت: مؤسسة الرسالة، مكتبة المنار، صفحة 173، جزء 3. بتصرّف. ↑ علاء الدين مغلطاي (1996)، الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا (الطبعة الأولى)، دمشق، بيروت: دار القلم، الدار الشامية، صفحة 331-332. بتصرّف. ↑ علي الندوي (1425)، السيرة النبوية لأبي الحسن الندوي (الطبعة الثانية عشر)، دمشق: دار ابن كثير، صفحة 322-323. بتصرّف. ↑ ابن قيم الجوزية (1994)، زاد المعاد في هدي خير العباد (الطبعة السابعة والعشرين)، بيروت، الكويت: مؤسسة الرسالة، مكتبة المنار، صفحة 174، جزء 3. بتصرّف. عدد جيش المسلمين في غزوه احد فيديو. ↑ محمد الصبحي (2004)، شهداء أحد الذين ذكرهم ابن إسحاق في مغازيه (الطبعة السنة السادسة والثلاثون)، المدينة المنورة: الجامعة الإسلامية، صفحة 372. بتصرّف. ↑ موسى العازمي (2011)، اللؤلؤ المكنون في سيرة النبي المأمون (الطبعة الأولى)، الكويت: المكتبة العامرية، صفحة 564-565، جزء 2.
إشاعة مقتل النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، وكسر رباعيّته، وسُقوطه في حُفرةٍ حفرها له أحد المُشركين، وثبات عددٍ قليل من الصّحابة معه، ودفاعهم عنه، وكان منهم نُسيبة أُمّ عُمارة الأنصاريّة -رضي الله عنها-. مقتل أُبيّ بن خلف، حيث أراد قتْل النبيّ، فأخذ النبي -صلى الله عليه وسلم- حربةً وطعنه بها فقتله، ولم يَقتلْ رسول الله غيره في أي غزوة. تمثيل المُشركين ببعض الشّهداء، كحمزة بن عبد المُطلب -رضي الله عنه-، فقد مثَّلت به هند زوجة أبي سُفيان. انقلاب المعركة لصالح المُشركين بعد أن كانت لصالح المُسلمين؛ بسبب ترك بعضهم لأماكنهم التي وضعهم بها النبي -عليه الصلاة والسلام-. إلحاق المُشركين الجراح بجيش المُسلمين، واستُشهد منهم ما بين السّبعين والخمسة والسّبعين، ستّةٌ من المهاجرين، والباقي من الأنصار ، ودُفن الشُّهداء بملابسهم بدون غُسْل باستثناء حمزة وأبو حنظلة -رضى الله عنهم- الذين غَسّلتهم الملائكة. [١٤]
فَشَل المُشركين لِما أصابهم من الرُعب والخوف في حَمراء الأسد. عدد جيش المسلمين في غزوة احمد شاملو. [١٥]
المراجع
↑ السيد الجميلى (1416 هـ)، غزوات النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بيروت: دار ومكتبة الهلال، صفحة 45. بتصرّف. ↑ راغب الحنفي راغب السرجاني، السيرة النبوية ، صفحة 5، جزء 25.