كلمات اغنية هبت هبوب الشمال هبت هبوب الشمال وبردها شين
هبت هبووب الشمال وبردها شين
ما يدفئ النار لو حنا شعلناها
مايدفي النار لو حنا شعلناها
مايدفى إلا حضن مريوشة العين
وعلى الهنوف جديد اللبس يزهاها
علامتس ياعيني ماتنثرين الدمع
علامتس ياعيني ماتنثرين الدمع
اكتشف أشهر فيديوهات هبت هبوب الشمال وبردها شيني كامله | Tiktok
كلمات شيلة هبت هبوب الشمال، كثيرا ما قد يحدث لبس واختلاف في الاراء حول كاتب الاغنية والقصيدة ومغنيها، وهنا نجد اختلاف في الاراء والاقوال حول عازف ومطرب هذه الشيلة هبت هبوب الشمال، واختلفت الاراء حول مغني ومطرب هذه الشيلة، حيث تضاربت الاقوال في مواقع التواصل الاجتماعي حول مطرب هذه الشيلة، وفي الاخير حسمت الاقوال ان القصيدة هي للشاعر المعروف، سلمان سويلم الصريبطي الزبالي البلوي، وهو صاحب هذه الشيلة. نسبت هذه القصيدة للشاعر الكبير سلمان البلوي، حيث يعرف بغنائه الفني للشيلات وهي تعد فن شعبي موروث منذ القدم، حيث يعتبر هذا الفن من التراث والعادات والتقاليد التي كانو يتغنون بها اجدادنا منذ قديم الزمان، واستطاع الفنان ان يعيد هذه الامجاد بغنائه للشيلات، ونحن من خلال هذا المقال سوف نضع لكم كلمات هذه الشيلة وهي. نطّيت رجمٍ وآثاري اللَّيْل ممسيني
بِدِيَار غُرْبَة ياعل السَّيْل ماجاها
الشَّمْسَ غَابَتْ وَأَنَا هالحين هالحيني
بطحى عدامه وَلِأَنِّي لاحقٍ مَاهَا
هبّت هُبُوب الشِّمَال وَبَرْدِهَا شيني
مَا تدفي النَّارِ لَوْ حنّا شعلناها
مَا يدفي إلاَّ حَضَن مريوشة الْعَيْنِيّ
وَالِيًا عَطِشْنَا شَرِبْنَا مِنْ ثَنَايَاهَا
هِي شَبَّه وَضُحًى تمطرح بَيْن ذوديني
وَرَدْت عَلَى عقلةٍ مَا غثرب بماها
ياكثر مَا تزعجين الدَّمْع يَا عَيْنِي
عَلَى هنوف جَدِيد اللُّبْس يزهاها
أَضْحَك مَع اللِّي ضَحِك وَالْوُدّ طاويني
طيّة شُنُون الْقُرْبِ لَا قطّروا مَاهَا.
كلمات شيلة هبت هبوب الشمال - طموحاتي
سميرة العسلي - هبوب الشمال - YouTube
جريدة الرياض | هبت هبوب الشمال وبردها شيني
الأربعاء 23 ربيع الأول 1436 هـ - 14 يناير 2015م - العدد 17005
برودة الطقس الهبت احاسيس الشعراء
موجة البرد والعاصفة القطبية الشمالية التي اجتاحت الأجواء في الفترة القريبة جاءت زائرة لنا بعد غياب سنوات تزيد على ثلث قرن ، تغدو وتروح بين فترة وأخرى ، أحضرت معها الكثير من التفاؤل وأيضا الأوجاع ، ونحن نرى تأثيرها على أناس ينقصهم الغذاء و يعوزهم الكساء ويبيت بعضهم في العراء تنقل لنا صورهم قنوات الفضاء ، وتطلعنا على أحوالهم الأخبار ، كما ذكرتنا تلك الثلوج وبرد هبوبها أيضا بما يتناوله الشعراء ويخصون بالتحديد هبوب الشمال ، ومع تلك الهبوب الكثير من المعاناة فقد عايشوها من قديم وخبروها من زمن بعيد. بنسريةً ياكليب صلف مهبه لاهب نسناسه تقل سم دابي
ففي الجوع والبرد يقول الشاعر معبرا على لسان طفلة:
أنا طفلة بريئة مت من برد الشتاء والجوع
عسى قبري يايُمّه عقب ذاك البرد يدفيني
لسان الحال لو ينطق يقول بصوته المسموع
أنا ماهمّني الا أنتي وبابا يانظر عيني
و الملاحظ على المجتمع في الصحراء خاصة ، بل وربما في غيرها من أقاليم الدنيا أنه يتفاعل مع فصل واحد في السنة أكثر من غيره. فعندنا في هذه الصحراء يكون الشتاء وشدة البرودة التي يتصف بها هو الفصل الذي يستأثر بكل اهتمام من الشعراء وغيرهم ، إنه يتنازع الاهتمام مع فصل الربيع والغلبة للشتاء دوما فيستحوذ على الربيع باعتباره امتدادا له.
قصيدة هبت هبوب الشمال
ويقول الشاعر منصور المري:
هب البراد وآخر السَبع واقت
وبحساب عراف الحساب اكملنيا
لاشفت سبع بايمن الجدي فاقت
بطلوعها فوق المتون اعتلنيا
جريدة الرياض | شاعر ثالث لقصيدة: هبت هبوب الشمال وبردها شيني
ولا تذكر هبوب الشمال في خطاب شاعر إلا ويتبعها ترجمة إحساس ما ، إما غزل أو تشكٍ وتضجر أو وصف شعور ما أو لحمل رسالة أو سؤال عن المكان أو بث ألم مصاب جراء تأثيرها عليه مع الفقر والعري والجوع.
ويروى الكثير من المواقف التي تحصل لهم مع البرد الشديد ، ففي المناطق المكشوفة قد يستدفئ بعضهم بحفرة يحفرها في الرمل فيبيت فيها حتى تخف موجة البرد وهبوب الرياح ، وقد يجمع الابل فيبيت قريبا من أحدها بحيث تصله حرارة أجسامها ويحميه ارتفاعها كما لو كان ينام في ذرى جدار يقيه لفح الرياح ، وبما أن البيوت والدور في السابق مزودة بأماكن داخلها تلحق بها لتبيت في المواشي من أغنام وأبقار وفيها صفاف (جمع صفة) تخزن فيها الأعلاف وخاصة التبن أو العشب الجاف ، فإنها تكون أكثر دفئا لما فيها من هذه الحيوانات حيث تنشر حرارتها في الداخل تضاف لخاصية العزل الطبيعي في المباني الطينية.