وأوضحت الحكومة أنه نتيجة رفض وعرقلة المليشيا الحوثية، تم تأجيل الرحلة المجدولة في 24 أبريل، حتى تلتزم المليشيا بما تم الاتفاق عليه؛ مشيرةً إلى أنها أعلنت منذ شهر مارس 2017 بطلان أي وثائق سفر صادرة عن مليشيا الحوثي الإرهابية، وسهلت للمواطنين القابعين في مناطق سيطرة المليشيا الحصول على جوازات سفر أو تجديدها في المناطق المحررة بكل سهولة ويسر. وفي ذات السياق، أعرب المبعوث الأممي الخاص لليمن، "هانس غروندبرغ"، بعد تأجيل الرحلة الأولى لليمنية من مطار صنعاء الدولي إلى الأردن "عن بالغ قلقه إزاء تأجيل الرحلة التجارية الأولى" داعيًا "الأطراف إلى العمل بشكل بنّاء" وذلك "لإيجاد حل يسمح باستئناف الرحلات الجوية كما هو مخطط لها". وأشار إلى أن "الهدف من الهدنة هو خدمة المدنيين من خلال الحد من العنف وتوفير الوقود وتعزيز حريتهم في التنقل من وإلى وداخل بلادهم"، لافتًا إلى أنهم في الأمم المتحدة يعملون "على دعم الأطراف في تنفيذ وتعزيز وتجديد الهدنة". وحمل الكاتب والمحلل السياسي محمد جميح، مليشيا الحوثيين الإرهابية المسؤولية عن عرقلة أول رحلة لليمنية من مطار صنعاء الدولي، مضيفًا في مقال نشره على صفحته في فيسبوك "بالمختصر.. وينبغي أن يمتثل لضوابط الإتفاق" في إشارة منه للحوثي.
- قيادات حوثية تحاول التسلل من مطار صنعاء - جريدة الوطن السعودية
- مطار صنعاء.. عراقيل حوثية تؤجل أول رحلة تجارية منذ 2016
- اليمن.. مطار صنعاء الدولي يشهد الأحد أول رحلة
- مطار صنعاء الدولي - ويكيبيديا
- مطار : صنعاء مطار صنعاء الدولي اليمن
قيادات حوثية تحاول التسلل من مطار صنعاء - جريدة الوطن السعودية
في الوقت الذي ظلت فيه تستعطف المجتمع الدولي في فتح مطار صنعاء إنسانيًا، تعاملت مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة إيرانيًا، مع جهود أممية لإعادة تشغيله أمام الرحلات الإنسانية والتجارية بأسلوب يكشف مدى الزيف، والخداع الذي تتبناه أمام كل محاولة لخلق سلام. وفي حين كان من المقرر إطلاق أولى الرحلات الإنسانية من مطار صنعاء الدولي امس الأحد 24 أبريل/نيسان الجاري، في إطار الهدنة الأممية وفتح فرصة جديدة لمسار سلام في اليمن، حاولت المليشيا، استغلال هذه الفرصة لتنفيذ أعمال مخالفة للشروط المتفق عليها، مما أدى إلى توقيف الرحلة التي كان من المقرر تدشينها إلى الأردن. الحكومة اليمنية الشرعية المعترف بها دوليًا، كشفت على لسان وزير الإعلام معمر الإرياني، أن أسباب توقيف الرحلة التي جاءت بعد جهود مضنية في إطار مبادرة منها تؤكد حسن النوايا، محاولة المليشيا الحوثية فرض 60 راكبا على متن الرحلة الأولى من مطار صنعاء بجوازات سفر غير موثوقة صادرة عنها. وحسب ما نقلته وكالة2 ديسمبر فقد أشار الإرياني إلى حصول الشرعية والتحالف على عديد معلومات تؤكد تخطيط المليشيا، لاستغلال الرحلات خلال شهري الهدنة لتهريب عشرات من قياداتها وقيادات وخبراء الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني، وذلك بأسماء وهمية ووثائق مزورة.
مطار صنعاء.. عراقيل حوثية تؤجل أول رحلة تجارية منذ 2016
في 6 نوفمبر 2017، رداً على إطلاق الحوثيون صاروخاً على السعودية ، قامت السلطات السعودية بإغلاق المطار وجميع الطرق المؤدية له في اليمن. [6] في 14 نوفمبر من العام نفسه، قصفت القوات الجوية السعودية المطار، مما ألحق به أضراراً بالغة. [7] في 23 نوفمبر 2017، سمحت السلطات باعادة فتح مطار صنعاء وميناء الحديدة للمساعدات الإنسانية. [8] في 25 نوفمبر، وصلت المطار أربع طائرات حاملة مساعدات إنسانية إلى مدينة صنعاء، والتي تعتبر الأولى من نوعها منذ بدء الحصار الذي فُرض على اليمن. [6]
مطار صنعاء بعد قصفه، 23 ديسمبر 2021. في 23 ديسمبر 2021 ، شنت قوات التحالف بقيادة السعودية أكثر من 170 غارة على صنعاء ، حيث استهدفت مطار صنعاء وأخرجته عن الخدمة، والمستشفيات والأنفاق الرئيسية في البلاد. [9] كما شملت الغارات جسر المصباحي، وجبل البلق الشرقي جنوب شرق مأرب. وشنّت طائرات التحالف السعودي 4 غارات جوية استهدفت فيها منطقة السبعين المكتظة بالسكان جنوب العاصمة صنعاء، وأسفرت الغارات عن أضرار في مستشفى السبعين للأمومة والطفولة ومسجد الشعب، فيما أدت غارة جوية للتحالف السعودي إلى إخراج طريق ميدان السبعين الحيوي باتجاه ميدان التحرير وشارع الستين جسر ونفق المصباحي بأمانة العاصمة صنعاء عن الخدمة وتوقف الحركة المرورية فيهما.
اليمن.. مطار صنعاء الدولي يشهد الأحد أول رحلة
ومن أبرز بنود الهدنة، إعادة تشغيل الرحلات التجارية عبر مطار صنعاء، بواقع رحلتين أسبوعيا، إحداهما لمصر والأخرى للأردن. والمطار مغلق أمام الرحلات المدنية من قبل التحالف العربي منذ 2016، بعد اتهام الحوثيين باستخدامه لأغراض عسكرية، الأمر الذي تنفيه الجماعة. ومنذ أكثر من 7 سنوات يشهد اليمن حربا مستمرة بين القوات الموالية للحكومة الشرعية، مدعومة بتحالف عسكري عربي تقوده الجارة السعودية، والحوثيين المدعومين من إيران والمسيطرين على محافظات، بينها العاصمة صنعاء منذ سبتمبر /أيلول 2014.
مطار صنعاء الدولي - ويكيبيديا
[10]
إلى ذلك، عاودت مقاتلات التحالف استهداف منطقة وجبل البَلَق الشرقي في مديرية وادي عَبيدة جنوب شرق مدينة مأرب بـ27 غارة في ظل احتدام المعارك الدامية بين قوات حكومة صنعاء من جهة، وقوات الرئيس هادي المسنودة بطائرات التحالف السعودي من جهة أخرى عند الأطراف الممتدة بين منطقة كَرَى وجبل البَلَق الشرقي، كما تتواصل المعارك بين الجانبين في محيط جبل البَلَق الأوسط الذي يطل على نقطة الفَلَج عند المدخل الجنوبي لمدينة مأرب، في حين شنّت مقاتلات التحالف السعودي 6 غارات على مديريتي الجوبة وصِرواح جنوب وغرب مدينة مأرب شمالي شرق اليمن. وقصفت مقاتلات التحالف السعودي بنحو 20 غارة جوية المحيطين الجنوبي والشرقي لمنطقة اليَتَمَة المركز الإداري لمديرية خَبْ والشَّعْف الحدودية مع نجران السعودية في محافظة الجوف المجاورة لمحافظة مأرب، ويأتي هذا بعد أيام قليلة من سيطرة الجيش واللجان على مواقع ومناطق واسعة في غربي مديرية خَبْ والشَّعْف وتمكّنها من الوصول إلى أطراف منطقة اليتمة التي تضم مقر قيادة حرس الحدود المدعوم سعودياً. كما طاولت الغارات الجوية للتحالف السعودي مديرية مَقْبَنَة في الريف الغربي لمحافظة تعز جنوبي غرب اليمن.
مطار : صنعاء مطار صنعاء الدولي اليمن
ولفت جميح إلى أن المليشيا رفضت قبول التذاكر من مكاتب اليمنية ببقية المحافظات، وهذه أول مخالفة، للاتفاق الذي نص على حجز التذاكر من مختلف مكاتب اليمنية بكافة المناطق والمدن اليمنية، شمالاً وجنوبًا، بالإضافة إلى أن المليشيا سمحت ببيع التذاكر بناءً على الجوازات التي أصدرتها سلطاتها في صنعاء، في مخالفةٍ منها للاتفاق الذي يحتم سفر اليمنيين بالجوازات الرسمية التي تصدرها الحكومة
وقد تم الانتهاء من هذه الأعمال جميعاً. المرحلة الثانية:
وتشمل أعمال تنفيذ مبنى الركاب والذي يتكون من ثلاثة ادوار تشمل الصالة العامة لتوديع المسافرين، الصالة العامة لاستقبال المسافرين وصالة معاملة الرحلات للركاب، صالات مغادره في الدور الثاني تربطها بالطائرات ست جسور لنقل الركاب من وإلى الطائرات، صالات مغادره في الدور الأرضي يتم نقل الركاب من وإلى الطائرات بالحافلات، صالة الوصول وبها أربع سيور لنقل الحقائب إلى الصالات، وإنشاء فندق للترانزيت يحتوي على (12) غرفة. وصالة لكبار الضيوف وصاله لرجال الأعمال والدرجة الأولى. وإنشاء موقف السيارات يتسع لـ (1200) سيارة، وموقف لسيارات الأجرة والحافلات وموقف لسيارات الموظفين. المرحلة الثالثة:
وتشمل المرحلة الثالثة من المشروع إنشاء مدرج جديد وممر موازي للمدرج الجديد، وموقف للطائرات يتسع لـ(60) طائرة، ويحتوي على نظام تزويد الطائرات بالوقود. ومبنى للشحن الجوي. وحظائر صيانة الطائرات. وتتضمن تلك المرحلة أيضاً إنشاء برج المراقبة ومبنى فني للملاحة الجوية. خطوط وشركات الطيران [ عدل]
الخطوط الجوية اليمنية (أبوظبي، أديس أبابا، عدن، عمان، أسمرة، البحرين، بيروت، القاهرة، دمشق، دكا، الدوحة، دبي، فرانكفورت، جاكرتا، جدة، الخرطوم، كوالامبور، الكويت، لندن، مارسيليا، مومباي، باريس، الرياض، المكلا، روما، سيؤن، سقطرى)
طيران السعيدة (عدن، الغيضة، الحديدة، المكلا، تعز، سيئون، سقطرى ، الشارقة ، أبها).