ملخص الكتاب كتاب الإسلام الديمقراطي المدني هو كتاب لـ"شيريل بينارد" الباحثة النمساوية المتخصصة في العلوم السياسية، والمهتمة بالشرق الأوسط وأفغانستان، وكانت إحدى أهم محللي مؤسسة راند البحثية حتى عام 2009، وهي زوجة زلماي خليل زاد السفير الأمريكي السابق في كل من أفغانستان والعراق، الكتاب عبارة عن تقرير صادر عن المؤسسة في فبراير 2005؛ وذلك في إطار الجهود الأمريكية لإعادة رسم الخريطة السياسية والاقتصادية للعالم الإسلامي بعد الحادي عشر سبتمبر 2001. وتعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدارسات الاستراتيجية الأمريكية، ويعدّها البعض "العقل الاستراتيجي الأمريكي"، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأمريكية. وقد ترجم هذا العمل إلى العربية إبراهيم عوض، الناشر دار تنوير، الطبعة الأولى 2013. وعدد صفحات الكتاب 138 صفحة، ولكي يتعرف القارئ أكثر على مضامين هذا التقرير، سنحاول عرض أهم أفكاره التي تصب في إعادة بناء الدين الإسلامي وقف استراتيجية الإدارة الأمريكية. اسم الكتاب: الإسلام الديمقراطي المدني تأليف: شيريل بينارد الناشر: مؤسسة راند للنشر عدد الصفحات: 138 صفحة تحميل الكتاب PDF أقرأ التالي 17 نوفمبر، 2021 كتاب البحرين وإيران 10 نوفمبر، 2021 كتاب القبائل والصراعات السياسية والقبلية 2 نوفمبر، 2021 كتاب البحرين – بحث فيدرالي 1 نوفمبر، 2021 كتاب الكتلة التاريخية (من غرامشي إلى الجابري وملائمتها للبحرين)
- الإسلام المدني الديمقراطي: شركاء وموارد واستراتيجيات
- كتاب الإسلام الديمقراطي المدني لـ شيريل بينارد - مكتبة طريق العلم
الإسلام المدني الديمقراطي: شركاء وموارد واستراتيجيات
الإسلام الديمقراطي المدني
غلاف كتاب الإسلام الديمقراطي المدني
معلومات الكتاب
المؤلف
شيريل بينارد
اللغة
العربية
الناشر
دار تنوير للنشر والإعلام
تاريخ النشر
ديسمبر2013
مكان النشر
القاهرة مصر
الفريق
المحرر
عبد الرحمن الداخل
ترجمة
المترجم
إبراهيم عوض
المواقع
ردمك
9789775015082
تعديل مصدري - تعديل
صدرت الترجمة العربية لكتاب الإسلام الديمقراطي المدني عن دار تنوير للنشر والإعلام عام 2013م، ويعد هذا الكتاب/ التقرير من سلسلة تقارير مؤسسة راند الأمريكية. تعريف بالكتاب [ عدل]
تُعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدراسات الإستراتيجيّة الأميريكيّة على الإطلاق، ويعدُّها البعض "العقل الإستراتيجي الأميريكي"، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأميريكيّة والبنتاغون بوجه خاص. وفي إطار الجهود الاميريكيّة لإعادة رسم الخريطة السياسيّة والاقتصاديّة للعالم الإسلامي بعد 11 سبتمبر 2001 ؛ صدر هذا التقرير/الكتاب. والدراسة تحاول تحديد ملامح الإستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأميريكيّة تبنّيها من أجل "إعادة بناء الدين الإسلامي"؛ وذلك لدمجه في المنظومة الديمقراطيّة الغربيّة. وهي إستراتيجيّة تُبنى أساسًا على قطع موارد الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين.
كتاب الإسلام الديمقراطي المدني لـ شيريل بينارد - مكتبة طريق العلم
جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة. نبذة عن الكتاب
تُعتبر مؤسسة راند أهم مراكز الدراسات الاستراتيجيّة الأميريكيّة على الإطلاق، ويعدُّها البعض ""العقل الاستراتيجي الأميريكي""، وهي الذراع البحثي شبه الرسمي للإدارة الأميريكيّة والبنتاغون بوجه خاص. وفي إطار الجهود الاميريكيّة لإعادة رسم الخريطة السياسيّة والاقتصاديّة للعالم الإسلامي بعد 11 سبتمبر 2001؛ صدر هذا التقرير/الكتاب. والدراسة تحاول تحديد ملامح الاستراتيجية التي يتعين على الإدارة الأميريكيّة تبنّيها من أجل ""إعادة بناء الدين الإسلامي""؛ وذلك لدمجه في المنظومة الديمقراطيّة الغربيّة. وهي استراتيجيّة تُبنى أساسًا على قطع موارد الأصوليين، ودعم وتمويل الحداثيين والعلمانيين. وهذه الدراسة موجّهة باﻷصل لصانع القرار الأميريكي؛ لاستكمال البُعد المعرفي في السياسات الأميريكية في مواجهة ""التطرف الإسلامي""، فيجب قراءتها في هذا السياق. والانتباه إلى أن المصطلح المستخدم ليس مُطلقًا، بل هو يُعبّر عن رؤية متحيّزة بطبيعتها لإمبرياليّة معرفيّة؛ تسعى لتشكيل ""اﻵخر"" المسلم طبقًا لتصوّراتها الخاصة، والتي تُسبغ عليها مطلقيّة معرفيّة وإنسانيّة.
شيريل بينارد (بالإنجليزية: Cheryl Benard) مؤلفة يهودية أمريكية من اصل نمساوي، وهي أيضارئيسة منظمة راند، وهي منظمة غير ربحية وخلية تفكير أميركية تأسست في الأصل عام 1948. وتعد بينارد كبار المحللين السياسيين والاجتماعيين، كانت تعمل في أكبر مصنع فكري في العالم، تستمد منه الولايات المتحدة الأمريكية الأفكار والخطط والسياسات، ولشيريل نفوذ كبير في هذا المصنع الفكري أعني (مؤسسة راند)، كما كان لزوجها زلماي خليل زاد نفوذ أيضا في الحزب الجمهوري. اقتباسات بينارد طرحت فكرة الإسلام الأمريكي العلماني، فهي ضد حجاب المرأة بجميع صوره وأشكاله، وضد احتشام المرأة وابتعادها عن مجالس الرجال وعدم اختلاطها بهم. وقد جالت شيريل وطوفت في عدد من بلدان العالم الإسلامي بعد الهجوم على البرجين، وأَلَّفت أو شاركت في أبرز الدراسات التي تناولت التغيير الفكري في العالم الإسلامي، ووضع استراتيجيات لهذا التغيير. وتسنى لها المكوث فترة في فرع راند في الدوحة بقطر، زارت فيها المدارس والجامعات، والتقت الطلاب والطالبات، وزارت مصر قبل الثورة وشاركت في تأليف عن حركة كفاية، كما انتقلت إلى أفغانستان ومكثت فترة هناك التقت فيها طالبات المدارس، والعاملين في المؤسسات الدولية، وشاركت في تأليف دراسة (النساء وبناء الأمة) وهو موضوع هذا المقال، وقد صدرت هذه الدراسة عن مؤسسة راند عام 1429هـ، وبتمويل من قطر.