السِّمنة. النحافة. قصور المبيض الأولي (Primary ovarian insufficiency). خلل وظيفي بالغدة الدرقية. فرط برولاكتين الدم (Hyperprolactinemia). التمارين المفرطة. يؤدي عدم حدوث التبويض عادةً إلى اضطرابات بدورة الطمث الشهرية وعدم انتظامها، لكن هذا لا ينفي أنه هناك الكثير من النساء لا يحدث لديهن تبويض بالرغم من انتظام دورة الطمث. أقرأ أيضًا عن الإفرازات المهبلية أثناء الحمل
3- أسباب تتعلق بالزوج
لستِ بمفردكِ دائمًا يا حواء سبب هذه المشكلة؛ فربما يرجع سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة الشهرية لوجود عوامل تؤثر على سلامة السائل المنوي أو الحيوان المنوي، وتؤثر سلبًا بالتبعية على معدل الإخصاب وقد تسبب العقم للرجل. لذا فإن الطبيب ينصح كلا الزوجين بإجراء الاختبارات؛ للتأكد من عدم وجود أسباب مانعة بكليهما. 4- السن
لا تدرك العديد من النساء أن التقدم في السن سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة الشهرية؛ فعندما تكون المرأة أكبر من 35 عامًا، أو يكون الرجل أكبر من 40 عامًا، يُمثل ذلك عائقًا في حدوث الحمل بسهولة. قد تعتقد المرأة التي تتجاوز 35 عامًا أن انتظام دورتها الشهرية دليل على سلامة الإخصاب. لكن للأسف هذا ليس بصحيح؛ فمع التقدم في السن تتأثر سلامة البويضة وجودتها.
- سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة المكثفة
سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة المكثفة
وكان يتبع نظام الكي قديما لعلاج القرح، والآن يتم علاجها عن طريق بعض الأدوية، التي ينصح بها الطبيب. سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة قد يرجع إلى الزوج، فهو المسؤول عن عدم حدوث حمل بنسبة 25%. حدوث انسداد في الأبواق الناقلة للبويضات، يسبب عقم بالرغم من انتظام الدورة الشهرية، هذه الحالة تحدث بنسبة 35%. يعتبر ارتفاع مستوى هرمون البرولاكتين أو هرمون الحليب سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة. وجود بعض المشاكل في الغدد مثل حدوث قصور في الغدة الدرقية، مما يؤدي إلى اضطراب في هرمونات الخصوبة. تؤثر التشوهات الخلقية للرحم على حدوث الحمل، كذلك الحالة النفسية والتوتر، والقلق الزائد. بطانة الرحم المهاجرة سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة، ويكون عائق، لحدوث حمل بنسبة 15%. المشاكل والأمراض التي تصيب عنق الرحم، تؤدي لتأخر الحمل بنسبة 3%. بعض الأمراض قد تكون سبب تأخر الحمل مع انتظام الدورة مثل الأمراض المناعية، ومنها مرض الذئبة الحمراء. العمر، حيث يستغرق الحمل وقت طويل عند النساء في عمر 35 عام، وعند الرجال في عمر 40 عام. على الرغم من انتظام الدورة الشهرية في عمر 35 عام، إلا أن هذا العمر يؤثر على كفاءة التبويض. أيضاً الرجال ذات عمر أكبر من40 عاماً يعانون من عدم جودة الحيوانات المنوية، مما يسبب تأخر الحمل.
وتجدر الإشارة إلى أنّ وزن الجسم يؤثر في القدرة على الحمل إذا كان أكثر أو أقل بكثير من الوزن المثالي. متلازمة تكيس المبايض: (بالإنجليزية: Polycystic ovary syndrome) النساء اللواتي يعانين من متلازمة تكيّس المبياض قد يصبح حدوث الإباضة لديهنّ أمراً صعباً أو نادر الحدوث. أسباب التأخر عند الرجال
وقد يُعزى تأخر الحمل لوجود مشاكل لدى الرجل، ومنها:[٣]
الطرق المعيشية ونمط الحياة: كتناول الكحول والمخدرات التي من الممكن أن تقلل مؤقتاً من جودة الحيوانات المنوية. السموم البيئية: فمن الممكن أن يؤدي التعرض للسموم البيئية مثل: المبيدات والرصاص إلى بعض حالات العُقم. المشاكل الصحية: كالإصابة ببعض المشاكل الصحية التي يمكن أن تؤثر في القدرة الإنجابية للرجل مثل: مرض السُكري، والأمراض التي تنتقل بالاتصال الجنسي، والتعرض لإصابة شديدة في الخصية، والخضوع لجراحة في غدة البروستات. علاج تأخر الحمل
يعتمد علاج تأخر الحمل على العديد من العوامل، فيتبع الطبيب المُعالج طرقاً علاجية مناسبة، حسب وضع الشخص الذي يرغب بحدوث الحمل، وعمره، وحالته الصحية، وكم كانت مدة تأخر الحمل، وهذه بعض العلاجات والأدوية التي قد تُعطى لحل مشكلات تأخر الإنجاب كلاً حسب وضعه وحالته:[٤]
علاجات النساء
فيما يلي بيان لبعض من أبرز العلاجات المستخدمة في حالات تأخر الحمل لدى النساء:[٤]
دواء كلوميفين: (بالانجليزية:Clomifene) وهو دواء محفز للإباضة يُعطى للنساء اللواتي يعانين من انقطاع الإباضة أو عدم انتظامها، بسبب أمراض أو مشاكل صحية مثل: متلازمة تكيس المبايض (بالانجليزية:PCOS).