الشيخ الفضل بن الحسن الطبرسي
سبب نزول الآيات رقم (97?
- تعرف على أسباب نزول سورة النساء برسبي نيوز
- سبب نزول الآية (88) من سورة النساء | هدى القرآن
- إسلام ويب - أسباب النزول - سورة النساء - قوله عز وجل " الرجال قوامون على النساء "- الجزء رقم1
تعرف على أسباب نزول سورة النساء برسبي نيوز
[٩]
الحديث عن تعدُّد الزَّوجات وكون العدل شرطاً لإباحته. [٩]
الحديث عن أسباب النَّصر ووسائله والتي منها: الروح المعنويَّة العالية، والتَّنظيم والإعداد، والثِّقة بأنَّ النَّصر من عند الله، والثِّقة بأنَّ الأجل محدودٌ فلن تنقصه الشَّجاعة ولن يزيده الخوف والجُبن. [٩]
الحثُّ على الجهاد في سبيل الله -تعالى- وعدم اتِّخاذه وسيلةً لنيل الغنائم، [٨] وبيان وتوضيح أهداف الجهاد في الإسلام والتي تكمن في ردِّ العدوان، وبثِّ الأمن والاستقرار، والدِّفاع عن الدَّعوة وحمايتها، والتَّصدي للفتن التي تُثار من قبل أصحاب الأهواء والمطامع. سبب نزول الآية (88) من سورة النساء | هدى القرآن. [٩]
الحثّ على التَّضامن الاجتماعي ونبذ البخل والشح، وبيان أنَّ المال مال الله -تعالى- وما الغنيُّ سوى مستخلفٌ عن الله في انفاق هذا المال على الفقراء والمحتاجين وفي كافَّة نواحي الخير والبر. [٩]
الوصيَّة باليتامى ودفع حقوقهم إليهم، والوصيَّة بالنِّساء خيراً وحسن معاملتهنَّ ، والحديث عن المواريث. [٨]
المراجع ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة ام المؤمنين، الصفحة أو الرقم:4993 ، صحيح. ↑ نبيل صقر (1422)، منهج الإمام الطاهر بن عاشور في التفسير (الطبعة 1)، القاهرة:الدار المصرية، صفحة 44.
سبب نزول الآية (88) من سورة النساء | هدى القرآن
وقد ثبت ذلك عن جرير بن عبد الله -رضي الله عنه- حيث قال: (كُنَّا عِنْدَ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ في صَدْرِ النَّهَارِ، قالَ: فَجَاءَهُ قَوْمٌ حُفَاةٌ عُرَاةٌ مُجْتَابِي النِّمَارِ أَوِ العَبَاءِ، مُتَقَلِّدِي السُّيُوفِ، عَامَّتُهُمْ مِن مُضَرَ، بَلْ كُلُّهُمْ مِن مُضَرَ فَتَمَعَّرَ وَجْهُ رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ لِما رَأَى بهِمْ مِنَ الفَاقَةِ، فَدَخَلَ ثُمَّ خَرَجَ، فأمَرَ بلَالًا فأذَّنَ وَأَقَامَ، فَصَلَّى ثُمَّ خَطَبَ فَقالَ: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الذي خَلَقَكُمْ مِن نَفْسٍ وَاحِدَةٍ} إلى آخِرِ الآيَةِ). [٧] [٨]
وأمَّا قوله -تعالى-: (وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا) ، [٩] فقد نزل في رجلٍ من غطفان كان قد منع ابن أخيه اليتيم من أخذ ماله عندما طلبه إيَّاه، فتخاصما عند رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، فنزلت هذه الآية تأمر بدفع مال اليتامى إليهم، وتنهى عن فعل أحدهم؛ وهو تبادل غنمه مع غنم اليتيم فكان يأخذ الشَّاة السمينة منه، ويعطيه أخرى ضعيفةً مهزولةً ويقول شاةً بشاة.
إسلام ويب - أسباب النزول - سورة النساء - قوله عز وجل " الرجال قوامون على النساء "- الجزء رقم1
(٦) صفوة التفاسير: ١/ ٢٧. (٧) تفسير الطبري: ٧/ ١٣٣. (٨) تفسير ابن عثيمين: ٢/ ٨٦.. (٩) الشعر لثعلبة بن صعير المازني، شرح المفضليات: ٢٥٧. والضمير في قوله " فتذكرا " للنعامة والظليم. والثقل: بيض النعام المصون، والعرب تقول لكل شيء نفيس خطير مصون: ثقل. ورثد المتاع وغيره فهو مرثود ورثيد: وضع بعضه فوق بعض ونضده. وعنى بيض النعام، والنعام تنضده وتسويه بعضه إلى بعض. وذكاء: هي الشمس. تعرف على أسباب نزول سورة النساء برسبي نيوز. (١٠) انظر: شرح المعلقات السبع للزوزني: ١٠٠، ويروى " ظلامها ". يعني البقرة الوحشية، قد ولجت كناسها في أصل شجرة، والرمل يتساقط على ظهرها. (١١) تفسير الطبري: ١/ ٢٥٥. (١٢) صفوة التفاسير: ١/ ١٧١.
قال فَكَتَبَ بِذَلِكَ مَنْ كَانَ بِالْمَدِينَةِ إِلَى مَنْ بِمَكَّةَ مِمَّنْ أَسْلَمَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي بَكْرٍ وَكَانَ مَرِيضًا: / أَخْرِجُونِي إِلَى «الرَّوْحَاءِ». فَخَرَجُوا بِهِ فَخَرَجَ يُرِيدُ الْمَدِينَةَ، فَلَمَّا بَلَغَ «الْحَصْحَاصَ» مَاتَ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ. [١٦٦] قَوْلُهُ تَعَالَى: وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ.... [١٠٢]. «٣٥٩» - أَخْبَرَنَا الْأُسْتَاذُ أَبُو عثمان الزَّعْفَرَاني المقري سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ، (٣٥٨) مرسل، عزاه في الدر (٢/ ٢٠٨) لابن جرير وسنيد، وانظر البخاري (٤٥٩٦) ، وانظر السابق. (٣٥٩) أخرجه أبو داود في الصلاة (١٢٣٦) والنسائي في الصلاة (٣/ ١٧٦) وأحمد في مسنده (٤/ ٥٩) والحاكم (١/ ٣٣٧) وصححه ووافقه الذهبي والبيهقي في السنن (٣/ ٢٥٦) وأخرجه ابن جرير (٥/ ١٥٦، ١٦٤) وزاد السيوطي نسبته في الدر (٢/ ٢١١) لعبد الرزاق وسعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم والدارقطني والطبراني وعبد بن حميد.