إلتقى نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان الشيخ علي الخطيب ، سفير السعودية لدى لبنان وليد بن عبد الله بخاري، وجرى خلال اللقاء مناقشة المستجدات الراهنة على الساحتين المحلية والاقليمية، وقف ما ذكرت السفارة السعودية. وتمنى الخطيب، "أن تشكل عودة السفير بخاري مع أشقائه الى لبنان بداية مسار جديد في توطيد العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين". وزار بخاري صباحاً، دار الفتوى في بيروت، حيث إلتقى المفتي عبد اللطيف دريان.
السفير السعودي في اسبانيا وفرنسا
الخميس 22 محرم 1439هـ - 12 اكتوبر 2017 م - 20 برج الميزان
البارو ايرانثو غوتيريث لـ«الرياض»: 120 شركة أسبانية تتولى مشروعات التنمية في المملكة و25 مليار ريال حجم التبادل
خادم الحرمين الملك سلمان خلال استقباله في الرياض الملك فيليب السادس حيث قلده قلادة الملك عبدالعزيز
وصف السفير الاسباني لدى المملكة العربية السعودية البارو ايرانثو غوتيريث، العلاقات بين البلدين بـ»التاريخية والقوية»، مؤكداً أن الرياض ومدريد، يستطعيان العمل سويا، لنشر السلام والازدهار على كوكب الأرض من جانب، وتنمية المصالح المشتركة والوصول بها إلى آفاق أكثر رحابة مما هي عليه اليوم من جانب آخر. وأكد السفير الاسباني بمناسبة اليوم الوطني لبلاده الذي يصادف الثاني عشر من شهر اكتوبر من كل عام، أن العلاقات الطيبة والنموذجية بين العائلتين الملكيتين في السعودية واسبانيا منذ سنوات طويلة نموذجية ومتينة، وكان لها تأثير مباشر في توطيد العلاقات الاجتماعية بين شعبي البلدين، فضلا عن العلاقات الاقتصادية والمشاريع المشتركة والاستثمارات المتبادلة، معلناً أن حجم التبادلات التجارية بين البلدين في العام الماضي بلغ 25 مليار ريال.
السفير السعودي في اسبانيا اللقاح
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بوابة المصريين في الكويت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بوابة المصريين في الكويت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
واستمر هذا السلوك لسنوات عده مع زيادة التحريض العرقي وإثارة النعرات الطائفية في المنطقة والقيام بأعمال تخريبية لإشاعة الفوضى وزعزعة الأمن والاستقرار. كما عمدت إيران إلى دعم وتدريب الخلايا الإرهابية وتوجيهها للقيام بأعمال تخريبية داخل المملكة كان من بينها تفجير الخبر في العام 1996م. ولاحت خلال فترة حكم الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي فرصة قصيرة لتحسين العلاقات بين البلدين إلا أن الطبيعة الأيديولوجية الطائفية لهذا النظام وسعيه الحثيث للهيمنة والتوسع لم يساعد على تحقيق النجاح المنشود لبناء علاقات طيبة كانت تسعى المملكة إليها بكل نية حسنة. واستمرت التوجهات العدوانية لهذا النظام تحكم ممارساته وأفعاله مع المملكة ودول الخليج حتى تبين للمملكة بأنها تتعامل مع نظام ذي وجهين. فما يقوله بعض المسؤولين الإيرانيين من كلام حول الحوار والتعاون يتناقض تماماً مع الأفعال على الأرض، والتي تؤكد النوايا السيئة تجاه المملكة وبقية دول الخليج. وقد وجهت إيران جهودها نحو تطوير برنامج نووي أثار شكوك العالم وهدد الأمن والسلم الدوليين. كما طورت إيران برنامجاً كبيراً للصواريخ البالستية بعيدة المدى. منصور بن خالد بن عبد الله الفرحان آل سعود - ويكيبيديا. وبالرغم من العقوبات الاقتصادية عليها فقد تجاهلت احتياجات شعبها وأنفقت المليارات من الأموال على مشروعها التوسعي في المنطقة وذلك بتأسيس وتمويل وتدريب وتسليح جماعات طائفية في عدد من الدول العربية.