الليمون
يحتوي الليمون على عدد من الخصائص التي تقضي على الميكروبات وتزيل الانسداد يساعد ذلك على شفاء فقدان التذوق
ويحتوي على فيتامين ج وخواص مضادة للجراثيم ورائحة قوية. ومع ذلك، احرص على عدم تناوله عندما يكون لديك التهاب في الحلق لأنه قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض. خل التفاح
يمكن أن يساعد خل التفاح في علاج فقدان التذوق بفضل خصائصه المضادة للورم والبكتيريا. يمكنك استخدامه عن طريق خلط ملعقة كبيرة من خل التفاح مع ملعقة كبيرة من العسل في كوب من الماء الدافئ. علاج فقد حاسة الشم والتذوق | مجلة سيدتي. شاي البابونج
يعتبر البابونج من الأعشاب العلاجية القديمة التي لها العديد من الخصائص الصحية منها دوره الفعال في علاج الحمى والالتهابات. يساعد شرب شاي البابونج في تخفيف التهاب الجهاز التنفسي، مما قد يؤدي إلى فقدان الإحساس والتذوق. تناول الفلفل الحار
تشمل فوائد الفلفل الأحمر عنصرًا قويًا في الكابسيسين يزيل انسداد الأنف
ويحفز الحواس ويحسن أداء حاسة الشم. كما أنه مفيد جدًا في محاربة نزلات البرد. يمكنك مزجه بكوب من الماء أو إضافة مُحلي مثل العسل. ولا توجد إثباتات علمية تدعم العلاج. الزيوت العطرية
ينصح العديد من ممارسي العلاج بالروائح مرضى كورونا بشم أربعة زيوت مختلفة (الورد والقرنفل والليمون والأوكالبتوس) لمدة 20-40 ثانية لكل منها، مرتين أو ثلاث مرات في اليوم.
استرجاع حاسة الشم والتذوق بالاعشاب - مختلفون
الزيوت: تساعد المضمضة بزيوت قويّة النكهة، في شفاء التهاب الحلق الذي يضرّ بحاسة التذوق ، ومن هذه الزيوت، زيت جوز الهند أو السمسم، ويكون العلاج بها عن طريق المضمضة بها ثمّ بصقها، عدّة مرات يوميًّا. بذور القرم: تمتلك بذور القرم خصائص مضادة للالتهابات، يمكن أن تسرّع شفاء احتقان الأنف؛ ممّا يعيد حاسة الشم والذوق سريعًا. القرفة: للقرفة خصائص مضادة للميكروبات والالتهابات، كما أنّ طعمها قويّ، وتزيل احتقان الأنف سريعًا، وهذا يعيد حاسة الشم والتذوق. النعناع: المكون الرئيسي لأوراق النعناع المنثول، ومعروف أنّه مضاد للميكروبات والالتهابات، ويُخفّف من أعراض البرد والإنفلونزا، التي تضعف حاستي الشم والتذوق. هل فقدان حاستي التذوق والشم طبيعي مع تقدم العمر
من المعتاد فقدان القليل من القدرة على الشم أو التذوق عند التقدم في العمر (لأكثر من 60)، وتعزّز العوامل الآتية فقدانهما عن كبار السنِّ: [4]
مشاكل الأنف، مثل التهاب الجيوب الأنفية، أو اللّحميّة أو الحساسية. الأدوية، مثل حاصرات مستقبلات بيتا. مشاكل الأسنان. التدخين. إصابة الرأس أو الوجه. ظهور كتلة في الرأس. الزهايمر. علاج فقدان حاسه التذوق. داء باركنسون. شاهد أيضًا: علاج فقدان حاسة الشم بالعلاجات الطبية والمنزلية
فقدان حاسة الشم والتذوق بسبب فيروس كورونا
ليس من غير الاعتيادي أن تؤثر التهابات الجهاز التنفسي العلوي، مثل نزلات البرد أو الأنفلونزا على حاسة الشم والتذوق؛ إذ إنّها تسبّب فقدانهما عند حوالي 60% من المصابين، لكن عند مصابين فيروس كورونا فإنّ فقدان حاسة الشم والتذوق يكون فجأة، وقد يحدث من دون انسداد أو سيلان الأنف، وقد يكون فقدانهما علامة مبكرة على الإصابة بكورونا.
كورونا أو المسببات الأخرى: علاج فقدان حاستيّ الشم والتذوق | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم
تنظيف الأنف: إذا كانت الحالة مصابة بحساسية فيتم تنظيف الانف بواسطة محلول ماء الملح، حيث يعمل على تنظيف الانف من الداخل واستعادة حاسة الشم، فضلا عن خطوات إعداد المحلول البسيطة إذ يتم غلي لتر من الماء وخلطه بملعقة صغيرة من الملح ويضاف اليهم ملعقة صغيرة من صودا الخبز. مرطب الهواء: من الوارد انسداد نتيجة للزكام، مما يؤدي إلى فقدان حاسة الشم، ويتم استخدام مرطب الهواء ليساعد المريض على تقليل المخاط وعلاج الاحتقان الذي يصيب حاسة الشم ويضعفها. الاقلاع عن التدخين: حيث يؤثر التدخين بصورة سلبية على حاسة التذوق، ومن الممكن أن يتم استرداد حاسة التذوق بعد الإقلاع عن التدخين لمدة يومين. تنظيف الفم والأسنان: يتم الاعتناء بالفم والأسنان عن طريق مداومة استخدام الفرشاة والمعجون، حيث تؤثر نظافة الفم على اللثة فمن الممكن أن تصيبها بالتهابات تعيق عملية تمييز النكهات بالإضافة إلى تسوس الأسنان. يفضل استشارة الطبيب من أجل تقديم العلاج اللازم للحالة، حيث يختلف نوع العلاج باختلاف درجة إصابة المريض. استرجاع حاسة الشم والتذوق بالاعشاب - مختلفون. أسباب فقدان حاسة الشم والتذوق
غالبا ما تؤثر حاسة الشم على حاسة التذوق، بينما يتم مضغ الطعام فتدخل جزيئات الرائحة إلى مؤخرة الفم، فتقوم براعم التذوق بالتقاط مذاق الطعام المتناول إذا حلوا أو مرا، فيما يلي نستعرض اهم أسباب فقدان حاسة الشم والتذوق:
نقص الفيتامين: تقوم بعض العلاجات الطبية بتقليل الفيتامينات الموجودة بالجسم مثلفيتامين A وB12 والتي تؤثر على مذاقي الشم والتذوق.
علاج فقد حاسة الشم والتذوق | مجلة سيدتي
الإصابة بأمراض في الجهاز التنفسي يحدث فقد حاسة التذوق أيضا عند الإصابة بأمراض في الجهاز التنفسي مثل الإنفلونزا ونزلات البرد. كما أنه عند الإصابة بالتهاب في الجيوب الأنفية فإن ذلك يؤثر أيضا على حاسة التذوق. إصابات الرأس يمكن فقدان حاسة التذوق أيضا عند تلقي ضربة على الرأس عند الأعصاب المسؤولة عن الرائحة والمذاق. وعند الإصابة أيضا بالتهاب في الأذن الوسطى فإن ذلك يؤثر أيضا على هذه الحاسة. تقدم السن مع تقدم السن يصبح من الصعب الشعور بمذاق الأطعمة. ويختلف الشعور بهذا الأمر باختلاف الجنس. فيمكن للرجال الشعور بفقدان هذه الحاسة تدريجيا عند سن الخمسين. ويمكن للنساء الشعور بذلك عند سن الأربعين. ويبدأ ذلك بانخفاض الشعور بالحلو والمالح وصعوبة تذوق الأشياء الحامضة. ويجب زيارة الطبيب عند الشعور بانخفاض هذه الحاسة وذلك للتأكد من أن هذا أمر طبيعي ولا يرتبط بمشكلات صحية. كورونا أو المسببات الأخرى: علاج فقدان حاستيّ الشم والتذوق | بوبيولار ساينس - العلوم للعموم. كما أن الإصابة بالزهايمر تؤثر أيضا علي حاسة التذوق. علامة مبكرة على الإصابة بمرض فقدان حاسة التذوق يمكن تكون علامة عن الإصابة بمرض مبكر مثل مرض الباركنسون ومرض الزهايمر. آثار جانية لعلاج خاطئ يمكن أن تؤثر بعض الأدوية الخاطئة على حاسة التذوق.
[٦]
عدوى الغدد اللعابية: قد يُسفر عن التهاب الغدد اللعابية ضعف حاسة التذوق، [٢] وقد يُعود السبب في ذلك إلى أنّ التهاب هذه الغدد قد يُصاحبه نقص كمية اللعاب المفرزَة في الفم والمعاناة من جفافه، [٧] وهذه المشكلة قد تؤدي إلى تغير التذوق وضعفه. [٨]
داء الارتداد المعدي المريئي: يعدّ داء الارتداد المعدي المريئي (GERD) من المشكلات التي قد تحدث على المدى الطويل، وفيها يحدث ارتجاع لأحماض المعدة إلى المريء، [٩] وهذا ما قد يسبب تلف سطح اللسان والتأثير على التذوق. [١٠]
تدخين التبغ: وُجد أنّ التدخين قد يكون سببًا في إضعاف حاسة التذوق، وبالمقابل فإنّ وقف التدخين يساعد على استعادة التذوق سريعًا، وذلك وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Tobacco Induced Diseases عام 2017م، [١١] وربما يعود ذلك إلى أنّ التدخين قد يؤثر على شكل براعم التذوق الموجودة على اللسان، وعلى تكون الأوعية الدموية ضمنه. [١٢]
العلاج الإشعاعي: قد يكون تلقي العلاج الإشعاعي سببًا في إضعاف حاسة التذوق، [١٠] فالعلاج الإشعاعي قد يضرّ براعم التذوق في الفم والغدد اللعابية بصورة مباشرة، كما أنه قد يسبب تغير حاسة الشمّ وهذا بدوره قد يؤثر على تذوق الطعام أيضًا، ولكنّ تغير التذوق عادةً ما يبدأ بالتحسّن خلال 3 - 8 أسابيع بعد انتهاء العلاج بالإشعاع.