قاله الدارقطني في (( العلل)) (10 / 178 - 179). ]]. والنسائي (593)، والطحاوي في (( شرح المشكل)) (26) عن وهيب بن خالد البصري. و(595)، والطحاوي (24 - 29)، والبيهقي في (( الدعوات الكبير)) (36) عن سفيان بن عيينة. وأحمد (3/ 448، 5/ 430)، وأبو نعيم في (( الصحابة)) (7169)، والطحاوي (25) عن شعبة* [[هذه رواية محمد بن جعفر البصري عن شعبة، ورواه علي بن الجعد عن شعبة عن سهيل وأخيه عن أبيهما عن رجل من أسلم. أخرجه أبو القاسم البغوي في (( الجعديات)) (1645) ومن طريقه أبو نعيم في (( الصحابة)) (7169) وتابعه أسد بن موسى المصري ثنا شعبة به. أخرجه النسائي (596)، والطحاوي (28). ورواه أبو المسيب سلم بن سلام الواسطي عن شعبة عن سهيل وأخيه صالح عن أبيهما عن رجل من أسلم. أخرجه ابن البختري في (( أماليه)) (9)، وأبو نعيم (7170). حديث: (أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات التامات من شر ما خلق). وخالفهم عبد الصمد بن عبد الوارث البصري فرواه عن شعبة عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة. قاله الدارقطني (10/ 178). ]]، كلهم عن سهيل به. وزاد الدارقطني غير من تقدم: خالد بن عبد الله الواسطي وأبو عوانة* [[أخرجه الطحاوي (27) من طريقه]] وجرير*[[أخرجه ابن بطة في (( الإبانة)) ( الرد على الجهمية 1/ 260) من طريقه لكنه لم يذكر أبا صالح]] بن عبد الحميد (( العلل)) (10/ 177).
- حديث: (أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات التامات من شر ما خلق)
حديث: (أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات التامات من شر ما خلق)
حديث
( أما لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات التامات من شر ما خلق)
وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّهُ قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ مَا لَقِيتُ مِنْ عَقْرَبٍ لَدَغَتْنِي الْبَارِحَة َ، قَالَ: ((أَمَا لَوْ قُلْتَ، حِينَ أَمْسَيْتَ: أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ، لَمْ يَضُرَّكَ)). تخريج الحديث وتحقيقه:
صحيح: يرويه أبو صالح ذكوان السمان، واختلف عنه:
فرواه سهيل بن أبي صالح عن أبيه، واختلف عنه:
فقال غير واحد: عن سهيل عن أبيه، قال: سمعت رجلًا من أسلم، قال: كنت جالساً عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل من أصحابه، فقال: يا رسول الله، لدغت الليلة فلم أنم حتى أصبحت، قال: ((ماذا؟)) قال: عقرب، قال: ((أما إنك لو قلت حين أمسيت: أعوذ بكلمات ا لله التامات من شر ما خلق، لم تضرك إن شاء الله)). أخرجه عبد الرزاق (19834)، والبيهقي في (( الدلائل)) (7 / 105) عن معمر بن راشد. اعوذ بكلمات الله التامة من شر ما خلق. وأبو داود (3898) واللفظ له، والنسائي في (( اليوم والليلة)) (594)، وابن الأثير في (( أسد الغابة)) (6 / 378) عن زهير بن معاوية الجعفي* [[هذه رواية أحمد بن عبد الله بن يونس الكوفي وأبي نعيم الفضل بن دكين وعلي بن الجعد الجوهري عن زهير، ورواه عمرو بن مرزوق البصري عن زهير عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة.
قاله الدارقطني (10/ 178)، وأبو حذيفة موسى بن مسعود النهدي. أخرجه الطحاوي (17). وقال عبيد الله بن عبيد الرحمن الأشجعي: عن سفيان عن سهيل عن أبيه عن أبي هريرة. أخرجه النسائي (592)، والخطيب في (( التاريخ)) (1/ 380)، والحافظ (2/ 341)، والطحاوي (23)، والحكيم الترمذي (1/ 21) عن إبراهيم بن يوسف الكوفي. وابن ماجة (3518)، والطبراني في (( الدعاء)) (349)، وأبو نعيم في (( الحلية)) (7/ 143)، والهروي في (( الأربعين في دلائل التوحيد)) (39) عن إسماعيل بن بهرام الهمداني، كلاهما عن الأشجعي به. قال أبو نعيم: تفرد به الأشجعي عن الثوري. وقال الخطيب: تفرد برواية هذا الحديث عن الثوري هكذا مجوداً الأشجعي، ورواه غير واحد عن الثوري عن سهيل عن أبيه عن رجل من أسلم أنه لدغته عقرب من غير ذكر لأبي هريرة ونرى أنّ سهيلًا كان يضطرب فيه ويرويه على الوجهين. وقال البوصيري: هذا إسناد صحيح رجاله ثقات. (( مصباح الزجاجة)) (4/ 72). وقال عصام بن يوسف البلخي: عن الثوري عن سهيل عن أبيه عن هريرة عن رجل من أسلم. قاله الدارقطني (10/ 178). ورواه عبد العزيز بن محمد الداروردي عن سهيل، واختلف عنه:
فقال إبراهيم بن حمزة الزبيري: عن الداروردي عن سهيل عن أبيه عن رجل من أسلم.