ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة المواطن ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المواطن ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
صناديق هدايا عود ميلانو
العيدية تضفي المزيد من البهجة على أجواء العيد
يحلّ عيد الفطر المبارك ببشائر الأنس والفرح لما يجلبه من سعادة كبيرة لنفوس الكبار والصغار أثناء الاستعدادات وشراء المستلزمات للاحتفال بالعيد, وتبقى "العيدية" لها رمزية خاصة عند الأطفال، يترقبونها صبيحة أول أيام العيد, لتضفي على بهجة العيد أجواء من المرح والسرور. العيدية تقليد مألوف وتعدّ "العيدية" تقليداً مألوفاً, يقدّم فيه الكبار سواءً الآباء أو الأمهات أو الأقارب، الهدايا للصغار عند تهنئتهم بعيد الفطر السعيد, واتخذت "العيدية" اليوم مجالاً واسعاً في تنوّع أساليب تقديمها, وابتُكرت طرق وأشكال عديدة لتقديم العيدية, وأبدع المختصون في ابتكار هدايا العيد التي تقدّم للكبار والصغار، تنوّعت بين علب كرتونية أو صناديق أو أكياس توضع فيها محتويات "العيدية" من نقود أو ذهب أو حلوى وألعاب وزهور، ويقدمها الكبار لتنشر الفرح في قلوب الصغار، وتألفها أنفسهم لما تحمله من مشاعر الألفة والفرح ابتهاجاً بالعيد. "واس" رصدت مشاهد تجهيز وتقديم " العيدية " أول أيام العيد حيث تعدّ إحدى مظاهر العيد، ويقول المواطن علي الأحمدي أن الهدية ترتبط بالفرح سواءً في العيد أو في أي مناسبة أخرى, ولكنها أصبحت جزءاً من مظاهر العيد في كل بيت, ويتم تجهيز العيدية بحسب إمكانات الأسرة ولا يقتصر تقديمها على الأطفال فقط، ولكن للوالدين والزوجات ينالهم نصيب وافر من "العيدية" وتمثّل تعبيراً للتقدير والودّ والمحبة، وتزرع الحبّ والصفاء في نفوس الصغار بقدوم عيد الفطر المبارك.
أعلنت شركة مونديليز ايجيبت فودز، الشركة الرائدة في مجال الوجبات الخفيفة عن استكمال ملف الأعمال التطوعية بعد انقطاع دام لأكثر من عامين بسبب جائحة كورونا. وتستكمل الشركة عملها نحو دراسة برنامج «Community Champions» والذي أطلقته لاشعال حس المسئولية المجتمعية لدى موظفيها تجاه الأعمال التطوعية تطبيقًا لاستراتيجية الشركة التي تحث على المشاركة الإيجابية في المجتمعات التي تعمل بها. ويعتبر برنامج «Community Champions» مظلة واسعة للعديد من البرامج التطوعية المختلفة والمتنوعة ويهدف الى تقديم مجموعة مختلفة من الانشطة التطوعية لتناسب جميع العاملين مثل برامج تنمية القدرات العلمية والعملية لطلاب الجامعات بالتعاون مع اكبر المؤسسات المختصة، و برامج العمل التطوعي الفعلي داخل المؤسسات الخيرية، و برامج التبرع بالملابس لصالح بنك الكساء المصري. “العيدية” يقدّمها الكبار لترسم بشائر الأنس والفرح في قلوب الصغار .. صحافة نت السعودية. كما توفر الشركة تلك الحزمة من البرامج المختلفة الفرصة لجميع العاملين للاشتراك في الأنشطة التطوعية حيث يختار كلٍ موظف ما يناسبه، سواء كان بالمشاركة عن بعد في البرامج التنموية مثل برنامج بناء القدرات لتحسين تعلم الطلاب او بالمشاركة الفعلية على ارض الواقع داخل المؤسسات الخيرية مثل برنامج التعاون «بنك الكساء المصري» أو عن طريق التبرع بالملابس في صناديق تم توفيرها داخل مقار الشركة تحت اسم «Box Of Hope».