الأربعاء، ٦ أبريل ٢٠٢٢ - ٢:٠٢ م
دبي في 6 أبريل / وام / قال الياباني كازوكي إيمورا، الحائز على
الميدالية الذهبية في بطولة العالم للمبارزة للشباب في الفلوريه، انه لم
يتوقع أن يهدى بلاده أول ميدالية لها في بطولة العالم التي تستضيفها
دبي، بمشاركة أكثر من 1600 لاعب ولاعبة يمثلون 102 دولة. وشهدت بطولة العالم للمبارزة للشباب والناشئين "دبي 2022"
والتي ينظمها اتحاد الإمارات للمبارزة تحت إشراف الاتحاد الدولي
للمبارزة، بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي ويحتضنها مجمع حمدان الرياضي
بدبي، برعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مجلس دبي
الرياضي، ارتفاع عدد الدول في جدول الميداليات إلى 12 دولة. ونجح الياباني إيمورا في حصد لقب مسابقة الفلوريه في بطولة
العالم للمبارزة للشباب والناشئين بعد تغلبه في المباراة النهائية على
الكوري الجنوبي أن هيونبين بنتيجة 15-13، ليحرز الميدالية الذهبية
الأولى له في مسيرته ببطولات العالم، والأولى لبلاده أيضا في مونديال
دبي، بينما نال الكوري الجنوبي هيونبين الميدالية الفضية، وتقاسم كل من
الفرنسي أنس أناني والأمريكي إيمير كاسي المركز الثالث لهذه المسابقة
وحصل كل منهما على الميدالية البرونزية.
وكالة أنباء الإمارات - إيمورا يهدي اليابان أول ذهبية في مونديال المبارزة بدبي وأمريكا تحافظ على الصدارة
ليس لهذه الديانة تعاليم محددة، الشيء الذي جعلها تنفتح على العادات الدينية الأخرى بدون أن تؤثر هذه في خاصيتها وتأصلها الفريدين. الشنتو والتقاليد التي تلازمها ظلت دائما متواجدة في مظاهر الحياة اليومية اليابانية. يصعب وصف الديانة الشنتوية لأنه وعكس كل الديانات الأخرى، لا يعرف لها مؤسس ولا معتقد تقوم عليه، لا يمكن أن نعرفها إلا عن طريق مجموعة من العادات والممارسات. عبر التاريخ نشأت وتطورت عدة فرق وطوائف تدعي كلها الانتماء إلى عقيدة الشنتو الأولية، ولكن أي من هذه الطوائف لم ينجح في أن يفرض نظرياته وادعاءاته. اليابان عالم مغلق إلى القرن السادس؛ توافقت الشعوب المكوّنة له على إحيائية حلوليّة (تجزئ القوى الطبيعيّة) ومارست شعيرة بدائيّة. لّما انتشـرت البوذيّة، بدأت المعتقدات القديمة تسمّى بالشنتو' كلمة صينيّة تعني "طريق الآلهة" (باليابانيّة، كَم-نُ-مش), لتمييزها عن البُتْسُدُ, "طريقبوذا". ستتَأثّر الدّياّنتان الواحدة بالأخرى في ما بعد. وكالة أنباء الإمارات - إيمورا يهدي اليابان أول ذهبية في مونديال المبارزة بدبي وأمريكا تحافظ على الصدارة. عرفت الأساطير الشنتويّة بواسطة كتابات حرّرت في القرن الثامن:الكجك, "مجموعة الأشـياء القديمة ", والنَّهُنْف, "مجموعَة أَخبـار اليابان". ثّم ضبطت في القرن الَعاشـر الصلوات والطقـوس الدينيّة والأعياد السـنويّة الكبرى، في الأنْفِشِـِك, "تراتيب عهد الأنْف".
السفير الأوكرانى فى طوكيو يتعهد بدعم اللاجئين الساعين لدخول اليابان
الجمعة 01/أبريل/2022 - 02:34 م
اللاجئون
تعهد السفير الأوكراني لدى طوكيو، سيرجي كورسونسكي، بدعم للاجئين الأوكرانيين الساعين إلى لجوء في اليابان. وقال السفير، في مؤتمر صحفي بالعاصمة طوكيو، أوردته هيئة الإذاعة اليابانية "إن إتش كيه"، اليوم الجمعة، إنه من المقرر أن يصل المواطنون الأوكرانيون الذين تركوا بلادهم في أعقاب الحملة العسكرية الروسية، إلى اليابان من بولندا الأسبوع المقبل. وأضاف "كورسونسكي" أن السفارة ستعمل مع "المغتربين الأوكرانيين لمساعدة الأشخاص الذين تم إجلاؤهم للوصول إلى استقرار وعمل وإيجاد مدارس وخدمات طبية"، كذلك للمساعدة في دراسة اللغة اليابانية، كما أعرب عن امتنانه لليابان حكومة وشعبًا على مختلف أشكال المساعدة.
ما هي الديانات في اليابان؟ - السوكي ديسو
الشنتو هي ديانة عرقية يابانية تركز على الاعتقاد بأن القوى الروحية تظهر في الأماكن الطبيعية ، مثل الجبال والأنهار والجوانب الأخرى للطبيعة ، بما في ذلك البشر والحيوانات. ماذا يعظ ديانة الشنتو؟ - شنتو يطوى العلاقة المتناغمة بين الإنسان والطبيعة. ما هو اصل الشنتو؟ - في الأصل ، شنتو لم يكن لها اسم أو عقيدة أو عقائد. كما ذكرنا ، تم إنشاؤه لتمييز نفسه عن البوذية. تقليد شنتو يشرح مصدر العالم واليابان والأسرة الإمبراطورية اليابانية. نوصي بقراءة: الشنتو في اليابان - الأديان اليابانية
مهرجان في طوكيو
البوذية في اليابان
البوذية هي ديانة نشأت في الهند بين القرنين الرابع والسادس قبل الميلاد وتتمحور حول تعاليم سيدارثا غوتاما ، المعروفة بعد وفاته باسم بوذا ، والتي تهدف إلى مساعدة أي كائن حي على إنهاء دورة المعاناة ( سامسارا) وتحقيق انقراض المعاناة ( نيرفانا) تصبح بوديساتفا (الشخص الذي يصل إلى نيرفانا). هاجر الدين من الهند وانتشر في جميع أنحاء آسيا. كان للبوذية تأثير كبير على تطور المجتمع الياباني. في العصر الحديث ، المدارس البوذية الأكثر شعبية في اليابان هي تلك الموجودة في Pure Land و Nichiren و Shingon و Zen.
هناك الكثير من الديانات في اليابان ، إلا أنه بحسب إحصائيات وكالة الثقافة اليابانية هي حوالي 160 مليون نسمة يتبعون الشنتو ، حوالي 96 مليون نسمة يتبعون البوذية ، 2 مليون يتبعون المسيحية ، بالإضافة إلى مليون نسمة يتبعون الديانات الأخرى، وبجمع الأعداد يصبح العدد الكلي مساوياً 215 مليون نسمة وهذا يقابل تقريباً ضعف عدد سكان اليابان الحالي. [1] [2] [3] تأتي هذه الظاهرة من احتفال معظم اليابانيين بالأعياد والمناسبات التي تجري على مدار السنة والتي تتبع مختلف الديانات خاصة الشنتو والبوذية، حيث يتردد معظم سكان اليابان على المعابد البوذية وأضرحة الشنتو في المناسبات المختلفة، بالإضافة إلى إقامة البعض لحفلات الزفاف في الكنائس. حيث يذهب معظم الأشخاص في اليابان إلى أضرحة الشنتو في رأس السنة ، ومهرجانات الربيع والصيف، كما يحتفلون بمهرجان أوبون الذي يتبع من البوذية كما تقام طقوس الدفن في الغالب على الطريقة البوذية، ويتبادلون الهدايا في عيد الميلاد وعيد الحب على الطريقة المسيحية. شنتو
ظهرت وتطورت في اليابان. لم تعرف ديانة الشنتو -والتي تركت أثرا بالغا قي التفكير الياباني- طريقها إلى الانتشار على غرار الديانات الأخرى.