فهو يفكر في الفوز دائماً. شخصياً، لم أصادف الكثير مثله طوال مسيرتي. لديه حسّاً تنافسياً قلّ نظيره. وأعتقد أنه يعرف كيف يدير مجموعة بشكل جيد للغاية. إنها أيضاً إحدى نقاط قوته. فهو قريب من اللاعبين. يتمازح معهم، لكنه يعرف أيضاً كيف يفرض احترامه. فنحن ندرك جيداً متى يجب التحلي بالجدية بحثاً عن الفوز. في سنّ الـ ٣٣، تُوّجت بطلاً للعالم مع فرنسا وبطلاً لأوروبا مع إشبيلية. هل حققت كل أهدافك في مسيرتك الاحترافية؟ لا، لم أحقق جميع أهدافي لأنني منافس شرس، وكنت أرغب في الفوز بمزيد من الألقاب. كنت أتمنى أن أخوض المزيد من المباريات النهائية. أعتقد أن أي لاعب لا يشبع من الفوز. فعندما تتاح لك الفرصة اللعب على أعلى مستوى، فإنك تصبح مدمناً وبحاجة دائماً لذلك، خاصة عندما تبدأ في تذوق حلاوة الفوز. مع إشبيلية، تذوقت حلاوة خوض المباريات النهائية، ونهائي كأس الملك، ومسابقة دوري أبطال أوروبا، ونهائي الدوري الأوروبي... كاس العالم عام 1994. وهذا يجعلك ترغب في تذوقها طوال الوقت ومواصلة تحقيق الانتصارات. وبالتالي، فإنني لم أحقق كل أهدافي، لكنني فخور جداً بالأهداف التي حققتها. هل تخليت عن التفكير في اللعب مع منتخب فرنسا؟ أم أن لديك خطة بحلول نوفمبر/تشرين الثاني للانضمام إلى كتيبة الديكة؟ لم أتخلّ عن فكرة اللعب لمنتخب فرنسا لأنني أشعر بأنني بحالة بدنية جيدة.
المنتخب السعودي في كاس العالم ١٩٩٤ الأرشيف - كايرو بريس
٢٠١١ بين البحرين وأوزباكستان في العام ٢٠١١، ألغى الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" نتيجة مباراة في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم، بين أوزبكستان والبحرين وأمر بإعادة المباراة في أعقاب خطأ تحكيمي. وقال "فيفا" حينها إن الحكم الياباني توشيميتسو يوشيدا ارتكب "خطأ فنياً" بإلغاء ركلة جزاء لأوزبكستان ومنح البحرين ركلة حرة بدلاً من إعادة ركلة الجزاء. وكانت أوزبكستان فازت في مباراة الذهاب في أرضها على البحرين (١-٠) قبل أن تلغى النتيجة. ٢٠١٨ بين جنوب افريقيا والسنغال في العام ٢٠١٨، قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم إعادة مباراة جنوب أفريقيا والسنغال، ضمن منافسات الجولة الثانية من التصفيات الأفريقية المونديالية، بعد أن انتهت المباراة بفوز جنوب أفريقيا (٢-١). وبسبب الأخطاء التحكيمية الفادحة للحكم الغاني جوزيف لامبتي، وأبرزها احتساب ركلة جزاء وهمية لصالح "البافانا بافانا"، جاء منها الهدف الأول، أعيدت المباراة وفازت السنغال (٢-٠) وتأهلت لكأس العالم. كاس العالم ١٩٩٤. إقرأ أيضاً في أخبار الدوري: حقيقة رفض الأهلي لعودة كهربا
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت