وفيصل لو انه مو بالمستشفى كان اكيد جاهم..... بس هم مايدرون عن شي))) يتبع,,,, 👇👇👇
الحلو صار يمشي عادي
اذا لم تجد ما تبحث عنه يمكنك استخدام كلمات أكثر دقة.
الحلو صار يمشي كل من عادل
رواية متلثمة بشماغك حبيبي/ كامله
البارت الثالث...
***************************** ندى/لا مستحيل مقدر,,,,
عبد الله/الله يخليك..
ندى بعصبية خافتة/عبد الله انا وعدتك اشوفك بس ماكان ضمن الاتفاق اني اقعد معك!!! عبد الله/وهاذي يسمونها شوفة ياندى وكنا سارقين في ها المحل!!!
الحلو صار يمشي يمشي عادي
اكتفيت بإظهار ما فعله وتركت للقارئ أن يصفه بما يستحق. حين كتبت عن بعض مظاهر حروبهم الشخصية معي لم أذكر أسماءهم. لقد عشت لا أعاتبهم وهم أحياء. مات من مات منهم وهو يظن أني أبله، ولم يدر أني بالليل استمع إلى الموسيقى، وأكتب ناسيا كل ما مضى بالنهار، فهل سأعاتبهم بعد أن ماتوا؟ لا أنسى مشهدا في فيلم «شكسبير عاشقا» بعد أن مات كريستوفر مارلو كاتب المسرح ومنافسه الكبير، وجاءت عشيقة شكسبير تهنئه بموت مارلو، فقال لها لقد كان كاتبا عظيما. اندهشتْ جدا وسألته «أنت تقول ذلك عن عدوك الرهيب» فقال لها «لقد مات.. مات». إن ما لديّ من حكايات يحاول الشيطان إغرائي بحكيها الكثير جدا، لكني لم أفعل ولن أفعل حتى مع أكثرهم إيذاء لي. كنت أكتب في مفكرة صغيرة رأيي فيهم، وأسبهم وألعنهم وأشعر بالراحة، ثم اقوم بتمزيق ما كتبت. لقد انتصرت بالصمت والكتابة. صايم + يغازل= شوفوا وش صار (حلللوه) - منتديات عبير. سعادة المبدع هي في ما يبدعه، لكن إذا مشي وراء المعارك الشخصيىة سينتهي به الأمر، خاصة إذا كان الله قد أنعم عليه بالموهبة، ولا يملك إلا الإبداع، أن يمشي في الشوارع عاريا، وقد يجري وراء القطط وتجري وراءه الكلاب! الشر موجود بين كثير من المثقفين لكن الأفضل أن تخلص لإبداعك، رغم إغراء هذا النوع من الكتابة للقراء أو المستمعين.
ملاك رفعت راسها وصارت تطالع فيه فيصل: تدرين شكلك حلو وأنتي تبكين.... واصلا ليش ركضتي؟؟ وبكيتي؟؟ ملاك وخرت وجهها عنه فيصل بصوت واطي: أنتي عارفه إني مااتحمل اركض كثير ملاك: اجل ليش لحقتني؟؟؟ فيصل: لأني خفت عليك!! ملاك صارت تطالع فيه وراحت فيها خقت ماتت من نظراته إلا قطع صمتهم ونظراتهم سام سام: من هذي البنت إلي كنت معها يافيصل؟؟ هاه من من؟؟؟ فيصل لف يطالعها صار يطالع فيها من فوق لتحت سام استحت وخافت عبود: هيه أنت نسيت عمرك؟؟.. رواية متلثمة بشماغك حبيبي/ كامله - منتديات عبير. وأنتي اذلفي داخل سام راحت عبود: وعن أي بنت تتكلم ابتسام ياملاك؟؟؟ ملاك سكتت ونزلت عيونها بالأرض فيصل: هي... سام: بنت كان فيصل يضمها هنااااك عبود: ياحيوانه ادخلي سام خافت ودخلت عبود لف يطالع فيصل ومعصب معصب إلا واصل حده نيران تطلع من عيونه جى عند فيصل ومسكه مع بلوزته عبود: تخون أختي وقدامي أنت وجهك فيصل بهدوء: عبد الله وخر أيدك!!
الموهوبون من الكتاب يقدمون للقراء وللحياة أعمالا عظيمة من الشعر والنثر والفن التشكيلي والأفلام وغير ذلك، لكن الحياة الثقافية لا تمر دون نزاعات وأحيانا مؤامرات. طبعا لا يشترك الجميع في هذا لكنها القلة القليلة. هذه القلة قد يكون أفرادها موهوبين جدا، وفي الأغلب غير موهوبين، لأن غيرتهم تكون كبيرة من الموهوبين. فإذا شاء القدر أن يتبوأ بعضهم مراكز ثقافية، رئاسة تحرير مجلة ثقافية أو جريدة أو منصبا في وزارة الثقافة أو الإعلام، يظهر منه ما هو قبيح تجاه كثير من الموهوبين. طبعا لا يفعل ذلك بشكل واضح، بل يبدو دائما أنه لا يفعل شيئا سيئا، بينما لا ينام إلا وقد أساء إلى أحد من الموهوبين، خاصة لو كانوا في أعمار متقاربة. ما الذي يجعلني أكتب هذا الكلام الآن؟ مقالات قرأتها مؤخرا وتعليقات على فيسبوك، وتسجيلات أو حلقات على «يوتيوب» سمعتها، تتحدث عن فظاعة بعض الكتاب بالاسم، وكيف يعيشون على الكذب والرياء ومداهنة السلطة، وغير ذلك مما يقع فيه حقيقة بعض المثقفين. الحلو صار يمشي يمشي عادي. أحسست بأني قادم من جزيرة معزولة. لقد اتخذت لنفسي طريقا منذ بداية دخولي الوسط الثقافي، وهو أن لا أقف عند ذلك إلا بيني وبين نفسي حين انفرد بروحي في بيتي في الليل، أو في حديث عابر مع أحد الأصدقاء من باب الإزاحة عن النفس وأعرف أنه لن ينشره.