كان وأخواتها تدخل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر ويسمى خبرها؟. جواب سؤال: كان وأخواتها تدخل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر ويسمى خبرها؟. أحبتي الزوار مرحباً بكم وأسعد الله أوقاتكم جميعاً ووفقكم أحبتي كما عودناكم زوارنا الاوفياء، معا وسويا نحو تعليم أفضل مع (موقع الامجاد)، الذي من خلاله تحصلون على كل ما يساعدكم على التقدم وزيادة تحصيلكم التعليمي نقدم لكم هنا جواب سؤال: كان وأخواتها تدخل على الجملة الاسمية فترفع المبتدأ ويسمى اسمها وتنصب الخبر ويسمى خبرها. وكما عودناكم دائما ان نضع لكم اجابات نموذجية لكافة اسئلتكم واستفساراتكم بجميع المجالات من قبل المتخصصين فاننا سعيدون بافادتكم بالاجابة الصحيحة بعد التحري والتدقيق من المعلومات لنضع لكم اجابة صحيحة مؤكده.. الإجابة هي: صواب.
- الأفعال الناسخة ترفع المبتدأ وتنصب الخبر
- كان وأخواتها ترفع المبتدأ وتنصب الخبر
الأفعال الناسخة ترفع المبتدأ وتنصب الخبر
الأفعال الناسخة ترفع المبتدأ ويسمى اسمها و تنصب الخبر و يسمى خبرها
اثناء مذاكرة الدروس قد يحتاج الطلاب التأكد من حلول أسئلتهم التي يدرسونها والموجودة على الكتاب المدرسي لكي يتضح لهم الإجابة الواضحة والصحيحة الملمة لكل الأسئلة والمناقشات نقدم لكم على موقع بصمة ذكاء حلول اسئلة المناهج التعليمية
صح
خطأ
كان وأخواتها ترفع المبتدأ وتنصب الخبر
القسم الثاني: الذي يتصرف تصرفاً ناقصاً ( أي يكون منه الماضي والمضارع فقط)
( مازال – ما انفك – ما فتئ – ما برح)
مايزال – ما ينفك – ما يفتأ – ما يبرح
القسم الثالث: الذي لا يتصرف مطلقا ( أي الماضي فقط)
( ليس – مادام)
هذه الأفعال ليس على حد سواء من حيث العمل ، هناك ما يعمل منها بدون شرط ، وهناك ما يعمل بشروط ، والعمل هو رفع المبتدأ ونصب الخبر. الأفعال التي تعمل بدون شروط
( كان – ظل – بات – أصبح – أضحى – أمسى – صار – ليس)
أصْبحَ القلبُ مطمئناً بذكرِ الله
أصْبحَ: فعل ماضناسخ ناقص مبني على الفتح ، القلبُ: اسم أصبح مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، مطمئناً: خبر أصبح منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، بذكر: الباء حرف جر وذكر اسم مجرور وهو مضاف ، الله: لفظ الجلالة مضاف إليه مجرور. أضْحى القلبُ مطمئناً بذكر الله ، أمْسى القلبُ مطمئناً بذكر الله ، ظَلَّ القلبُ مطمئناً بذكر الله. الافعال التي تعمل بشروط
( مازل – ما برح – ما انفك – ما فتئ)
أن يكون مسبوقاً بنفي أو شبه نفي ، أي يجب أن تتصدر بنفي أو شبه نفي
مازلَ القلبُ مطمئناً بذكر الله ، ولا يجوز أن نقول: زال القلب مطمئناً بذكر الله
مازالَ: ما: حرف نفي مبني على السكون ، زال: فعل ماض ناقص ناسخ مبني على الفتح ، أو نقول مازالَ: فعل ماض ناسخ ناقص مبني على الفتح
التمام والنقص
تستعمل تامة معناها: أن تستغني بمرفوعها عن الخبر ، أما الناقصة: فهي التي يحتاج إلى خبر يتمم معناها
إذا قلنا صارَ الجوُّ وسكتنا ، يكون الكلام ناقصا ، لم نقبض على معنى ، فلا بد من خبر
صارَ الجوُّ صحواً
قال الشاعر:
إِذَا كَانَ الشِّتَاءُ فَأَدْفِئُونِي ……….
والخابور: نهر، أحسبه. وتَخبرَ القوم بينهم خُبْرَةً، إذا اشتروا شاة فذبحوها واقتسموا لحمها، والشاة خَبيرة. والخَبير: الزَّبَد الذي يلقيه البعير مِن فيه، وما أشبهه. والخَبْر: المَزادة العظيمة، والجمع خُبور. وبذلك سمِّيت الناقة الغزيرة خَبْرًا. والخَرَب: ذَكَر الحُبارى، والجمع خِرْبان. والخُرْبة: عُرْوة المَزادة، وجمع خرْبة خُرَب. والخُرْبة: خَرْق في الوَرِك في العظم يلبسه اللحم والجلد ينفذ إلى الجوف. والخُرْبة: الثَّقب في أذن الأخْرَب، والجمع خُرَب. والأخرَب: المثقوب الأذن، وهو مثل الأخرَم. وأخْرَب: اسم موضع. والخَرُّوب: نبت معروف. والخَرْب: دائرة في أعلى كَشْح الفرس. والخَراب: ضدّ العَمارة. ويقال: خَرِبَ المكان خرابًا. والخِرابة: سَرِقة الإبل خاصةً، كذا قال الأصمعي. ولا يكادون يسمّون الخاربَ إلا سارقَ الإبل، والفاعل خارِب وخَرّاب، وقال غيره: بل اللِّصّ خارِب. وأنشد أبو بكر: «خَلِّ الطريقَ واجتَنِبْ أرْماما*** إنَّ بها أكْتَـلَ أو رِزامـا» «خُوَيْرِبانِ يَنْقُفان آلهـامـا» أكْتَل ورِزام: لِصان من بني تميم. وقد سمَّوا مَخْرَبَة. وبنو رُبَخَة: بطن من العرب اشتقاقه من الرَّبْخ، وهو الاسترخاء؛ مَشَى حتى تربَّخ، أي استرخى.