شرح لدرس تغيرات حالة المادة
-
الصف الخامس الابتدائي في مادة العلوم
- تغيرات حالة المادة للصف الخامس
- تغيرات حالة المادة وقوانين الديناميكا
تغيرات حالة المادة للصف الخامس
ذات صلة بحث عن خواص المادة وتغيراتها بحث عن تغيرات المادة
خواص المادة وفقًا لحالتها
المادة هي أي شيء يتألف من عناصر مترابطة ومتماسكة، ولكنّها تتميز عن بعضها البعض بخصائصها الفيزيائية والكيميائية ، ويتحكّم في حالتها -غازية أو سائلة أو صلبة- كيفية ترابط المكونات معًا وقرب الجزئيات من بعضها البعض، ولكلّ من هذه الحالات خصائص تختلف عن غيرها تجعلها تتميز عنها، وفي ما يلي توضيح لهذه الحالات وخصائصها: [١]
خواص المادة السائلة
حالة المادة السائلة (liquid) وهي بين الغازي والصلب، تمتاز السوائل بعدة خصائص في ما يلي أهمها: [٢]
تحتفظ المادة بحجمها مع إمكانيتها على التشّكل حسب الإناء الذي توضع فيه. عندما يُنقل السائل من وعاء لآخر فإنه يحافظ على حجمه، وما دون ذلك فإنه ينقص إن تعرّض للحرارة وتبخّر. عندما يُخلط السائل مع مادة صلبة أو غازية نقية، فإنه يُذيبها فيه وتندمج معه ويُصبحان معًا خليط سائل. تأخذ الحالة السائلة شكلها بناءًا على عدم وجود ترتيب مكاني قوي للذرات والجسيمات فيها كالحالة الصلبة، كما أن كثافة الجزيئات ليس عالية بما فيه الكفاية لتبتعد عن بعضها البعض وتصبح غازات. تحتوي أي مادة على جسيمات ثابتة الحركة، وبفعل الطاقة الحرارية تتحرك هذه الجسيمات بسرعة مما يعني أنها ستبتعد عن بعضها قليلًا وتصبح سائلة.
تغيرات حالة المادة وقوانين الديناميكا
I حالات المادة
تُعرف المادة بأنها أي جسم له كتلة وحجم. جميع الأشياء التي تحيط بك مواد من هواء وتراب وماء وحتى جسمك ، كلها مواد ، فلكل منها كتلة وحجم تشغله.
تنمية التفكير العلمي المنطقي والاستنتاج عند الطلاب. تشجيع الطلاب على إتباع الموضوعية والأمانة العلمية. تنمية مهارات الملاحظة الحساسة والقياس الدقيق والتنظيم الواضح لدى الطلاب.. تقوية حوافز الطلاب في الاختبار والبحث والاستكشاف واستقصاء الحقائق.. فهم الظواهر الطبيعية وتفسيرها وربطها بخالق الكون ومدبره.. إكساب الطالب المهارات العملية والعلمية.. تنمية الاتجاهات العقلية والنفسية الصحيحة
المساهمة في إكساب المتعلمات القدر الملائم من المعارف والمهارات المفيدة، وفق تخطيط منهجي يراعي خصائص الطالبات في هذه المرحلة. تنمية شخصية الطالبة شمولياً ؛ وتنويع الخبرات التعليمية المقدمة لهما. تقليص الهدر في الوقت والتكاليف، وذلك بتقليل حالات الرسوب والتعثر في الدراسة وما يترتب عليهما من مشكلات نفسية واجتماعية واقتصادية، وكذلك عدم إعادة العام الدراسي كاملا. تقليل وتركيز عدد المقررات الدراسية التي تدرسها الطالبة في الفصل الدراسي الواحد. تنمية قدرة الطالبة على اتخاذ القرارات الصحيحة بمستقبلها، مما يعمق ثقتها في نفسها، ويزيد إقبالها على المدرسة والتعليم، طالما أنها تدرس بناءً على اختيارها ووفق قدراتها، وفي المدرسة التي تريدها.