هل لديك شيء من الصحف والمجلات القديمة؟
لديّ مجموعة من الصحف: الرياض، الندوة، الجزيرة، المسائية العدد الأول، والإصدارات من المطبوعات القديمة منها: الأهرام العدد الأول الأصلي، كذلك المجلات منها: الأعداد الأولى من المجلات المحكّمة، العربي الكويتية، المستقبل العربي، وغيرها الكثير. هل توجد في مكتبتك كتب بتوقيع مؤلفيها؟
يتكرّم الكثير من المؤلفين بإهدائي الكثير من الإصدارات وأكون شاكر لهم.. روان..تحلم بحياة هادئة في بيت أخيها الصاخب بالعنف | دنيا الوطن. وطبعاً لا يحس بقيمة إهداء الكُتب إلا من يقدرّ الكتاب فهو قد أهداك سلّة من الفاكهة الفكرية، وغداء فكري. ما أطرف العنوانات الموجودة في مكتبتك؟
أطرف العناوين لديّ كُتب رسام «الكاريكاتير» محمد الخنيفر، وعلي الخرجي، وكُتب «الطرفاء» وكتاب «أساطير شعبية» وبعض الكُتب في المحتوى نجد طرفة الكتاب. هل طرافة الكتاب أو طرافة موضوعه من معايير النفاسة؟
إلى حد ماء، وهو جاذب مثل كتاب «البخلاء» و»الأذكياء» يعتبر من المعايير الجاذبة. ما أبرز الكُتب التي تحرص على قراءتها بما أنك مُهتم بالكتب؟
أقرأ في كُتب التخصص بالذات في الإعلام الجديد، في المناهج، في البحث، وفي هذه الفترة الراهنة أقرأ في كُتب التاريخ وأعيد قراءة بعضها، وآخر كتاب قرأته لجورج فريدمان عن المئة عام القادمة عن استشراف القرن الحادي والعشرين.
كيف اختار تخصصي الثانوية
وسوف استهل الحديث عن هذه القضية بما يمليه علي تخصصي بالاشارة الى العلاقة بين البيئة العمرانية Physical Environment والسلوك الانساني Human Behavior التي حظيت (واعني تلك العلاقة) باهتمام كثير من الباحثين في العلوم المختلفة كعلم الاجتماع وعلم الانسان الوصفي وعلم النفس وعلم الطبيعة وعلوم اخرى.
في البداية لم يكن الأمر سهلاً، لكن إصرارها دفعها للعالمية: "لم يكن عمل المرأة منتشراً في قطاع غزة، وكان ذلك التحدي الأكبر بالنسبة لي، فعندما افتتحت المعرض راهن الكثيرون على خسارتي دون أن أعيرهم اهتماماً، غير ذلك الحصار، والحروب، التي يتعرض له القطاع، لكنني لا أرى هذا عائقاً لإثبات الذات، وتطوير المشروع فيمكن لأي شخص تجهيز خطة بديلة لاستكمال عمله، كما أن غلاء الأسعار شكل تحدًياً آخر كالمواد الخام والانترنت". ولفتت إلى أنه بالرغم من كل الصعوبات والتحديات التي واجهتها، إلا أنها قررت ألا تقف وتستسلم، بل واجهت واستكملت عملها، مشيرةً إلى: "أن لدي موقعاً إلكترونياً أردنياً أنشر به تصاميمي، فيقوم بطباعتها على المنتجات بعد شرائها". كيف اختار تخصصي الجامعي. وأوضحت: أنه بعد تطور عملها أصبح لديها خطّا إنتاج، الخط الأول: يتمكن من خلاله الشخص من حرية اختيار تصميم محدد، بينما الخط الثاني: جعلت حصة من أرباحه لاستقطاب من يمتلكون أفكارا من الشباب، ومن الشابات. المرأة الريادية
وفي عام 2018، أعلنت روزان الخزندار عن فكرة مبادرة شخصية لأول مرة باسم "فراشات فلسطين" لتمكين النساء من إنشاء مصدر دخل لإعالة أسرهن. تمر المبادرة بأربع مراحل مدتها خمسة أشهر، أو حسب تقبل كل امرأة، ومدى استجابتها، موضحةً: "كانت رؤيتي أنه لابدّ من وجود مساحة افتراضية تجمع نساء فلسطين من أماكن مختلفة في مجال التصميم، وذلك من خلال إعطاء التدريبات الخاصة بشكل مجاني لبعض النساء، وتمويلهن بجزء من المال، حتى يستطعن بداية مشاريعهن".