ومن ظواهر الطبيعية ما يُعرف بالزلازل، وبالبراكين، وبالأمطار، وظواهر أخرى عديدة يريد الانسان إلى أن يتعرف عليها وعلى اسباب حدوثها. علوم فيزيائية
وهي جميع ما يخص علم الفيزياء ومكوناته من التجارب والاشياء الكثيرة، وساعدت هذه العلوم في ابتكار الكثير من الابتكارات الحديثة واختراعات ضخمة تخدم الانسان في كل مكان. علوم دينية
وهي الخاصة بتعامل الانسان مع غيره من الافراد، وتعامل الانسان مع الله سبحانه وتعالى، وتشمل علوم الدين سلوكيات ومواقف وأوامر القران الكريم والتي نزلت فيه، وأيضًا التي عرفها لنا الانبياء والرسل. علم الرياضيات
وهي التي تشمل علم الجبر، وعلم حساب المثلثات، وعلم الهندسة، وعلم الاحصاء، وغيرها من العلوم الرياضية المهمة. علوم انسانية
مقالات قد تعجبك:
وهي الخاصة بالناس وبالأفراد، والمسؤولة عن التحليل للسلوكيات الخاصة بهم لمساعدتهم على فهم بعضهم البعض، مع تقديمها للطرق السليمة للتفكير، وطرق خل المشاكل المتنوعة التي تواجههم، ومن أمثلة العلوم الانسانية علم الاقتصاد، وعلم النفس والاجتماع. تحميل كتاب مفهوم العدل في الإسلام ل مجيد خدوري pdf. علوم طبية
وهي المسؤولة عن رعاية الصحة العامة للإنسان، مع توفير الصحة لأعضاء جسمه، وتوفير العلاج لمكافحة الأمراض التي قد يتعرض الانسان للإصابة بها، تشمل الرعاية الصحية الانسان والحيوان.
- تحميل كتاب مفهوم العدل في الإسلام ل مجيد خدوري pdf
تحميل كتاب مفهوم العدل في الإسلام ل مجيد خدوري Pdf
قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (من طلب قضاءَ المسلمين حتى ينالَه ثم غَلبَ عدلُه جَوْرَه، فله الجنَّة، ومن غلبَ جورُه عدْلَه فله النار). العدل عند السلف والعلماء
بعد ما تأكد السلف والعلماء من أهمية العدل التي وصى عليها الله تبارك وتعالى ورسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، فتناول البعض منهم أحاديث عن العدل وأهمية في المجتمع. يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (إنَّ الله إنما ضرب لكم الأمثال، وصرف لكم القول؛ لتحيا القلوب، فإنَّ القلوب ميتة في صدورها حتى يحييها الله، من علم شيئًا فلينفع به، إنَّ للعدل أمارات وتباشير، فأما الأمارات فالحياء والسخاء والهين واللين، وأما التباشير فالرحمة، وقد جعل الله لكل أمر بابًا، ويسَّر لكلِّ باب مفتاحًا، فباب العدل الاعتبار، ومفتاحه الزهد، والاعتبار ذكر الموت ،والاستعداد بتقديم الأموال، والزهد أخذ الحقِّ من كلِّ أحد قِبَله حقٌّ، والاكتفاء بما يكفيه من الكفاف، فإن لم يكفه الكفاف لم يغنه شيء). أما ابن تيمية قال:(العدل نظام كلِّ شيء، فإذا أُقيم أمر الدنيا بعدل قامت، وإن لم يكن لصاحبها في الآخرة من خلاق، ومتى لم تقم بعدل لم تقم، وإن كان لصاحبها من الإيمان ما يجزى به في الآخرة).
مُراعاة ظروف العمل؛ ففي بعض الأحيان تتعرض المؤسسة لانهيار في ميزانيتها، أو تحدث بعض التغيّرات الإداريّة بشكل مُفاجئ، وكل ذلك يستدعي صبر الموظف، وتكيفه مع الظروف الجارية.