الاستحمام، ففي البداية قد لا يستطيع الطفل الاستحمام لوحده وإنما يحتاج للمساعدة ولكن مع تقدمه في العمر فإنه يستطيع الاستحمام من دون مساعدة، ومن الطرق التي تفيد في تحبيب الطفل بالاستحمام وضع دميته المفضلة في حوض الاستحمام معه. غسل اليدين باستمرار، فلا يكفي تعويد الطفل على غسل يديه قبل الأكل وبعده وإنما يجب أن يغسلها بعد اللعب أيضاً، وبعد استخدام الحمام، وإفهام الطفل بأنّ ذلك يساعد على التخلص من الجراثيم المسببة للأمراض، كما أنه من المفيد أيضاً تعليم الطفل استخدام المطهر بين الحين والآخر. استعمال المناديل الورقية عند الإصابة بالرشح أو نزلات البرد، والتأكد من استخدامه لها والمحافظة على غسله ليديه بين الحين والآخر. أهمية المحافظة على النظافة الشخصية عند الأطفال وقاية الطفل من الأمراض مثل الإسهال والالتهاب الرئوي والأنفلونزا وغيرها. زيادة ثقة الطفل بنفسه بسبب انبعاث الرائحة الجميلة منه بدلاً من الرائحة الكريهة التي قد تسبب نفور الأطفال منه، فكما هو معلوم يمضي الطفل وقته في اللعب والقفز والحركة وبالتالي فهو شديد التعرّض للتعرق وانبعاث الروائح منه. اكتساب محبة الناس، فالطفل النظيف يجلب الآخرين له ويجعلهم يقتربون منه بكل أريحية من دون أي تحسس أو تحفّظ أو خوف من الإصابة بالمرض.
- النظافة الشخصية للاطفال ppt
- فيديو تعليمي عن النظافة الشخصية للاطفال
- صور عن النظافه الشخصيه للاطفال للتلوين
النظافة الشخصية للاطفال Ppt
نصائح النظافة الشخصية للاطفال، في عمر المدرسة يجب أن تقوم الأم بتعليم أطفالها أساسيات جديدة للنظافة الشخصية تكملة لتلك التي تعلموها منذ نعومة أظافرهم، وذلك لأهمية اتقانهم لها في مرحلة المدرسة حماية لهم ووقاية لهم من العدوى والجراثيم والبكتريا. وفي ظل إنتشار جائحة كورونا يجب أن تهتم الأمهات بتقديم نصائح النظافة الشخصية للاطفال في عمر المدرسة حتى تضمن التزامهم بها و بتطبيق كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية. نصائح النظافة الشخصية للاطفال
غسل اليدين دائما وبخاصة قبل الأكل وبعد الأكل، وقد زادت أهمية غسل اليدين مع إنتشار جائحة كورونا، ولذلك يجب أن تؤكد الأم على أهمية غسل الاطفال لأيديهم جيدا، ويتطلب ذلك تعليم الطفل كيفية غسل اليدين بالطريقة السليمة التي تكفل وصول الماء والصابون لها جيدا. 2. تعليم الطفل كيفية إستخدام المناديل وبخاصة في حالات الزكام و السعال أو العطس حتى يكون معتادا على ذلك ويتصرف في تلك الأثناء من تلقاء نفسه. 3. ومن نصائح النظافة الشخصية للاطفال ضرورة الاستحمام اليومي وهي عادة يجب أن يكون الطفل معتادا عليها في صغره لأنه يساعد على تحقيق نظافة الجسم وحماية صحة الأطفال. 4. التأكيد على غسل الأسنان جيدا، وبخاصة بعد الاستيقاظ من النوم وبعد تناول الطعام وقبل النوم.
فيديو تعليمي عن النظافة الشخصية للاطفال
تدريب الطفل على غسل اليدين في المنزل قبل الأكل وبعده. ضرورة تدريب الطفل على غسل اليد في حالة لمس الأجسام من الأرض، لأنها قد تكون حاملة لأنواع مختلفة من البكتريا. قومي بتزويد حقيبة طفلك بسائل منظف جاف، حتى يسهل عليه تنظيف يديه بشكل مستمر. تزويد الطفل بالمناديل يوميًا عند الذهاب للمدرسة، وذلك حتى يقوم باستخدامها فور القيام بالسعال أو العطس. أدوات نظافة الأطفال الشخصية
معرفة الأم بأدوات نظافة الأطفال الشخصية هي ضرورة حتمية، فبعض الأمهات لا يعرفن كافة الأدوات التي يجب توفيرها للطفل، بمرحلة التدرب على العناية الشخصية، لذا نستعرض الآن أهم أدوات نظافة الأطفال الشخصية. تنظيف الجسم: هذه الأدوات تتمثل في (ليفة، صابون استحمام جيل خاص للأطفال، لوشن للجسم يوضع بعد الاستحمام). تنظيف الأسنان: الفرشاة والمعجون، بالإضافة إلى أعواد الأسنان التي يطلق عليها اسم " خلة ". أدوات الأظافر: اجعلي طفلك يعتمد على القصافة في تقليم أظافره باستمرار، بالإضافة إلى إمكانية استخدام المقص. السن المناسب لتدريب الطفل على النظافة
تؤكد الكثير من الأمهات أن تدريب الطفل في عمر مبكر على النظافة الشخصية، يزيد من فرصة قيامه بهذا السلوك بصورة دائمة وبسهولة أكبر، على سبيل المثال يمكنك تدريب الطفل على النظافة الشخصية بدءًا من عمر سنتين، فعلى الرغم من صعوبة تعليم الطفل في هذا العمر سلوكيات النظافة المختلفة، إلا أن الصبر على الطفل سيخرج النتيجة المثالية التي تطمحين إليها.
صور عن النظافه الشخصيه للاطفال للتلوين
مع بداية العام الدراسي الجديد وذهاب الأطفال الى الحضانات والمدارس، تشعر الأُمهات بالراحة والتفاؤل لبداية جديدة لأطفالهن، فهي فرصة جديدة للتعرف على محيط جديد وأصدقاء جدد، لكي يشبع مدى فضوله وحبه للإستكشاف، ولعل من أهم الأمور التي يجب تعليمها وتدريبها للأطفال بالتعاون ما بين الأهل والمعلمين، هي أمور النظافة الشخصية وقواعدها، بواسطة أسلوب سلس، يلفت انتباه الطفل. بتناول هذا المقال مجموعة من القواعد الرئيسية للنظافة الشخصية، يضمن تطبيقها تقليل خطر الإصابة من مجموعة من الأمراض الشائع انتقالها بين الأطفال. غسل اليدين
بحكم بيئة المدرسة واختلاف الفصول الدراسية، يتعامل الطفل بيديه مع أغلب الأشياء من حوله (مثل المقاعد، المختبر، السبورة، اللعب مع الاطفال الاخرين وغيرها) مما يعني تعرضه للعديد من الأوساخ والجراثيم، التي قد تنتقل من يديه إلى جسده، خصوصاً وقت الغداء ، أو عند ملامسة الأنف، أو الفم، أو العيون ، مما قد يجعله أ كثر عرضة للاصابة بالعديد من الأمراض. إن أولى مهمات الوالدين و المعلمين هي تعليم و تنبيه الأطفال غسل اليدين بالشكل الصحيح بالماء والصابون، وخاصة في الحالات التالية:
عندما تبدو الأيدى متوسخة.
قبل تناول الطعام أو تحضيره وبعد ذلك. الخروج من الحمام. عند لمس أي سائل من الجسم، مثل الدم، أو المخاط، أو القيء أو البول. عند تنظيف الأنف وبعد العطس والسعال. بعد اللعب بالكرة أو أي أدوات رياضية. بعد اللعب مع أي من الحيونات الأليفة. عند ملامسة الأرض بعد التقاط قلم او اي شيء اخر عن أرضية الفصل. عند الوصول للبيت بعد اليوم الدراسي. على الأبوين التأكد من نظافة المدرسة، وطرق عناية المدرسين بالاطفال ومدى توفر الصابون والمياه الكافية لذلك. إضافة إلى تشجيع الأطفال على القيام بذلك، من خلال إرسال صابون ومنشفة صغيرة خاصة له بالألوان التي يفضلها ويختارها، أو معقمات الأيدي الجاهزة صغيرة الحجم لوقايتهم من الجراثيم، ولكنها لاتعوض عن غسل اليدين. العناية بالأظافر
تعد الأظافر من أهم مخازن البكتيريا والجراثيم، التي بدورها تسهل عملية انتقال الجراثيم الى الفم والعين وغيرها من أجزاء الجسم التي تصلها اليد مباشرة ، لذا يجيب على الأهل تقليم أظافر أطفالهم بطريقة صحيحة وبشكل دوري، وعلى المعلمين مراقبة أيدي الأطفال وتنبيهم لضرورة تقليم الأظافر. الفم والأسنان
فضلاً عن تعليم الأطفال تفريش الأسنان عند الاستيقاظ صباحاً وقبل الخلود للنوم، يبقى الأطفال في المدرسة أكثر من 6 ساعات يتعلمون علوم ومهارات جديدة، وبحكم هذه المدة الطويلة يجب على الأهل تنبيه الأطفال للعناية بأسنانهم، خصوصاً بعد وجبة الطعام، وذلك بمضمضة الفم واستخدام فرشاة الاسنان للتنظيف لتقليل خطر الاصابة بتسوس الاسنان والالتهابات اللثة.