وأفاد المناصرة من المثل الشعبي ليتقرّب به إلى وجدان جمهوره ويتواصل بلغتهم وبثقافتهم وبقضاياهم وبتجاربهم، معطيًا إياه نبضًا جديدًا وحياة جديدة مجسّدًا من خلاله، أبعاد تجربته الشعرية.
- شاعر فلسطيني ابراهيم من 5 حروف اكمل الجملة - علمني
- ذاكرة اليوم.. إنشاء دار الكتب وميلاد حسن فتحى ورحيل حمزة بن عبد المطلب - اليوم السابع
- في ذكرى غيابه: عز الدين المناصرة شاعر الرعوية الكنعانية لــ الكاتب / شاكر فريد حسن
شاعر فلسطيني ابراهيم من 5 حروف اكمل الجملة - علمني
كانت جريدة السائح تتولى مهمة نشر أخبارها وأشعارها، وقد اتخذ شعراء الرابطة من كتاب (الغربال) لميخائيل نعيمة دستوراً للرابطة ولمذهبهم الشعري.
ذاكرة اليوم.. إنشاء دار الكتب وميلاد حسن فتحى ورحيل حمزة بن عبد المطلب - اليوم السابع
1960 - حسام البدرى، لاعب ومدرب كرة قدم مصرى. 1975 - طارق الكرمى، شاعر فلسطينى. 1976 - أحمد رزق، ممثل مصرى. 1986 - طارق الإبيارى، ممثل مصرى. الراحلون
625 - حمزة بن عبد المطلب، عم النبى محمد. 1972 - إبراهيم عمارة، ممثل ومخرج مصرى. مناسبات
اليوم العالمى للأرصاد الجوية.
في ذكرى غيابه: عز الدين المناصرة شاعر الرعوية الكنعانية لــ الكاتب / شاكر فريد حسن
وفي المجمل يمكن القول، عز الدين المناصرة من رموز الشعرية الفلسطينية، التي شقت دربًا جديدًا للقصيدة العربية المعاصرة، مازجًا بين الأشكال، وانتهاك التقاليد الشعرية، ولكن لم يأخذ أبداعه حقه في الدراسات والقراءات النقدية الفاحصة، فله الخلود وطيب الذكرى.
جميع الحقوق محفوظة لموقع " " - 2016
مرّ عام على رحيل وغياب الدكتور عز الدين المناصرة، الشاعر الرعوي الذي استعاد حضارة كنعان، وأغمض عينيه على أشجار عنب الخليل، وذهب في اغفاءة أبدية. عز الدين المناصرة أنشد ملحمته الكنعانية كآخر الرعاة الذين حرسوا الكرم والجبال الشامخات بنفير النايات، وأمضى حياته منهمكًا في رسم تضاريس الحنين إلى الأرض/ الأم بوصفها "إلياذة" تحتاج إلى تدوين وتوثيق، وهو من أكثر الشعراء الفلسطينيين توظيفًا للتراث الديني، الأسطوري الأدبي، وسعى لخلق رموز خاصة به، تفاعليّة وفاعلة، غدت جزءًا لا يتجزأ من نتاجه التراثي. حقق المناصرة حضورًا شعريًا بارزًا في الستينات والسبعينات من القرن الماضي، وتفرد بتجربته الشعرية الفلسطينية، واحتفظ بقاموسه الشعري الخاص، وجرأته في توظيف المفردات العامية الفلسطينية، بلغة رعوية طازجة، منشدًا ومتغنيًا بالطبيعة الفلسطينية، وشق لقصيدته نهجًا وخطًا شعريًا مختلفًا عن بقية مجايليه من الشعراء الفلسطينيين، أمثال مريد البرغوثي وأحمد دحبور ومحمد القيسي ووليد سيف وفواز عيد، التي تبلورت تجاربهم الشعرية في المهاجر والمنافي القسرية.