تاريخ النشر:
18 يوليو 2018 7:26 GMT
تاريخ التحديث: 18 يوليو 2018 7:27 GMT
بدأت السلطات السعودية تحقيقًا في قضية وفاة الفنان محمد باني الرويلي العنزي الملقب بـ "ملك الدحة" داخل سجنه في السعودية، وذلك لكشف ملابسات القضية التي شغلت أقارب الفنان الراحل ومعجبيه. ودفن الرويلي مساء الثلاثاء بمقبرة قارا وهي إحدى قرى محافظة سكاكا في منطقة الجوف في المملكة العربية السعودية، وكانت منفصلة عن سكاكا المدينة لكنها أصبحت جزءًا منها بسبب النمو العمراني. وقال حمود الرويلي العنزي شقيق "ملك الدحة" الراحل إن "قضية شقيقه لا تزال قيد التحقيق". وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي تناقلوا أنباءً تفيد بانتحار الرويلي في السجن، دون تقديم مزيد من التفاصيل من جانبهم، ودون صدور بيان توضيحي من الجهات الرسمية. وذكر نشطاء أن سبب سجن الرويلي
المصدر: فريق التحرير
بدأت السلطات السعودية تحقيقًا في قضية وفاة الفنان محمد باني الرويلي العنزي الملقب بـ "ملك الدحة" داخل سجنه في السعودية، وذلك لكشف ملابسات القضية التي شغلت أقارب الفنان الراحل ومعجبيه. سبب إنتحار محمد باني الرويلي - سؤالك. ودفن الرويلي مساء الثلاثاء بمقبرة قارا وهي إحدى قرى محافظة سكاكا في منطقة الجوف في المملكة العربية السعودية، وكانت منفصلة عن سكاكا المدينة لكنها أصبحت جزءًا منها بسبب النمو العمراني.
- محمد باني الرويلي يستعرض التعاون العسكري
محمد باني الرويلي يستعرض التعاون العسكري
وتابع: "الحملة ناجحة 100%، حيث تم الكشف على أكثر من 1050 طفلاً، واكتشاف أكثر من 255 حالة لأطفال يعانون من مشكلات في الإبصار وتمت علاجهم ومتابعتهم بالفحوص الدقيقة، في عيادة البصريات، ونؤكد أن نسبة الأطفال الذين يعانون من مشكلات في الإبصار تجاوز 21%". وقال"الغشام": "أتمنى من وزارة الصحة التعميم على جميع المناطق بإطلاق مثل هذه الحملات بشكل رسمي في كل منطقة، حيث لا يوجد أي نوع من أنواع الدعم من القطاع الحكومي، وأتمنى أن يكون تنفيذ هذه الحملة بشكل دوري لأنها تنقذ أغلى ما نملك وهو أطفالنا". من ناحيتها، قالت معلمة رياض أطفال من الروضة السادسة بعرعر دارين محمد أبو طالب لـ"سبق": "من أكثر السلبيات التي عانينا منها عدم تغطية الحملة إعلامياً، غياب بعض الأطفال في بعض الروضات، وعدم وجود إحصائيات سابقة لمشكلات الإبصار في وزارة الصحة تخص الأطفال، إضافة إلى نقص داعمي الحملة حيث كان، الراعي الرسمي والداعم للحمة هو مؤسسة آفاق الفلك".
تتكرر حالات الموت في سجون نظام آل سعود في صفوف معتقلي الرأي وسط ظروف غامضة في ظل انتهاكات جسيمة من التعذيب وسوء المعاملة والإهمال الطبي. وتتجاهل سلطات آل سعود، التحقيقات والنتائج في ظروف سقوط الضحايا، غير أن اتهامات حقوقية تثبت تعمد تلك السلطات باغتيال المعتقلين. ولم تشكل سلطات آل سعود، لجنة تحقيق، لمعرفة أسباب وفاة الصحفي صالح الشيحي في 19 يوليو 2020، بعد شهرين من خروجه المفاجئ من السجن. ودارت شكوك بأن وفاة الصحفي الشيحي جاءت عقب عملية تسميمه داخل معتقله، ومن ثم تدهور حالته الصحية. وسلطت المنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان، الضوء على بعض حالات الموت داخل سجون آل سعود. محمد باني الرويلي يستعرض التعاون العسكري. وصنفت حالات الوفاة، حسب: التعذيب أو الإهمال الطبي، وكذلك الحالات الغامضة. الموت مع آثار تعذيب على الجسد
مكي العريض: في 4 مارس 2016 قُتل تحت التعذيب لاعب كرة اليد الشاب مكي العريض، وذلك بعد يومين من اعتقاله من نقطة تفتيش، وتعذيبه في مركز شرطة العوامية. طالبت أسرته بتسلم جثمانه وبعد استلامها أظهرت الصور ومقاطع الفيديو، التي توجد منها نسخ لدى المنظمة، آثار التعذيب البشع على جسده. ومن بينها الضرب والصعق الكهربائي وإطفاء السجائر والقطع بآلات حادة.