أول جريدة سعودية أسسها: محمد صالح نصيف في 1350/11/27 هـ الموافق 3 أبريل 1932 ميلادي. وعاودت الصدور باسم (البلاد السعودية) في 1365/4/1 هـ 1946/3/4 م
تصفّح المقالات
درجة الحرارة الطائف الهدا العسكري
وقال "المالكي": "هذه الأعمال برغم صعوبة التقاطها؛ إلا أني أشعر بالفخر كوني نقلت صورة جميلة عن مدينتي الطائف، واستشهد بمبادرة مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، أمير منطقة مكة المكرمة التي أطلقها تحت شعار "كيف نكون قدوة؟". ومن الجانب الفني للصورة؛ أوضح "المالكي" أن الوقت والزاوية عاملان مهمان في إنجاح اللقطة، وربما الجزء من الثانية يكون الفاصل في ذلك؛ حيث تَمَثّل الوقت في هذا العمل في زمن وجود القمر وتكوّن الضباب؛ أما الزاوية فهي التكوين الأفضل الذي يتمثل في إظهار جماليات المكان وتوزيعها وإبراز الموضوع الأفضل داخل الصورة. الطائف عروس المصايف السعودية وجهة لمليوني سائح | مجلة سيدتي. وبيّن أن اختيار ألوان الصورة -الباردة الزرقاء أو الحارة الحمراء- يعطي رسالة عاطفية للمشاهد، ونجاح هذه الرسالة يقف على خبرة المصور في ذلك؛ أما عن المعالجة الرقمية فقال إن هناك لمسات يضعها الفنان الفوتوغرافي، وتعتبر من مهاراته؛ بحيث لا تتجاوز التحكم بالألوان وزيادة الحدة وإزالة الشوائب، بالإضافة للاقتصاص الصحيح وكل هذا بواقعية دون المبالغة في ذلك. يشار إلى أن تلك اللقطات التي صورها "المالكي" وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، باتت من الصور الرئيسية للعرض في جوالات الكثير من الأشخاص، في حالة تُثبت إعجابهم بتلك اللقطات وانتشارها الواسع، كذلك الجمال الذي احتوته والذي يليق بتلك المدينة الحالمة "الطائف".
درجة الحرارة في الطائف الهدا
شكّلت الصور التي التقطها المصور محمد بن سعد المالكي لمنطقة الهدا السياحية وإبراز جمالها الأخاذ، اهتماماً بالغاً لدى هيئة السياحة والآثار، وإمارة منطقة مكة المكرمة، بعد الانتشار الواسع الذي حققته على "تويتر"؛ حيث بلغ عدد الريتويتات على تغريدة الصور أكثر من 500 ريتويت، وأكثر من 400 تفضيل؛ فيما كان أبناء وعشاق الطائف قد أطلقوا هشتاق "الطائف فوق السحاب"؛ تفاعلاً مع الصور، كما تفاعل عدد من الإعلاميين معها؛ حيث غرّد الإعلامي أحمد الفهيد قائلاً: "جبال الهدا في الطائف #السعودية تشجع وكأن الذهب يجري في عروقها".
من جهة ثانية، شهدت محافظة الطائف أمس (الثلاثاء) هطول أمطار متوسطة سالت على إثرها الشعاب والأودية. وشملت الأمطار أحياء معشي، والخالدية، وقروى، ومسرة، وطريق الهدا، ووسط المدينة.