كانت لنا أوطاننا يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "كانت لنا أوطاننا" أضف اقتباس من "كانت لنا أوطاننا" المؤلف: فاروق جويدة الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "كانت لنا أوطاننا" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
اقتباسات فاروق جويدة - الديوان
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image. فاروق جويدة (10 فبراير 1946 -)
شاعر مصري. ولد في محافظة كفر الشيخ، وعاش طفولته في محافظة البحيرة، تخرج من كلية الآداب قسم الصحافة عام 1968، وبدأ حياته العملية محررا بالقسم الاقتصادي بجريدة الأهرام، ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام، وهو حاليا رئيس القسم الثقافي بالأهرام. شاعر وهو من الأصوات الشعرية في حركة الشعر العربي المعاصر، نظم كثيرا من ألوان الشعر ابتداء بالقصيدة العمودية وانتهاء بالمسرح الشعري. قدم للمكتبة العربية 20 كتابا من بينها 13 مجموعة شعرية حملت تجربة لها خصوصيتها، وقدم للمسرح الشعري 3 مسرحيات حققت نجاحا كبيرا في عدد من المهرجانات المسرحية هي: الوزير العاشق ودماء على ستار الكعبة والخديوي. اقتباسات فاروق جويدة - الديوان. تُرجمت بعض قصائده ومسرحياته إلى عدة لغات عالمية منها الإنجليزية والفرنسية والصينية واليوغوسلافية، وتناول أعماله الإبداعية عدد من الرسائل الجامعية في الجامعات المصرية والعربية. "الحُب أصبحَ سلعةً كالخبزِ أو الفستانِ أو مثلَ السجائرْ"
ما زلت أكتبُ رغم أن الحرف يقتلني
ويلقيني أمام الناس أنغاماً شريدة.
اترك تعليقًا
ضع تعليقك هنا...
إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:
البريد الإلكتروني (مطلوب) (البريد الإلكتروني لن يتم نشره)
الاسم (مطلوب)
الموقع
أنت تعلق بإستخدام حساب
( تسجيل خروج /
تغيير)
أنت تعلق بإستخدام حساب Twitter. أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. إلغاء
Connecting to%s
أبلغني بالتعليقات الجديدة عبر البريد الإلكتروني. أعلمني بالمشاركات الجديدة عن طريق بريدي الإلكتروني
هل العظيم يحصل لطفلها عمرها 4سنوات
جزاك الله خييييير
موضوعك روعه ويفيد
بنات حبيبت افيدكم انه من اسباب العظيم
هو صغر فتحة الحلمة الي بيرضع فيها الطفل الصناعي اقصد
وانه يقعد يمص ويبذل مجهود لين ينزل عنده العظيم
هذا السبب لماصار العظيم مع ولدي
كنت احط له حليب مع سيريلا ك وفتحة الحلمة ضيقة ويقعد يمص فيها فترة
لين ماجاه بس تعلمت درسي
صحيح ما يعرفه الا كبار السن
كيفية علاج العظيم عند الاطفااال من السنه النبويه - عالم حواء
يا اختي انتبهي انتبهي انتبهي لا ترفعينه عند حريم يتعود على كذا
اخت زوجي شافت في المستشفى وحده بدويه و عندهم خبره مررره
قالت اذا صحى الطفل من النوم ارشقي على وجهه ماء بارد راح يشهق طبعا
اذا شهق يرتفع وربي يشهد اني سويتها في ولدي وارتفع وانتي و جرائتك
واذا طبقتيها و فاد ادعيلي
اخت زوجي شافت في المستشفى وحده...
علاج الركود العظيم .. أسوأ من الداء | صحيفة الاقتصادية
لربما نريد التغاضي عن بعض النتائج – هل سبق وتغلب أي من مطوري العقارات العالمية على الآثار الطبيعية لإعادة التوزيع، في حالة التعرض لركود حقيقي، ومن ثم أصبح يحظى بمكانة كبيرة في السياسة؟ – على أن الأثر الصافي كان هو إعادة التوزيع للثروة على نطاق واسع. أصبح الأغنياء، الذين يمكنهم الاقتراض وتحمل المخاطر، أغنى من قبل. كمثال بسيط، تخيلوا رجلا في منتصف العمر ولديه قرض عقاري كبير في وسط لندن في عام 2008 ومحفظة أسهم استثمارية. إن لم يكن قد خسر وظيفته، يكون قد عاش عقدا رائعا. انهارت تكاليف قرضه العقاري، وارتفع الدخل المتاح له وتضاعفت ثروته. إن عمل في أي مجال يتضمن مساعدة الأشخاص الآخرين في المضاربة للحصول على عائد، تصبح الأمور أفضل حتى. علاج الركود العظيم .. أسوأ من الداء | صحيفة الاقتصادية. على الطرف الآخر من الميزان، لدينا الأشخاص الذين أمضوا عشر سنوات وهم يعاقَبون بسبب التوفير. انظر إلى المدخرين للأموال النقدية، الذين مع وصول أسعار الفائدة إلى الصفر، ووصول التضخم إلى أكثر من 2 في المائة، يخسرون أموالا بالقيمة الحقيقية في كل يوم يمر. ولنفكر في المتقاعدين الذين يتقاضون معاشات، ويعلمون أن مستويات الثروة في المنتصف أصبحت بلا معنى بشكل متزايد، إن أردت الحصول على دخل.
العظيم مرض الاطفال الخفي
ومن جانبه، أشاد الدكتور حسين ندا نقيب الأطباء بالمنوفية بدور القسم في علاج مرضى الأورام بالمحافظة والمحافظات المجاورة، وفي نهاية الجلسة الافتتاحية تم تكريم الدكتور أحمد القاصد والدكتور حمدي عبد العظيم والدكتور مصطفى الصيرفي والدكتور سامي الخطيب وضيوف المؤتمر رؤساء الجمعيات العلمية وأساتذة القسم. المؤتمر الدولي الرابع لقسم علاج الأورام بجامعة المنوفية المؤتمر الدولي الرابع لقسم علاج الأورام بجامعة المنوفية
عندما اتخذت المصارف المركزية إجراءاتها لإنقاذ القطاع المالي العالمي في عام 2008، لم يكن هناك كثير من المناقشات حول ما إذا كان هذا هو الإجراء الصحيح. لاحظ بعض خبراء الاقتصاد أن المصارف المركزية أظهرت مستوى غريبا من عدم الكفاءة، في السماح لانقباض الائتمان بالتحول إلى أزمة – وبالتالي فإن المراهنة على أنها كانت ذات كفاءة بما يكفي لإصلاح النظام العالمي، بدت كأنها أمر جنوني. على أنه بالنسبة لمعظم الناس، كانت تلك المبادرة من باب الضرورة الحتمية لتجنب الانهيار – بل ولتجنب أي حالة ركود حقيقي على الإطلاق – ما أتاح لها أن تتفوق على مصادر القلق المذكورة. العظيم مرض الاطفال الخفي. اليوم يتفق معظم الناس على أن الاستجابة النهائية للأزمة – عمليات إنقاذ المصارف، وتسهيل كمي بلا انقطاع وجرعة من التحفيز في المالية العامة – كان الإجراء الصحيح. في الوقت الذي عانى الغرب من مستويات بائسة إلى حد ما في الناتج المحلي الإجمالي ونمو الأجور خلال العقد الماضي، إلا أنه شهد ركودا حقيقيا منخفضا. مع ذلك، بعد مضي 12 عاما على بداية الأزمة المالية "حيث إن تاريخها يعود إلى ذروة العقارات في الولايات المتحدة"، لا بد أنه قد حان وقت التساؤل – ولا سيما نظرا لموجة الخبراء الذين يصرون الآن على أن هناك أزمة أخرى، باتت قاب قوسين أو أدنى من الحدوث.