قصة اليوم قصة قصيرة رائعة قد تبدو للعديد من القراء غير واقعية، ولكنها حقيقية واحداثها مؤثرة جداً القصة بعنوان إفعل الخير تجـده ننقلها لكم اليوم في هذا المقال عبر موقعنا قصص واقعية من موضوع قصص واقعية ذات عبرة ، نتمني ان تنال إعجابكم ولقراءة المزيد من اجمل القصص لمختلف الاعمار تابعونا يومياً. إفعل الخير تجده
يحكي أن في ليلة عاصفة شديدة البرودة، كان هناك طبيب شاب ساهراً في طوارئ احدي المستشفيات الصغيرة، وفجأة دخلت عليه امرأة كبيرة في العمر تبدو عليها مظاهر الاجهاد والمرض واضحة، يظهر من ملابسها وهيئتها حالتها المادية البسيطة، وكان معها شاب في العشرين من عمره، تبدو عليه هو الآخر علامات التعب والارهاق وقلة النوم واضحة، وقد أخذ الزمن ضحكته وطاقته.
- قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر
- قصة الزوج وزجته . قصة واقعية وفيها عبرة . - منتدى اللحالي
- قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - newsreader24
- قصص قصيرة فيها حكمة عظيمة | المرسال
- اسماء الصحابيات المبشرات بالجنة بالترتيب
قصص واقعية حقيقية مثيرة فيها عبرة لمن يعتبر
حفنة ملح
يحكي أن في يوم من الايام شعر شاب بعدم الرضا عن حياته وعن كل ما يدور حوله ورغب في تغيير كل شئ، فذهب الي معلمه يعرض عليه الامر ويعبر له عن معاناته وظروفه، فنصحه المعلم أن يقوم بوضع حفنة من الملح في كأس من الماء ويشربه، وعندما عاد الشاب الي بيته نفذ ما نصحه به المعلم، وفي الغد عاد الي المعلم فسأله قائلاً: كيف وجد طعم الماء بالملح ؟ فقال الشاب: إنه مالح جداً لم اطق شربه. ابتسم المعلم ثم طلب من تلميذه أن يأخذ من جديد نفس مقدار الحفنة من الملح ويضعها في بحيرة، سار الاثنان معاً الي البحيرة وهناك رمي الشاب حفنة من الملح بداخلها، ثم طلب منه المعلم أن يشرب من ماء البحيرة، فمد الشاب يده وشرب، سأله المعلم عن طعم الماء فقال له الشاب: انه منعش وعذب، فسأله المعلم من جديد: هل شعرت بطعم المال، هز الشاب رأسه نفياً. في هذه اللحظة التفت المعلم الي الشاب وقال له في اهتمام: إن آلام الحياة تشبه الملح الصافي، لا اكثر ولا اقل، فكمية الالم والمعاناة في الحياة تبقي نفسها لا تتغير، ولكن نحن من نشعر بطعم المعاناة علي قدر السعة التي نضع فيها الالم، فإذا جعلنا كل اهتمامنا واعطيناه فوق قدره زاد وسيطر علي كل حياتنا، وإن لم نهتم به وغلفناه بالمشاعر الايجابية لن نشعر به، لذا فعندما تشعر بالالم والمعاناة كل ما عليك عليه هو ان توسع فهمك وإحساسك بالأشياء, لا تكن مثل الكأس بل كن مثل النهر يجري.
قصة الزوج وزجته . قصة واقعية وفيها عبرة . - منتدى اللحالي
" أن تطمح لأن تصبح طبيبًا، وأن تصبح طبيبًا فعلًا هما أمران مختلفان تمامًا. لطالما حلمت باليوم الذي أتوج فيه طبيبًا، فإنقاذ الأرواح أمرٌ نبيلٌ بنظري، ولكن سرعان ما اصطدمتْ أحلامي الهشة بأرض الواقع. لازلت أذكر تلك الحالة التي كُلِفت بها قبل مدة من الزمن، كانت فتاة تبلغ من العمر ثمانية وعشرين عامًا تعاني من مشاكل في الرئة. كانت شابة وزوجها كان رجلًا يشغل منصبًا في الجيش، وقد رُزقوا بطفلين جميلين جدًا. ظلت هذه الفتاة في المشفى قرابة الشهر، وكنت أتابع حالتها في كل يومٍ تقريبًا. كنت أبذل قصارى جهدي وأفعل كل شيء باستطاعتي فعله لمعالجتها، وفجأة، وبدون سابق إنذار، توفيت. خارت قواي في ذلك اليوم وشعرت أني عاجزٌ كليًا. قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - newsreader24. أدركت أننا مجرد أدوارٍ صغيرة في شيء أكبر بكثير، فإذا ما انتهى وقتنا، نترك دورنا ونغادر بهدوء. المضحك بالموضوع، أننا كبشر نظن أننا أسياد كل شيء، ولكن في الحقيقة نحن عاجزون بقدر أي شيء أخر أمام غلَبة الكون وقوانين الطبيعة. فقداني لمريضتي جعلني أغير منظوري عن الحياة، أصبحت متواضعًا أكثر، أصبحت أريد أن أجرب أشياء جديدة وأن أمضي وقتًا أكثر مع من أحب، وهذا ما يطرح السؤال الآتي: ما هو الشيء الذي نملكه حقًا؟ هذه اللحظة.
قصة حقيقية تزوجت وفي الليلة الأولى اكتشف أنها ليست بنت - Newsreader24
قصة الطفلة الصغيرة والوزير
في يوم من الأيام قرر الوزير زيارة أحدى المدارس، وتم إخبار أطفال المدرسة بذلك، وبدأ الأطفال يُعدون ويجهزون لاستقبال الوزير، وبدأوا يتناقشون ماذا يُقدمون لهُ، وفي النهاية قرروا أن يقوم كل طفل بشراء هدية وتقديمها للوزير، وفرح الجميع بتلك الفكرة، ماعدا طفلة واحدة تُدعى أميرة. لم تتحدث أميرة مع الأصدقاء، ولكنها سارت في طريق منزلها بعد انتهاء اليوم الدراسي، وهى حزينة للغاية وتبكي بُحرقة شديدة، وفي الطريق قابلتها سيدة عجوز كانت صديقة قديمة لوالدتها، فقامت بالتوجهِ إليها، وبعد التحية سألتها عن سبب ذلك الحُزن الشديد الذي يبدو عليها، لم تستطيع أميرة أن تنطق بكلمة واحدة، بل انفجرت في البكاء، فأخذت السيدة العجوز تُهدئ من روعها، حتى كفت عن البكاء. بعدها بدأت أميرة تحكي للعجوز عن سبب البكاء فقالت:- إن الوزير قادم غدًا لزيارة مدرستنا، وجميع أصدقائي اتفقوا على تقديم هدايا لهُ، ولكن أسرتي فقيرة لا تمتلك أي مال لشراء هدية، وأنا لا استطيع التَغيُب غدًا عن المدرسة؛ لأن المُعلمة سوف تقوم بمُعاقبتي، وفي نفس الوقت لا أملك مال لشراء هدية مثل باقي زملائي. فكرت العجوز قليلًا، ثم أعطيت أميرة إناء فارغ، وقالت لها في الصباح الباكر عليكِ ملء هذا الإناء بالثلج، والذهاب بهِ إلى المدرسة، فإذا جاء الوزير قومي بتقديمهُ لهُ، فسوف يفرحَ بهِ كثيرًا، وافقت أميرة على اقتراح المرأة العجوز، لأنها لا تملك حلًا غير ذلك.
قصص قصيرة فيها حكمة عظيمة | المرسال
وعندما ركب سيارته قلت ممازحاً له يابوي انتظر اعطيك السلاح من سيارتي. قال الله يصبرني عليك,,, انقلع.... بس انقلع يا الرخمة* ،،
💪
آمل أن تكون القصة مفيدة وممتعة...
ولا أحد يسوي فيها سبع🦁
وما الّذي جرى وحدث؟ عاد الزّوج فجأةً إلى البيت، ودخل إلى غرفته مسرعاً من غير أن يتحدّث بأيّة كلمة. فلحقت زوجته به وطرقت الباب، فردّ عليها بصوتٍ عالٍ وبغضب: ماذا تريدين؟ فقالت له الزّوجة بصوتٍ منخفض وخائف: أرجوك قم بفتح الباب أريد التحدّث إليك، ثمّ قرّر ماذا تفعل...!! وبعد تفكيرٍ من الزّوج قام بفتح باب الغرفة، ليجد بأنّ زوجته حزينة وتسأله أن يستفتي الشيخ؛ لأنّها نادمة كلّ الندم على فعلتها، وهي لا تقصد ما قالته. ردّ عليها الزّوج: هل أنت نادمة ومتأسّفة على ما حدث؟ فأجابته الزّوجة بصوتٍ منكسر: نعم والله إنّني لم أقصد ما قلت، وأنا نادمة كلّ الندم على ما حدث!! بعد ذلك طلب الزّوج من زوجته بأن تفتح الورقة وتنظر إلى ما بداخلها لتحكم ماذا تريد. فقامت بفتحها ولم تُصدّق ما رأت عيناها، وغمرتها الفرحة وهي تقرأ الورقة، فقامت إلى زوجها وقبّلت يديه وهي تبكي والدّموع تتناثر من عينيها وتقول بحرقة: والله إنّ هذا الدّين لعظيم؛ لأنّه جعل العصمة بيد الرّجل، ولو جعلها بيدي لكنت قد طلّقتك 20 مرّة. Source:
قصه في غايه الجمال ارجو المتابعه لنهايه القصه.......................................
نجاه الوالي:-
روي أن أحدَ الولاةِ كان يتجول ذات يوم في السوق القديم متنكراً في زي تاجر ، وأثناء تجواله وقع بصره على دكانٍ قديمٍ ليس فيه شيء مما يغري بالشراء ، كانت البقالة شبه خالية ، وكان فيها رجل طاعن في السن ، يجلس بارتخاء على مقعد قديم متهالك ، ولم يلفت نظر الوالي سوى بعض اللوحات التي تراكم عليها الغبار ، اقترب الوالي من الرجل المسن وحياه ، ورد الرجل التحية بأحسن منها ، وكان يغشاه هدوء غريب ، وثقة بالنفس عجيبة.. وسأل الوالي الرجل: دخلت السوق لاشتري فماذا عندك مما يباع! ؟ أجاب الرجل بهدوء وثقة: أهلا وسهلا.. عندنا أحسن وأثمن بضائع السوق!! قال ذلك دون أن تبدر منه أية إشارة للمزح أو السخرية.. فما كان من الوالي إلا ابتسم ثم قال: هل أنت جاد فيما تقول! ؟ أجاب الرجل: نعم كل الجد ، فبضائعي لا تقدر بثمن ، أما بضائع السوق فإن لها ثمن محدد لا تتعداه!! دهش الوالي وهو يسمع ذلك ويرى هذه الثقة.. وصمت برهة وأخذ يقلب بصره في الدكان ، ثم قال: ولكني لا أرى في دكانك شيئا للبيع!! قال الرجل: أنا أبيع الحكمة.. وقد بعت منها الكثير ، وانتفع بها الذين اشتروها....!
أم حرام بنت ملحان النجار الأنصارية الخزرجية، وهي زوجة الصحابي عبادة بن الصامت، عرُفت بالفقه والورع، وهي من النساء المبشرات بالجنة، وقد تركت اثر عظيم في عهد النبي، وهي خالة الإمام أنس بن مالك وشقيقة الشهيدين سليم وحرام اللذين شهدا غزوة بدر، وقد شاركت في الغزوات وعُرفت بالشجاعة والجهاد وكذلك الكرم، وقد طلبت من الرسول أن تموت شهيدة، هذا وقد اشتهرت بالفقه والعلم ورجاحة العقل ورجاحة العقل.
اسماء الصحابيات المبشرات بالجنة بالترتيب
[١٢] وبيان صورٍ من حياة بعض [[بحث عن خمس صحابيات وصفاتهن|الصحابيات]]-رضي الله عنهن وأرضاهنّ- فيما يأتي:
خمس صحابيات وصفاتهم من أهم الصحابيات اللواتي لمعت أسماؤهنّ في تاريخنا، نذكر منهنّ: سمية بنت الخياط وهي أول شهيدة في الإسلام، هذه الصحابية الجليلية لم تكن ذات حسبٍ، ولا نسبٍ، ولا جمال، بل كانت عبدة ضعيفة ساقَهَا الذُّل قبل انتشار الإسلام لمكة حتى تتخلّص هي وعائلتها من الأستعباد. إنّها سمية زوجة ياسر بن عمار، ووالدة عمّار بن ياسر الذي اعتنق الإسلام مُتخفّياً في دار الرقم، ثم عاد مسروراً إلى أمّه يُبشّرها بذلك الدين العدل، ويتلو عليها: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) سورة الحجرات،13 ، فقرّرت فوراً اعتناق الدين الذي سوف يُحرّرها من الذّل، وينشر الكرامة والعدالة. (2) كانت من أول ستة اعتنقوا الإسلام في مكة بعد الرسول عليه السلام، هي وابنها عمّار، حيث بايعت الرسول عليه السلام فور سماعها بالدين، فقد ذاقت هي وعائلتها أقصى أنواع العذاب حتى تغضّ النّظر عن الإسلام ولكنّها لم تضعف يوماً، كان يمرّ عليه السلام وهم يُعذّبون ويقول لهم: (صبراً آل ياسر، صبراً آل ياسر فإنّ موعدكم الجنة).