وداع رحلة العمرة لمرضى السرطان وذوي الاحتياجات الخاصة
عمون - مندوباً عن سمو الأميرة عالية بنت الحسين، رعى مدير عام صندوق الزكاة، رئيس مجلس إدارة مستشفى المقاصد الخيرية، الدكتور عبد سميرات، اليوم الثلاثاء، حفل وداع رحلة العمرة رقم (7) لمرضى السرطان وذوي الاحتياجات الخاصة. وقال مدير عام المستشفى، الدكتور علي السعد بني نصر، إن رحلة العمرة التي يشارك فيها 30 معتمراً، جاءت بتنظيم من جمعية أصدقاء مرضى السرطان، وبالتعاون مع مبادرة بصمات الخير وشركة البلد الأمين، وملتقى النشامى حول العالم. وأشار إلى أن مستشفى المقاصد الخيرية، استضاف حفل وداع المعتمرين، كمبادرة لدعم مسيرة الخير والإسهام قدر الاستطاعة بتقديم كافة الخدمات الممكنة للمرضى، وذوي الاحتياجات الخاصة. الأخبار: أول وكالة أنباء موريتانية مستقلة | أول وكالة أنباء موريتانية مستقلة. وبين الدكتور بني نصر أن المستشفى ساهم بإرسال فريق طبي مرافق للمرضى، ومجهز بالأدوية والمستهلكات الطبية اللازمة. وفي نهاية الحفل، قام راعي الحفل بتوزيع الدروع على مستحقيها.
الأخبار: أول وكالة أنباء موريتانية مستقلة | أول وكالة أنباء موريتانية مستقلة
يزور وزير الاشغال والنقل علي حمية شركة متخصصة بتجهيز المرافئ في الكاميرون، مؤكدا أن المواكبة التحضرية لمرافئ لبنان ضرورة لاستثمار كامل ثروتنا البترولية. شركة البلد الامين للاثاث والمفروشات والديكور. بعيدا عن كل التخبط السياسي في لبنان،لا تتوقف محركات وزير الاشغال علي حمية في البحث عن مشاريع لتطوير البنى التحتية في البلاد لا سيما تجهيز المرافئ في لبنان لاستثمار ثرواتنا البترولية. وللغاية زار الوزير حمية شركة AMT Advanced Maritime Transports في الكاميرون والمتخصصة بتجهيز المرافئ فنيا ولوجستيا، حيث اكد ان المواكبة التحضيرية القانونية واللوجستية لمرافئ لبنان هي ضرورة للاستثمار الأمثل لكامل ثرواتنا البترولية حتى أخر شبر من منطقتنا الاقتصادية الخالصة. وفي بيان له أكد الوزير حمية إن تهيئة بعض المرافئ ، من خلال تجهيزها بما يلزم من الشروط الفنية، وتحديداً فيما يتعلق بطول الأرصفة والمساحات اللازمة، لا بد أن تكون من شقين اثنين: أحدهما قانوني يجري عليه العمل الأن على صعيد الوزارة والمؤسسات المعنية في الدولة اللبنانية ، والأخر فني وتقني ولوجستي،عقد ويعقد لأجله العديد من الإجتماعات المكثفة مع شركات متخصصة في هذا المجال. المصدر: المنار
هذه المقالة عن عجائب الدنيا الجديدة. لتصفح عناوين مشابهة، انظر عجائب الدنيا. عجائب الدنيا السبع الجديدة ( بالإنجليزية: New 7 Wonders of the World) هو مشروع استثماري أطلقه منتج أفلام كندي من أصل سويسري يدعى برنارد فيبر عام 1999 ، وذلك من خلال شركة ربحية أنشأها باسم مؤسسة العالم المفتوح الجديد (New Open World Corporation). وهي شركة تهدف إلى الحصول على الأرباح من خلال إشراك الأفراد من مختلف أنحاء العالم للتصويت على قائمة عجائب سبع جديدة. هذه العجائب حسب اقتراح الشركة يجب أن تكون قد بنيت من قبل الإنسان قبل نهاية عام 2000 ويجب أن تكون صامدة إلى وقت انتهاء التصويت. عجائب الدنيا السبع الجديدة
محتويات
1 المسابقة الأولى لعجائب العالم السبعة
2 المسابقة الثانية لعجائب العالم السبعة
3 أسلوب التصويت
4 الفائزون
5 بقية الترشيحات
6 الفرص الاستثمارية
7 الرقم سبعة
8 الاعتقادات الخاطئة عن عجائب الدنيا السبع الجديدة
9 ردود الفعل
9. 1 ألمانيا
9. 2 مصر
9. 3 الأردن
10 انظر أيضًا
11 مصادر
المسابقة الأولى لعجائب العالم السبعة [ عدل]
قامت الشركة بإجراء المسابقة للمرة الأولى عام 2000 [1] حيث اختارت الشركة 17 موقعا ليتم التصويت عليها، إلا أن الانتقادات التي وجهت لها من قبل الجمهور دفعها لإضافة ست مواقع أخرى طالب بها الجمهور منها أوبرا سيدني في أستراليا ، وجسر البوابة الذهبية وناطحة السحاب إمباير ستيت ، في الولايات المتحدة.
وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ (182) يقول تعالى: ( والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون) ومعناه: أنه يفتح لهم أبواب الرزق ووجوه المعاش في الدنيا ، حتى يغتروا بما هم فيه ويعتقدوا أنهم على شيء ، كما قال تعالى: ( فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين) [ الأنعام: 44 ، 45]
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأعراف - الآية 182
القول في تأويل قوله تعالى: ( فذرني ومن يكذب بهذا الحديث سنستدرجهم من حيث لا يعلمون ( 44) وأملي لهم إن كيدي متين ( 45)
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: كل يا محمد أمر هؤلاء المكذبين بالقرآن إلي ، وهذا كقول القائل لآخر غيره يتوعد رجلا: دعني وإياه ، وخلني وإياه ، بمعنى أنه من وراء مساءته. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأعراف - الآية 182. و "من" في قوله: ( ومن يكذب بهذا الحديث) في موضع نصب ، لأن معنى الكلام ما ذكرت ، وهو نظير قولهم: لو تركت ورأيك ما أفلحت. والعرب تنصب: ورأيك ، لأن معنى الكلام: لو وكلتك إلى رأيك لم تفلح. وقوله: ( سنستدرجهم من حيث لا يعلمون) يقول جل ثناؤه: سنكيدهم من حيث لا يعلمون ، وذلك بأن يمتعهم بمتاع الدنيا حتى يظنوا أنهم متعوا به بخير لهم عند الله ، فيتمادوا في طغيانهم ، ثم يأخذهم بغتة وهم لا يشعرون. وقوله: ( وأملي لهم إن كيدي متين) يقول تعالى ذكره: وأنسأ في آجالهم [ ص: 562] ملاوة من الزمان ، وذلك برهة من الدهر على كفرهم وتمردهم على الله لتتكامل حجج الله عليهم ( إن كيدي متين) يقول: إن كيدي بأهل الكفر قوي شديد.
سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
( والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين)
قوله تعالى:( والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون وأملي لهم إن كيدي متين)
اعلم أنه تعالى لما ذكر حال الأمة الهادية العادلة ، أعاد ذكر المكذبين بآيات الله تعالى ، وما عليهم من الوعيد ، فقال:( والذين كذبوا بآياتنا) وهذا يتناول جميع المكذبين ، وعن ابن عباس رضي الله عنهما: المراد أهل مكة ، وهو بعيد ، لأن صفة العموم يتناول الكل ، إلا ما دل الدليل على خروجه منه. وأما قوله:( سنستدرجهم) فالاستدراج الاستفعال من الدرجة بمعنى الاستصعاد أو الاستنزال ، درجة بعد درجة ، ومنه درج الصبي إذا قارب بين خطاه ، وأدرج الكتاب طواه شيئا بعد شيء ودرج القوم ، مات بعضهم عقيب بعضهم ، ويحتمل أن يكون هذا اللفظ مأخوذ من الدرج وهو لف الشيء وطيه جزءا فجزءا.
سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لاَ يَعْلَمُونَ : - مملكة الشيخ الدكتور أبو الحارث للروحانيات والفلك
أخرجه أحمد (4/145 ، رقم 17349) ، والطبراني فى الكبير (17/330 ، رقم 913) ، وفى الأوسط (9/110 ، رقم 9272) ، قال الهيثمي (10/245): رواه الطبراني فى الأوسط عن شيخه الوليد بن العباس المصرى ، وهو ضعيف. والبيهقي فى شعب الإيمان (4/128 ، رقم 4540). وأخرجه أيضًا: الروياني (1/195 ، رقم 260) ، والرافعي فى التدوين (1/279) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة (414). ما أظلم من قرأ هذا ولم تدمع عيناه وما أقسى قلبه، قال المناوي في "فيض القدير بشرح الجامع الصغير": (من الدنيا) أي من زهرتها وزينتها (ما يحبه) أي العبد من نحو مال وولد وجاه (على معاصيه) أي عاكف عليها ملازم لها (استدراج) أي أخذ بتدريج واستنزال من درجة إلى أخرى، فكلما فعل معصية قابلها بنعمة وأنساه الاستغفار فيدنيه من العذاب قليلاً قليلاً ثم يصبه عليه صباً. قال إمام الحرمين: إذا سمعت بحال الكفار وخلودهم في النار فلا تأمن على نفسك فإن الأمر على خطر، فلا تدري ماذا يكون وما سبق لك في الغيب، ولا تغتر بصفاء الأوقات فإن تحتها غوامض الآفات. سنستدرجهم من حيث لا يعلمون. وقال علي كرم الله وجهه: كم من مستدرج بالإحسان وكم من مفتون بحسن القول فيه. وكم من مغرور بالستر عليه، وقيل لذي النون: ما أقصى ما يخدع به العبد؟ قال: بالألطاف والكرامات {سنستدرجهم من حيث لا يعلمون}.
تفسير: (والذين كذبوا بآياتنا سنستدرجهم من حيث لا يعلمون)
قال في الحكم: " خف من وجود إحسانه إليك، ودوام إساءتك معه، أن يكون ذلك استدراجًا لك ؛ { سَنَسْتَدرِجُهُم من حيث لا يعلمون} ". وقال سهل بن عبدالله رضي الله عنه:" نمدهم بالنعم، وننسيهم الشكر عليها، فإذا ركنوا إلى النعمة وحجبوا عن المنعم: أُخذوا". وقال ابن عطاء رضي الله عنه: "كلما أحدثوا خطيئة جددنا لهم نعمة، وأنسيناهم الاستغفار من تلك الخطيئة". وقال الشيخ ابن عباد رضي الله عنه:" الخوف من الاستدراج بالنعم من صفة المؤمنين، وعدم الخوف منه مع الدوام على الإساءة من صفة الكافرين". يقال: من أمارات الاستدراج: ركوب السيئة والاغترار بزمن المُهلة، وحمل تأخير العقوبة على استحقاق الوصلة، وهذا من المكر الخفي. قال تعالى: { سَنَسْتدرِجُهُم من حيث لا يعلمون} أي: لا يشعرون بذلك، وهو أن يلقي في أوهامهم أنهم على شيء، وليسوا كذلك، يستدرجهم في ذلك شيئًا فشيئًا، حتى يأخذهم بغتة، كما قال تعالى: { فلما نسوا ما ذُكروا به}؛ إشارة إلى مخالفتهم وعصيانهم، بعدما رأوا من الشدة، { فتحنا عليهم أبواب كل شيء} أي: فتحنا عليهم أسباب العوافي وأبواب الرفاهية، { حتى إذا فرحوا بما أُوتو ا} من الحظوظ الدنيوية، ولم يشكروا عليها برجوعهم منها إلينا، { أخذناهم بغتة} أي: فجأة،{ فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ}[الأنعَام:44]؛ آيسون قانطون من الرحمة.
إسلام ويب - تفسير الطبري - تفسير سورة القلم - القول في تأويل قوله تعالى "فذرني ومن يكذب بهذا الحديث "- الجزء رقم24
وَإِنْ يَكَادُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَيُزْلِقُونَكَ بِأَبْصَارِهِمْ لَمَّا سَمِعُوا الذِّكْرَ وَيَقُولُونَ إِنَّهُ لَمَجْنُونٌ (51)
وإن يكاد الكفار حين سمعوا القرآن ليصيبونك -أيها الرسول- بالعين؛ لبغضهم إياك، لولا وقاية الله وحمايته لك، ويقولون: -حسب أهوائهم- إنه لمجنون. وَمَا هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ (52)
وما القرآن إلا موعظة وتذكير للعالمين من الإنس والجن.
وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ (182) القول في تأويل قوله: وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ (182) قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: والذين كذبوا بأدلتنا وأعلامِنا, فجحدوها ولم يتذكروا بها, سنمهله بغِرَّته ونـزين له سوء عمله, (27) حتى يحسب أنه فيما هو عليه من تكذيبه بآيات الله إلى نفسه محسن, وحتى يبلغ الغايةَ التي كُتِبَتْ له من المَهَل, ثم يأخذه بأعماله السيئة, فيجازيه بها من العقوبة ما قد أعدَّ له. وذلك استدراج الله إياه. * * * وأصل " الاستدراج " اغترارُ المستدرَج بلطف من [استدرجه] ، (28) حيث يرى المستدرَج أن المستدرِج إليه محسنٌ، حتى يورِّطه مكروهًا. * * * وقد بينا وجه فعل الله ذلك بأهل الكفر به فيما مضى، بما أغنى عن إعادته في هذا الموضع. (29) ---------------- الهوامش: (27) فاجأنا أبو جعفر بطرح ضمير الجمع منصرفاً إلى ضمير المفرد ، وهو غريب جداً. ولكن هكذا هو في المخطوطة والمطبوعة. وتركته على حاله ، لأني أظن أن أبا جعفر كان أحياناً يستغرقه ما يريد أن يكتب ، فربما مال به الفكر من شق الكلام إلى شق غيره.