ونصائح تطبيقية. سلس و خفيف ما تم طرحه في الكتاب يُعتبر المختصر المفيد أُشجع الكاتبة على مزيد من الاصدارات التثقيفية من هذا النوع
This review has been hidden because it contains spoilers. To view it,
click here.
- تحميل كتاب انثى مخمليه PDF فوز ( اطلبه من هاذا الموقع )
- تحميل كتاب أنثي مخملية PDF
- موقع حراج
- جريدة الرياض | حافلات خط البلدة .. أما آن لها أن تتقاعد أو يعاد تأهيلها؟!
- جريدة الرياض | خط البلدة
- فيديو 24 : باص خط البلدة يعتلي الرصيف ليتجاوز فيقع في قبضة المرور
تحميل كتاب انثى مخمليه Pdf فوز ( اطلبه من هاذا الموقع )
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب
لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا
تحميل كتاب أنثي مخملية Pdf
عزيزي القارئ، إذا كنت مخضرمًا بالقراءة أو لم تكن؛ ستجد أن الكلمات التي جاءت في الكتاب ركيكةٌ تَسردُ الأحداث المستقبلية بشكلٍ واضحٍ ومفصلٍ وكأنه يُكتب في زمننا الحالي، على الرغم من وفاة الكاتب منذ ألف عامٍ تقريبًا، وبالرغم من ذلك، لا يزال البعض مهتمًا بهذه الكلمات ويشاركها على مواقع التواصل الاجتماعي. بالإضافة إلى ذلك، عَلّقَ البعض على اسم الكتاب، أي اسم "عظائم الدهور" لا يدل على أيّ معنى ولا يمكن تفسيره للاستدلال على شيءٍ معينٍ، فلو كان اسمه "عظائم الأمور" لكان الأمر منطقيًّا بعض الشيء. تحميل كتاب أنثي مخملية PDF. وأيضًا، لا يوجد عن كاتب كتاب عظائم الدهور أيّ معلوماتٍ تُذكر - كما أشرنا سابقًا -، فأيّ كاتبٍ عريقٍ وذو أعمالٍ قيمةٍ، تبقى أعماله متداولةً حتى آلاف السنين، إذًا، ربما حتى اسم الكاتب مزيف! ؛ فلم يَذكر التاريخ العربيّ الإسلامي اسم "أبي علي الدبيزي" بتاتًا. كما تم التواصل مع المؤرخ والمفكر المصري المتخصص في علوم التاريخ والحضارة العربية والإسلامية أيمن فؤاد؛ والذي أكد وصرح أنّه لم يسمع عن كتاب عظائم الدهور قط، و لا عن مؤرخٍ وكاتبٍ يدعى أبي علي الدبيزي، كما نفى كل ما يُقال ويتداول وأكد على أنه عارٍ عن الصحة.
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "أنثي مخملية" أضف اقتباس من "أنثي مخملية" المؤلف: فوز الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "أنثي مخملية" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
باص خط البلده الحرامي!! - - YouTube
موقع حراج
فيديو: التفحيط يطول باص خط البلدة في الرياض
انتشر مؤخراً مقطع فيديو على مواقع التواصل الإجتماعي يظهر فيه تجمع لعدد كبير من الشباب لمشاهدة استعراضات التفحيط التي يشتهر بها بعض الشباب داخل المملكة العربية السعودية. وقد ذكروا أن التصوير تم في حي الروضة الواقع في شرق العاصمة الرياض ، لكن الغريب في هذا المقطع أن التفحيط كان بباص مدرسة خط البلدة وقد ذكر صاحب المقطع أن الاستعراض بدأ من الساعة 12 من بعد منتصف الليل حتى وقت أذان الفجر، وذكر كذلك أنهم لم يشاهدوا دورية شرطة واحدة وقت الاستعراض مما منحهم الحرية لإكماله حتى وقت الفجر. شاهد أيضاً:
فيديو: داوود الشريان يحاور مفحطين ملثمين في برنامجه على MBC
فيديو لأفظع الحوادث التي سببها التفحيط
فيديو لحادث مروع وضحيه جديده من ضحايا التفحيط
جريدة الرياض | حافلات خط البلدة .. أما آن لها أن تتقاعد أو يعاد تأهيلها؟!
الثلاثاء 30 ذو القعدة 1438هـ - 22 أغسطس 2017م -31 برج الأسد
صورة ضوئية لما نشرته «الرياض»
"خط البلدة" مسمى أطلق على حافلات النقل القديمة التي تستخدم كوسائل نقل خصوصا في مدينة الرياض، وهي للأسف لاتخضع لتنظيم معين، لم يخصص لها أي مواقف أو خطط سير، وتساهلت وزارة النقل، وأمانة مدينة الرياض، والمرور في تنظيمها، فأغلبها حافلات قديمة ومتهالكة ولاتعكس الوجه الحضاري لمدننا. فيديو 24 : باص خط البلدة يعتلي الرصيف ليتجاوز فيقع في قبضة المرور. يعاني سائقوها من إهمال التنظيم والتجاهل لرعاية شؤونهم، فاعتمدوا على أنفسهم بالتنظيم الارتجالي، وقد صدرت عدة قرارات لإيقاف تلك الحافلات وحجزها، ولكن يتم الإفراج عنها دون إعادة لتنظيمها أو تحسين خدماتها، من يستقلها يلحظ الإهمال والتواضع في خدماتها. هي بهذه الهيئة تسيء لما وصلت إليه الرياض الحديثة، ويثير بقاؤها العديد من علامات الاستفهام، فكيف تبقى دون إعادة تأهيل أو تنظيم، علماً أنه لو تم إعادة تأهيلها وتنظيمها بما يواكب مثيلاتها عالميا فسوف تتضاعف مداخيلها وسيجد مستخدموها خدمات راقية، وستكون جزءا من الوجه الحضاري للرياض عاصمة المملكة. قرارات لم تنفذ
صدر قرار مجلس الوزراء رقم 64 بمنع نقل ملكية هذه الحافلات وعدم إصدار أي تراخيص أخرى لها، وبالرغم من صدور هذا القرار قبل عشرين عاما وكان بتاريخ 4/6/1415هـ ، إلا أنه لم يعقبه أي قرار لإيقافها وتقاعدها، أو تنظيمها، وبقيت هذه الحافلات صامدة، ولازالت تقدم خدماتها المتواضعة داخل الرياض حتى اللحظة.
جريدة الرياض | خط البلدة
وفي خط الستة ، ذات الضدية ، لطن بنكهة التآمرية! فالزرقة هي الضد الوحيد ، أما بقية (الأضداد) ، فتحكمها درجة (الضدية) والتضاد! يزعمون بأن الكل يقصيهم! والكل يكرههم! والكل ضدهم! كذبات أصّلوا لها على مدار أعوام عديدة ، حتى توارثوا (التضاد) مع كل ما لاح زرقة! والضد يكشفه ضد الضد! ركاب خط البلدة (بسطاء) الفكر ، ونظرياتهم لا تتعد (معاشات) آخر شهورهم ، إذ الطموح ضرب من اللوغريتمات الرياضية التي لا يجيدون فك طلاسمها! موقع حراج. وفي خط الستة ، ذات الأمر تماماَ ، مع اختلاف المآرب! فطموحهم تأصيل (كذبات) التاريخ ، و (فريات) المفترين ، واتهام الآخرين بها ، علّ الأسبقية تكفل لهم مصداقيتهم وتدحض حجج الآخرين! قائد (خط البلدة) (يدوج) ليله ونهاره ، ويربط شمسه بقمره ، بحثاً عن الرزق ، والله قد كفل للجميع أرزاقهم! يتوه ، و (يحوس) ، ويتلفت هنا وهناك ، وينافخ (بشنبه) ، ثم يعود مع ذات الطريق التي سلكها في أول مرة! لماذا! لأنه (خط البلدة)! وكذا الحال مع ربان (خط الستة)! يتحدث حول (حمرة) الشفق ، و (صفرة) الشمس وقوة حرقها ، و (خضرة) الأراضي الغناء ، لكنه لا يجد ذاته في نهاية المطاف إلا في الزرقة! فالزرقة سبيل الوصول السريع نحو المنى!
فيديو 24 : باص خط البلدة يعتلي الرصيف ليتجاوز فيقع في قبضة المرور
بصراحة ربنا أول مرة أعرف أن باصات (خط البلدة) ظاهرة من وجهة نظر وزارة النقل - القاعدة تقول كل ظاهرة لها علاج - رغم أن معظم زبائنهم من (العمالة الآسيوية) وبعض المقيمين العرب ممن لا يملكون سيارات، ومع ذلك تجد أن هناك لغة مشتركة بين السائق (الظاهرة) وبين هؤلاء، قبل أسبوع وجدت (مُتسعاً من الوقت) فركنت سيارتي ولم أحتج سوى دقيقتين لأجد نفسي قابعاً في ذيل (خط البلدة).. ؟! لا يمكن وصف صوت (الشكمان) المُزعج، ولا مستوى النظافة السيئ، ولا روائح الدخان (وغيره) مع الزحام، المراتب تتراقص بي مع كل مطب أو حفرة، السيارة كانت تتمايل بشكل سريع، وتقف فجأة، ثم تعود لتنطلق مرة أخرى، غيّرت مكاني وإذا أنا بأحد المقاعد المتحركة جوار أحد العمال، الذي نظر إلي بتقزز، وكأنه يقول حتى (خط البلدة) بتسعودونها؟! غداً نتعرَّف على تفاصيل التجربة.. وعلى دروب الخير نلتقي.
ويتزامن انطلاق شبكة الحافلات في الرياض، لتكون الرافد الرئيسي لشبكة القطارات، كناقل رئيسي للركاب ضمن الأحياء وعبر مناطق المدينة، إذ يعمل مشروع حافلات الرياض على اختيار مسارات الحافلات بناء على عدد من المعايير والأسس، من أبرزها التكامل مع شبكة القطارات والتوافق مع المخطط العمراني، والتوسع المستقبلي للمدينة، وربط مراكز التوظيف والمراكز التجارية بالأحياء، وتقليل حجم حركة السيارات في الشوارع والطرق، وتقليل التلوث البيئي، وهدر استهلاك الطاقة، إضافة إلى تقليص الوقت المهدر على شبكة الطرق.