فوائد النجوم في السماء.. أنواع النجوم بالتفصيل، لو نظرنا الى الكون من حولنا لوجدنا وتاملنا في قدره الله سبحانه وتعالى على الخلق فقد خلق الله سبحانه وتعالى هذا الكوكب العظيم وجعل فيه العديد من المكونات. ما هو المقصود بالنجوم؟ يمكن تعريف النجوم على انها هي تلك الاجرام السماويه التي نراها مضيئه في السماء ليلا حيتان نجوم تتكون من الهيدروجين والهيليوم التي تعطيها الضوء والحراره، كما نرى النجوم في السماء ليلا مضيئه وذات اشعاع. عدد انواع النجوم؟ يمكن ان عدد انواع النجوم باختلاف انواعها على النحو الاتي: النجوم الصفراء النجوم الزرقاء النجوم البرتقاليه الاقزام الحمراء النجوم النيوترونيه النجوم السوداء الاقزام البنيه ما هي فوائد النجوم؟ يمكن تلخيص فوائد النجوم في العديد من النقاط كما يلي: الاستدلال على عظمه الله سبحانه وتعالى في خلقه. هدايه البشريه عند السفر تعتبر النجوم رجوما للشياطين تعتبر النجوم اساس الكثير من العلوم
- انواع النجوم في السماء والمجرات
- نظريةُ الأكوان المتوازية: حقيقةٌ علمية قابلةٌ للإختبار – Iraqi Translation Project
- أشهر خمس نظريات "قابلة للتصديق" عن الأكوان المتعددة ! - أراجيك - Arageek
انواع النجوم في السماء والمجرات
وقد يظن البعض أن هذا كان قديمًا فقط لكن الحقيقة أن لوقتنا هذا يستدل بها أهل البدو وصحراء النرويج ونيوزلاندا. ولعل ما جعل النجوم دليلًا إستدلاليًا هو ثابتها لفترة طويلة لأنها تحتاج الكثير من الوقت لتغير مكانها عكس حركة كوكب الأرض. منهج علم التسيير
علم التسيير هو أحد العلوم المعتمد منهجها على دراسة النجوم وموقعها في السماء. ليستفاد منها دينيًا في معرفة إتجاه القبلة من جميع أنحاء العالم وبعض الأمور الخاصة. لكن يحرم بعض فروع هذا العلم مثل التنجيم الذي يستخدم النجوم لرسم أقدار الناس ومعرفة الغيب. معرفة تاريخ نشأة الكون
وهي أحد مهام علم الفلك الذي يستفاد من النجوم من خلال دراسة تاريخ نشأت النجم. ومعرفة عدد السنين الدقيقة لنشأة الكون وكم مر على الإنفجار العظيم. الذي بدأ منه كل شئ لذلك تعتبر هذه الفائدة من أهم فوائد النجوم في السماء. ضوء الشمس
ما قد يجهله الكثيرين حتى الآن أن الشمس هي أضخم وألمع نجمة في مجرتنا. مجرة درب التبانة وطبعًا بدونها سيختل الليل من النهار وستنهار الحياة البشرية بأكملها. فهي المصدر الرئيسي للضوء والحرارة للكورة الأرضية وأحد أهم عوامل الجاذبية التي تجعل الأرض تلتزم بمسارها.
وليس بالضّرورة أن تمتصَّ هذه الكرة كلَّ المادة: فهي تجتذبُ معظمها، لكن من الشائع أن تبقى حولها بقايا كثيرةٌ من الغاز والغُبار والتي تتكاثفُ لاحقاً لتتحوَّل إلى كواكب ومُذنّبات، وغير ذلك من الأجرام المُحيطة بالنجوم. [٣]
عندما يزدادُ حجم الكرة الغازيّة كثيراً يُصبح وزنها ثقيلاً جداً، لأنَّ ثمة كميّة هائلة من المادّة التي تنجذبُ نحو مركزها، وبالتالي تنهارُ تلقائيّاً على نفسها، ويُسبّب هذا الانهيار عمليّةً مُهمةً جداً في حياة النجوم، وهي تُسمّى بالاندماج النووي. يبدأ الاندماجُ النووي عندما ترتفعُ درجة الحرارة في باطن النجم بفعل الضغط الواقع عليه، وهذه الحرارة عندما تصلُ إلى درجة عالية جداً تجعلُ ذرات الهيدروجين الموجودة في مركز النجم تندمجُ مع بعضها البعض، إذ تتَّحدُ كل ذرَّتين من الهيدروجين معاً لتُكوّنا ذرة هليوم واحدة، فلدى عُنصر الهيدروجين بروتون واحد في نواة ذرّته، بينما لذرّة الهليوم بروتونان، وعندما تجتمع ذرات الهيدروجين لتتحوَّلَ إلى الهليوم تقعُ عملية فيزيائيّة تُحرِّر كميّة هائلة من الطاقة، وتنبعثُ هذه الطاقة على هيئة موجاتٍ كهرومغناطيسية تُرسل الكثير من الضوء والحرارة حول النجم.
وأخيرًا، تجدر الإشارة إلى أن الأنواع المختلفة من الأكوان المتعددة يمكن أن تتحد أو تتعايش. على سبيل المثال، يمكن أن تشمل الأكوان المتعددة من نوع إيفريت عوالم مختلفة، كل منها عبارة عن عوالم دائمة التضخم إلى الأبد، أو من حيث المبدأ، أن تخرج أكوان متعددة مستمرة أو ينتج كون "طفل". نظريةُ الأكوان المتوازية: حقيقةٌ علمية قابلةٌ للإختبار – Iraqi Translation Project. نقد النظرية:
تعرضت فرضية الأكوان المتوازية إلى نقد بشكل كبير علة أنها مجموعة من التخمينات أو الفلسفة عن كونها علم، وهي في الواقع مصدر قلق، خاصةً النوع المنفصل من الأكوان المتعددة، أما الأنواع الأقل نقدًا هي الأكوان التي تظهر كأثر جانبي لنظريات ذات دوافع جيدة ومختبرة أو التي تعترف بمستوى معين من التحقق التجريبي، ولكن من أشرس النقاشات التي تحيط بتفسير الفرضية تلك التي تناقش القيم الثابتة الكونية. وعلى الصعيد الآخر، يمكن القول أن هذا المنطق لا يختلف عن تفسير درجة الحرارة غير المعتادة للغاية والكثافة على الأرض بالنسبة لمعظم المواقع الأخرى في الكون، وذلك لأن الحياة لا تحدث إلا في ظروف معينة من درجة حرارة وكثافة، ومع ذلك إنه لمن الصعب جدًا وضع تعريف للحياة أو ما هي متطلبات وجودها في إطار الأكوان المتعددة، إذ إنه من الصعب جدًا حساب احتمالات نجاح حياة بنفس المعطيات في كون آخر موازي.
نظريةُ الأكوان المتوازية: حقيقةٌ علمية قابلةٌ للإختبار – Iraqi Translation Project
يمتد الكون المرئي فقط بقدر المسافة التي استطاع الضوء المرور خلالها في الـ 13. 7 مليار سنة منذ الانفجار الكبير (هذا يعد 13. 7 مليار سنة ضوئية)، الزمان والمكان وراء تلك المسافة يمكن أن يعتبر كون منفصل لحاله. بهذه الطريقة، العديد من الأكوان موجودة بجانب بعضها البعض في لحاف مُرقَّع عملاق من الأكوان. الأكوان الفقاعية
بالإضافة إلى الأكوان المتعددة التي تم إنشاؤها عن طريق تمدد لا حدود له للزمان والمكان، ويمكن أن تنشأ أكوان أخرى من نظرية تُسمَّى "التضخُّم الأبدي". التضخم هو فكرة أن الكون يتوسَّع بسرعة بعد الانفجار الكبير، بل في الواقع يتضخم مثل بالون. أشهر خمس نظريات "قابلة للتصديق" عن الأكوان المتعددة ! - أراجيك - Arageek. أول من اقترح التضخم الأبدي، عالم الكونيات Alexander Vilenkin في جامعة Tufts، مشيرًا إلى أن بعض المناطق في الفضاء توقَّفت عن التضخم، في حين لا تزال مناطق أخرى تتضخَّم، مما أدَّى بالتالي إلى عزل العديد منهم "الأكوان الفقاعية". بالتالي، كوننا، حيث انتهى التضخم، متيحًا للنجوم والمجرات بالتشكل، ما هو إلا فقاعة صغيرة في بحر شاسع من الفضاء، وبعضه لا يزال يتضخم، يحتوي على العديد من فقاعات أخرى مشابه لنا. وفي بعض هذه الأكوان الفقاعية، قوانين الفيزياء والثوابت الأساسية قد تكون مختلفة مما عندنا، مما يجعل بعض الأكوان أماكن غريبة حقًا.
أشهر خمس نظريات &Quot;قابلة للتصديق&Quot; عن الأكوان المتعددة ! - أراجيك - Arageek
ومن الممكن أيضًا مناقشة ما إذا كانت الأكوان المتعددة متفقةً مع شفرة أوكام أم لا، الذي يرى أن أبسط تفسير للكيان أو الظاهرة هو الذي ينبغي اختياره، ومن ناحية أخرى يدعي المدافعون عن نظرية الأكوان المتعددة أن التفسير الأبسط هو أن كوننا المرئي هو جزء من سلسلة الأكوان المتعددة وليس منفصل أو قائم بذاته!. اقرأ أيضًا:
عندما تتصادم الأكوان المتوازية تولد ميكانيك الكم
أفضل كتب علم الفلك والفيزياء الفلكيّة
ما هو مصدر النظريات القائلة بوجود أكوان متعدة أو موازية؟
عُلماء يدحضون فكرة تواجدك في عددٍ غير محدودٍ من الأماكن
المصدر
المترجم: بيتر نبيل. تدقيق: حسام التهامي.
وبالضوء تنتقل المعلومات، وهو صاحب سرعة ثابتة أيضا لا تتغير في الفضاء والفراغ أبداً. وحيث إن مادة الكون واحدة ونواميسه واحدة، فإن المعلومات المنتقلة فيه تتبع ذات النواميس. ولكن ماذا لو كان هناك كون آخر غير كوننا؟ هل يصح لنا أن نطلق عليه اسم كون؟ ربما، لكن الصعوبة وربما الاستحالة ستكمن في أن نعرف كيف لنا أن نتواصل مع هذا الكون، فهل ذلك مقبول عقلياً أو رياضياً على الأقل؟
"إن وجود كون آخر منفصل عنا يستلزم خبراً حتمياً صادقاً، كأخبار الغيب، إذ إن الاتصال به لن يكون ممكنا إذا كانت النواميس والثوابت الكونية فيه تختلف عن نواميس كوننا وثوابته"، فلا يمكن لشعاع الضوء أن ينقل لنا حينها خبراً، لأنه لن يكون الرسول المناسب الذي يفهم لغة ذلك الكون أو طبيعته. ناهيك عن معضلة أخرى أكبر من ذلك، فبحسب نظرية النسبية العامة لآينشتاين، فإن الزمان والمكان خلقا معا لحظة الانفجار العظيم التي بدأ معها كوننا قبل قرابة 13. 8 مليار سنة من الآن، وإذا كان كل شيء نعرفه أو سنعرفه مستقبلاً يقع ضمن حدود هذا الكون، فأنى لنا ونحن من طبيعته وجزء من ناموسه أن نرصد شيئا خارجه؟ فالمصطلحات (خارج وداخل) هي مصطلحات مردودة بحسب نظرية الانفجار العظيم، إذ لا معنى لها قبل الكون فهي خلقت مع خلقه، والداخل والخارج أجزاء منه نفسه، فلا يمكن أن نتخيل كونا ككرة مثلا وكونا آخر ككرة أخرى بجانبه، لأن الفراغ بينهما سيناقض المفهوم السابق.