"شقران في المقدمة" واحدة من أشهر العبارات خلال العقود الثلاثة الماضية في الشارع السعودي ، ولاقت رواجًا كبيرًا بين مختلف الأوساط الرياضية، بل تكاد تكون الوحيدة التي بقي أثرها حتى يومنا الحاضر. ولم تأتِ هذه العبارة من فراغ؛ لكونها تتعلق بذلك الحصان الأشقر الجميل الذي تم استقطابه من الولايات المتحدة الأمريكية لصالح الإسطبل الأزرق لأبناء الأمير محمد بن سعود الكبير؛ بهدف المنافسة على البطولات الكبرى في 1993م. وتفصيلاً، أُطلق على الحصان الأشقر اسم "شقران" بدلاً من اسمه الأصلي "أناذور ريفيو"، حينما كان نظام نادي الفروسية (نادي سباقات الخيل حاليًا) يسمح بتغيير أسماء الخيل الأجنبية إلى العربية. وحينها كانت التوقعات كبيرة جدًّا بأن يحصد الكثير من الألقاب المهمة في السباقات المحلية عطفًا على تاريخه في السباقات الأمريكية، إلى جانب تميزه بالشكل النادر، والسلالة المنتجة للأبطال.. إلا أن الحظ لم يحالفه في السباقات؛ إذ خرج بأربعة انتصارات بالميدان السعودي، منها ثلاث كؤوس اعتيادية، وحل ثانيًا في كأس الملك لعام 1413هـ خلف الجواد "رزق الله"، وثالثًا في كأس ولي العهد أيضًا خلف الجواد "رزق الله" و"صيتة" عام 1414هـ، ثم اعتزل السباقات بسبب الإصابة.
شقران في المقدمة في الابتكار والبحث
شقران في المقدمه | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
آخر نشاط:
30 ديسمبر 2019 في 16:22
انضم:
16 أكتوبر 2019
المشاركات:
7
تقييمات إيجابية:
0
تقييمات محايدة:
تقييمات سلبية:
تاريخ الميلاد:
13 مارس 1990 (العمر: 32)
عضو, 32
شقران في المقدمه شوهد آخر مرة:
30 ديسمبر 2019
جاري تحميل الصفحة...
حول
تاريخ الميلاد: 13 مارس 1990 (العمر: 32)
التخصص:
صناعي
الجامعة:
سعود
سنة التخرج:
2015
شقران في المقدمة 4 مناطق تتصدر
وسارت الأيام بالفحل "شقران" في مزرعة نوفا لإنتاج الخيل، المغذي الرئيسي للإسطبل الأزرق، لتعاود الظهور عبارة "شقران في المقدمة" كبارقة أمل مهمة في مستقبل صناعة الخيل السعودية ، من خلال مؤشرات الجيل الأول من أبنائه في جذب المنتجين بقوة، وتهافتهم عليها بمعدلات عالية، وحقق أبناؤه أسعارًا قياسية في مزادات الخيل، حتى أثبتوا علو كعبهم في السباقات من خلال أسماء كثيرة، سطرت وجودها بانتصارات متعددة على مختلف المسافات؛ لتتأكد هذه العبارة بشكل قاطع في صدارة "شقران" بوصفه أكثر الفحول السعودية التي قدمت فائزين بكأس ولي العهد الأمين للإنتاج المحلي منذ أن اعتُمدت في عام 1415هـ حتى يومنا الحاضر. ومن أبنائه الذين حققوا كأس ولي العهد البطل "شقار" عام 1423هـ، ثم البطل "طيف" عام 1425هـ، والبطل "ابن شقران" عام 1426هـ الذي يُعد آخر أبنائه وأغلاهم سعرًا؛ إذ بيع بمبلغ 4. 2 مليون ريال؛ ليخلف الفحل "شقران" رصيدًا مميزًا من الانتصارات من خلال أبنائه، وصلت إلى 151 فوزًا من أصل 1377 مشاركة بالميدان السعودي. ولا يزال يدور في الأذهان السبب الرئيسي والسر في تميُّز "شقران" عن أقرانه، وتأثيره الكبير الذي ارتقى بإنتاج الخيل السعودية في تلك الفترة.
تخط إلى المحتوى الرئيسي
سأدخل في الموضوع مباشرةً ولربما العنوان أعطى للبعض إنطباعاً عن فحوى المقال من تلك الجملة الشهيرة ، وارجو أن يلتمسوا لي العذر (لقُدمي) فهنا كان عهدي بها ، عن من أتحدث ؟ عن القناة الأولى السعودية وعن باقي قنواتنا الرسمية المُهملة والتي هي بحاجة ماسة إلى غربلة شاملة وكاملة وتطوير جذري وعندما نتحدث عن التطوير فإننا نأمل بأن نراها بشكلٍ رائع ينافس باقي القنوات التي يزداد عدد الإقبال عليها كل ساعة وكل يوم بسبب التجديد والتنويع والإحترافية في العمل والتصوير والإخراج. كونها صرحاً يحمل طابعاً وطنيا حكوميا لا ينفك عنها قد يعطي لها توجهاً محدداً كأي قناة حكومية رسمية اخرى ، لكن القالب التقليدي الذي تلبسه القناة منذ سنواتٍ طويلة ولم تغيره قد أفقد المشاهد المتعة وقل حرصه على متابعتها إلا في حالتين اثنين أكاد أجزم أن نسبة المشاهدة حينها ترتفع لذروتها وتكون إما لعرض مباراة مهمة أو لإعلان صدور أوامر ملكية بالطبع. وبما أن الشيء بالشيء يذكر شاهدتها حالي كحال أي مواطن ومواطنة سعودية قبل فترة وجيزة عند صدور القرارات الملكية ثم غيرت القناة لأنه لم يجذب إنتباهي كمشاهدة لا إعلان ولا برنامج.
سرعان ما تلقت السيدة ماو مكالمة من متطوعة في منتصف العمر كانت تعيش فوقها في بنايتها ، والتي قالت إنه يريد أن يفحصها. بعد تلك التجربة ، قامت بالتسجيل للمساعدة في توزيع الطعام والضروريات الأخرى على الجيران الآخرين. قالت السيدة ماو: "أشعر بالوحدة وأصبحت أقرب إلى جيراني". أصبح المتطوعون أيضًا موردًا أساسيًا لمئات الآلاف من الأشخاص الذين تم نقلهم إلى مرافق العزل بعد أن ثبتت إصابتهم ، وأجبروا فجأة على ترك حياتهم اليومية دون استعداد يذكر. عندما انتشر مقطع فيديو لفصيل كورجي يتعرض للضرب من قبل العاملين الصحيين ببدلات بيضاء شديدة الخطورة ، قفز متطوعون في مجال حقوق الحيوان إلى العمل. أفادت تقارير إعلامية رسمية أن المالك سمح للكلب بالخروج إلى الشارع بعد أن لم يتمكن من العثور على شخص لرعاية الحيوان الأليف قبل إرساله إلى منشأة الحجر الصحي. اعترف مسؤول في وقت لاحق بأن الضرب كان خطأ ، لكن العديد من أصحاب الحيوانات الأليفة غضبوا. قام المتطوعون بتوزيع استمارات على الإنترنت للمقيمين للاشتراك في رعاية الحيوانات الأليفة في الأحياء في جميع أنحاء المدينة. ساعدت هذه المجموعات في نقل الحيوانات الأليفة إلى منازل مؤقتة أو خدمات رعاية التبني عندما يكون أصحاب الاختبار إيجابيًا وقدمت نصائح حول كيفية تمشية الكلاب على الشرفة.
اهلا بك عزيزى الزائر فى موقع يلا خبر الآن نقدم لك هذا الخبر من قسم منوعات نرجو ان ينال اعجابك.. والأن مع الخبر 2022-04-16 13:14:52 ليست آليس، كما أنها ليست بلاد العجائب، إنها "جيما سيمور"الطفلة التي تبلغ من العمر 10 سنوات والتي تعيش في بريطانيا وتحديداً في "سوفولك"، حيث خصصت عائلة جيما منزلاً خاصا للأرنب "ويلو" البالغ من العمر عاماً واحداً. راديو وسرير في منزل الأرنب ويلو يعيش الأرنب "ويلو" في منزل صغير مخصص له، حيث قامت عائلة الطفلة جيسا بتجهيز المنزل بالمدافئ وإضافة إلى مقاعد وستائر وراديو وسرير إلى جانب النافذة التي تطل على الحديقة، كما تم رسم وتزيين منزل الأرنب ويلو بالكامل، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "مترو" البريطانية. وتحرص جيما سيمور دائماً على أن يحصل أرنبها على أفضل الأشياء، كما كانت تفعل ذلك مع الكثير من الحيوانات طوال حياتها عندما ترعى الطيور المصابة وجميع أنواع الحشرات أيضاً. منزل من طابقين وشهية مفتوحة على الأكل يأكل الأرنب المدلل"ويلو" جميع الأطعمة الموجودة كما أنَّه يملك الكثير من الألعاب المخصّصة للأرانب، في منزله الذي يتكون من طابقين، حيث أرادت "جيما" أن تجعل منزل الأرنب ودوداً ومريحاً ومطلياً بألوان زاهية، مفروشاً بالسجاد وتحيط به الرايات، وكثير من التبن، كما يحتوي المنزل أيضاً على مدفأة كهربائية ومصابيح تدفئة.
وكان اليقين الأمريكي حينها، أن المغرب يتعبر منطقة توترات بسبب تنافس قوى أروبية لفرض الحماية عليه واحتلاله، وأنه ليس مجالا آمنا للإستثمارات المالية الأمريكية، مثلما أن ضعف بنيته الإدارية وتخلف بنيته التحتية التي تتطلب التطوير والتحديث بمنطق نظام الخدمات الحديثة، يضعفان الرهان عليه. مما كانت النتيجة العملية على الميدان، في الصورة العامة للواقعة المغربية حينها، هو حرص واشنطن على دعم ما تعتبره متفهما من محاولات فرض الحماية على الجغرافية المغربية بغاية تحديثها من قبل فرنسا وإسبانيا (ماليا، مؤسساتيا، بنى تحتية من موانئ وطرق وخدمات)، لكن دون أن يكون ذلك على حساب حقوقها السابقة في التواجد التجاري بالمغرب. ولعل العنوان الأبرز لذلك، عدم موافقة واشنطن على قرار الحماية الفرنسية والإسبانية على المغرب سوى سنوات بعد 1912. كانت واشنطن، عمليا، أثناء وبعد مؤتمر الجزيرة الخضراء، الخاص بالقضية المغربية، مع الطرح الفرنسي الإنجليزي، في ما يتعلق بتفاهمات 1904 السرية بينهما بخصوص مستقبل المغرب، وليس مع طريح برلين، حتى وإن كانت ألمانيا ومملكة النمسا والمجر تدافعان عن المبادئ المفضلة عند أمريكا المتمثلة في «الحرية التجارية والباب المفتوح والمساواة بين الدول في السوق المغربية».
كيف يمكن تمثل قصة العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية كما تحققت في التاريخ المعاصر والحديث؟. ما هي أبعادها سياسيا وحضاريا وأمنيا وتجاريا؟. لماذا بقيت حقيقة العلاقات بين البلدين سجينة كليشهيات عناوين كبرى، دون الغوص في تحليل المعنى التاريخي لتلك العلاقة النوعية والخاصة؟. أين يكمن السر في كل الرسوخ الإستراتيجي للعلاقة بين واشنطن والرباط؟. وما الذي يشكله «لوبي التاريخ» في تجسير تلك العلاقة بين الدولتين؟. ثم ما الأهمية التي للجغرافية في العلاقة بين طنجة وبوسطن، وبين الدار البيضاء ونيويورك، وبين الصويرة وفلوريدا؟. إنها بعض من الأسئلة التي تحاول هذه المادة الرمضانية أن تجيب عنها، من حيث هي تحاول رسم خط تاريخي لميلاد وتطور العلاقة بين المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية. نعم، هي تستحضر أكيد، أن عين درس التاريخ المغربي ظلت دوما مصوبة باتجاه الشمال المتوسطي في أبعاده الإسبانية والبريطانية والفرنسية والألمانية، وهي تحاول أن تنزاح قليلا صوب غرب المغرب باتجاه عمقه الأطلسي، من خلال مغامرة نبش الغبار عن ذاكرة العلاقات بيننا وبين بلاد «العم سام». ففي ذلك تفسير آخر للكثير من القصة المغربية (الدولة والمجتمع) في التاريخ الحديث والمعاصر وضمن مهرجان اصطخاب المصالح بين القوى العالمية، التي جغرافيته مجال من مجالات تقاطع تلك المصالح.
مثلما أنها كانت التدشين لميلاد الأساطيل البحرية العسكرية الأمريكية عبر المحيطات. وأنه على قدر ما تطورت النظم السياسية والعسكرية الغربية الأروبية في اتجاه خيار «الإستعمار» للجغرافيات العالمية (خاصة بإفريقيا وآسيا) تنفيذا لقرارات مؤتمر برلين لسنة 1884، على قدر ما كانت واشنطن تسجل اختلافها عن ذلك التوجه الأروبي بما تراه يخدم حماية «الحرية التجارية» عبر البحار.