واقع يدمع العين ويدمي القلب! وبرغم ذلك الخذلان إلا ان إخواننا الفلسطينين مازالوا صامدين ويواجهون ذلك العدو بالحجارة في القدس …………. من هو الشعب العربي الأكثر رومانسية؟. وبالقياس على خروج مسيرات يوم القدس أمس الجمعة فلم تخرج مسيرات الا في دول محور المقاومة المعدودة على اصابع اليد واكبر خروج في تلك المسيرات كان في اليمن للشعب اليمني الميمون أنصار الرسالة والرسول صل الله عليه وعلى آله وسلم الذين خرجوا في حشود مليونية تلبيةً لذلك النداء! ولا غرابة في خروجكم يا شعبنا اليمني بهذه الحشود المليونية فأنتم أنتم وليس غيركم من سيحررون القدس ويدخلون ذلك البيت ومن سيقودون ذلك المحور المقاوم لنصرة الإسلام والمسلمين! والسلام!
وين الملايين الشعب العربي وين بتيزي
وإذ لن نستغرب لو كان على قيد الحياة المفكر والموسوعي الصادق النيهوم لما صمت أبداً. إذن، ماذا يشغل بال علي الكيلاني؟.
رغم أنها ابتهجت بنصره في كرري بالقول " لقد أُقتص له" تعني أن كتشنر قد انتقم لمقتل غردون وهو عين ما قاله وينستون تشرشل الذي جاء مراسلاً حربياً مع الجيش الغازي، فيما معناه، وإن كان ما قاله يستبطن الاعتراف بشجاعة السودانيين: لقد قتلناهم ولم ننتصر عليهم! وتشتم من ذلك كله رائحة الدم والانتقام لكبرياء الإمبراطورية الجريح. ولعل بعض ذلك مما جعل مورهيد يعنون للباب الرابع في "النيل الأبيض" واصفاً سقوط دولة المهدية ب "انتصار المسيحية"! وين الملايين الشعب العربي وين رار. حقاً ما ضر لو جعلوا العلاقة بين الشعوب مودة وإخاء. ذلك النبل يحدث بقناعة لا يطرقها الشك ولا يتطرق إليها، بأن البشر متساوون في الإنسانية كأسنان المشط لا يميز بينهم لون ولا جهة. لكن ذلك يظل في زمرة الأماني العذبة العصية علي التحقق، تحول دون تحقيقها ذرائع واهية بغرض التسلط ونهب الثروات. تأمل بأدناه كيف يبرر الإنقليزي مارلو ، أحد شخصيات، رواية الروائي جوزيف لونار (انقليزي من أصل بولندي توفي في ١٩٢٤) التي عنوانها " قلب الظُلمة" ،استعمار الشعوب المختلفة عن الشعوب الأوروبية بالقول:
" إن الفتح يعني في معظم الأحيان أخذ الأرض من أولئك الذين تختلف ألوان بشرتهم عن ألوان بشرتنا وتحمل وجوههم أنوفاً فطساً قليلا بالمقارنة مع أنوفنا، ليس فيها ذات الشمم.
شي نسبة من حب الجنس اللي تكون بداخل قلب كل أنثى و هي النسبة الطبيعية و اللي الله سبحانه خلقها بداخلها و اللي تحتاج لها حتى تستمر بالحياة على هاذي الأرض
لكن اللي يزيد عنه هذا خارج إطار الفطرة السليمة
بالذمة لما تكون إنسانة حارة و تفكيرها طول الوقت بالجنس ، كيف صلاتها و صيامها و كل أذكارها و عبادتها توصل للسما ؟!! وين الإخلاص في العبادة ؟!
كيف أصبح مثقفة - Layalina
[١]
طرق لزيادة جمال وجاذبية المرأة
هناك بعض الأساليب التي تزيد من جمال المرأة وجاذبيتها، ومن بين تلك الأساليب ما يأتي:
الاعتناء بصحة الجسم وغذائه
يُظهر الجسد الصحيّ جمال ولون البشرة والشعر الطبيعي ويُحافظ على نضارتها وإشراقها حتى دون استخدام مُستحضرات التجميل، ويُنصح باتباع بعض الإرشادات للحفاظ على صحة الجسم وجماله، ومنها: [٢]
تناول الأطعمة المُفيدة والصحيّة التي تُحقق نظام غذائي متوازن؛ للحفاظ على نضارة وصحة البشرة، وزيادة نشاط الجسم، والذي يشمل الفواكه والخضروات، والبروتينات والفيتامينات المُختلفة التي يحتاجها الجسم لأداء وظائفه على أكمل وجه، والحفاظ على رونقه وصحّته. شرب كميّة كافيّة من الماء لا تقل عن 8 أكواب يوميّاً؛ للحفاظ على رطوبة الجسد وطرد السموم منه، إضافةً لزيادة حيويّة ونضارة البشرة وحمايتها من التجاعيد. أخذ قسط كافٍ من الراحة والنوم مدّة كافيّة لا تقل عن 6-8 ساعات يوميّاً للحدّ من الإجهاد وتوتر الجسم، ومُساعدته على استعادة طاقته ونشاطه، إضافةً لمنحه بشرةً متوهجّةً، والحدّ من ظهور الهالات السوداء تحت العينين، وإعطائه فرصةً لإنتاج كميّات جديدة من الكولاجين بانتظام، والتي تُبطء بدورها عمليّة الشيخوخة.
عليك أن تزيد من الحصيلة اللغوية لديك، من خلال قراءة الكتب وقواميس اللغة المختلفة. اهتم بمختلف المجالات الحياتية؛ لكي تكون مُلماً بالأمور والموضوعات المختلفة سواء السياسية، الاجتماعية، والاقتصادية، وغيرها، وبالتالي يتضح من كلامك أنك مُثقف. يُمكنك أن تكتب مقالات، شعر، روايات، وتصنع ثقافتك وتزيد منها، من خلال التعبير عن أفكارك المختلفة. اقرأ الأخبار والجرائد يومياً؛ لكي تتطلع على الأمور الجديدة في دولتك، والدول الأخرى بالخارج، ولكي تستطيع المناقشة مع الآخرين بثقة و بسهولة. اهتم بمتابعة الأحداث الجارية من حولك، مع الإطلاع على أحدث الاختراعات والبرامج التعليمية المختلفة، ولابد من تعلم التفكير النقدي، والمنطقي في كل شئ من حولك، مع استنتاج نتائج الأحداث فهذا من شأنه أن يزيد من ذكائك. معلومات تجعلك مثقف
اهتم بالفنون المختلفة، واذهب لزيارة الآثار والمتاحف، مع تعلم أحد أنواع الفنون مثل الرسم، أو النحت، أو الموسيقى؛ لأن هذا الأمر سيزيد من ثقافتك؛ وسيرفع من الحس الإبداعي والمهارات الإبداعية بداخلك، مع ضرورة أن يكون تفكيرك خارج الصندوق. من الضروري أن تواظب على مشاهدة التليفزيون، فهذا الأمر سيساعد في تنمية مداركك وسيرفع من ثقافتك، فيجب أن تتابع تلك البرامج المفيدة لك، وابتعد عن البرامج التي تهدر وقتك.