خاتم رجالي ملكي فضه ممصنوعه من الفضه الخالص الاصليه متوفره جميع المقاسات تخصيص الاسم أو التاريخ حسب الطلب يمكن الكتابه من داخل الخاتم هديه رجاليه ذات ذوق رفيع يمكن تقديمه هديه مميزه لجميع المناسبات يمكن طلب تغليف حسب طلب او باقه ورد هديه عيد ميلاد عيد زواج ملكه مناسبه نوصل جميع المناطق طريقه الطلب قم بإضافة الطلب إلى السله اضف بينات الطلب الاسم واللون والمقاس ااضغط إتمام الطلب أضف عنوانك اختر شركه الشحن المناسب ه وطريق ه الدفع ال مناسبه وتأكيد الطلب وسيتم التواصل معك من خدمه العملا ء فورا وقت
خاتم رجالي ملكي بتسمية 13 من
خاتم فضه ملكي عيار 925 مع حجر زركون بلون اخضر بيضاوي RA-007
خاتم رجالي ملكي للميزانية العامة للدولة
خواتم رجالية
خاتم رجالي ملكي بتمديد
الحقوق محفوظة مجوهرات بلاتا © 2022
صنع بإتقان على | منصة سلة
خاتم رجالي ملكي بترقية
بمزيد من الحب صممنا هذه القطعة الفنية الرائعة "الخاتم الملكي" بتفاصيله المُنتقاة بعناية فائقة ليعبر عن اسم الشخص باستخدام الفضة من عيار 925 لتُضيف الكثير والكثير من البهجة والجاذبية لإطلالتك، المواصفات. بإمكانك طلب الخاتم بالاسم اللي تبيه. بإمكانك تغير لون الحجر. متوفر فضه ايطالي عيار 925 مع طلاء الذهب. متوفر فضه ايطالي عيار 925 بدون طلاء الذهب. متوفر جميع المقاسات. متوفر اكثر من لون للحجر. خاتم رجالي ملكي للميزانية العامة للدولة. اذا واجهتك اي مشكله أثناء قيامك باكمال الطلب بامكانك التواصل مع خدمة العملاء واتساب 0508116452
الكتابة على الخاتم
من الخارج
من الداخل (+١٠ ر. س)
رقم لون الحجر
حدد رقم لون الحجر في الصورة الأخيرة
لون الخط
حدد لون الكتابة على الخاتم
طريقة تحديد مقاس الخاتم
حدد طريقة قياس الخاتم
_________________________________________________________
الكاتب: أ. شائع محمد الغبيشي
بقلم |
أنس محمد |
الاحد 03 مايو 2020 - 01:25 م
قال الله تعالى:{ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا * قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا} [الكهف 1-6]. دعا زكريا عليه السلام في مشهد من أعظم مشاهد الافتقار إلى الله و التوسل إليه دعاءا خفيا خاليا من الرياء, وتودد إليه بذكر الضعف و وهن القوى و التماس القوة منه وحده, بعدما اعترف زكريا لربه سبحانه أنه بسلاح الدعاء الدائم نال العافية و الخير كله و ابتعد عنه الشقاء سائر عمره. افتقر زكريا عليه السلام للسند في الدعاء إلى الله، بعدما قارب على مفارقة الحياة يخاف على دين الناس و إمامتهم أن يتولها من بعده من ليس لها بأهل فيضل العباد و يفسد البلاد. فدعا زكريا ربه وسأله الوريث الصالح الذي يتولى إمامة الناس و قيادة الأمة من بعده رغم علمه بضعف الأسباب فالزوجة عاقر و الزوج مسن.
﴿ وَلَم أَكُن بِدُعائِكَ رَبِّ شَقِيًّا﴾ [مريم: ٤] - ماهر المعيقلي - YouTube
وهو العفو فعفوه وسع الورى
لولاه غار الأرض بالسكان
ثانيًا: أن التوسُّل باسم الله تعالى (العفو) من أعظم أسباب الفوز بعفوه سبحانه، فهو العفوُّ الذي يحب العفو والستر، ويصفح عن الذنوب مهما كان شأنها، ويستر العيوب، ولا يحب الجهر بها، يعفو عن المسيء كَرَمًا وإحسانًا، ويفتح واسع رحمته فضلًا وإنعامًا، فيطمع العبد في عظيم عفوه.
رابعًا: في الدعاء حسن الظن بالله في قوله: (عفو تحب العفو) استشعار بأن الله كثير العفو؛ بل يحب العفو عن عباده، فيحسن المسلم ظنه بالله تعالى، ويقوى طمعه في عظيم عفوه، فينعم قلب المؤمن بالرجاء، كيف لا وهو يذكر قول ربه جلا وعلا: «أنا عند ظن عبدي بي إن خيرًا فخيرٌ وإن شرًّا فشرٌّ»؛ (رواه الطبراني بسند صحيح). وما أجمل توسُّل زكريا عليه السلام إلى ربه! بقوله: {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم: 4]؛ أي: ولم أعهد منك يا رب إلَّا الإجابة في الدُّعاء، ولم ترُدَّني قطُّ فيما سألتُك، فلا تقطع عادتك، ولا تمنع جميلك، وكما لم أشْقَ بدعائي فيما مضى، فأنا على ثقة أني لن أشقى به فيما بقي، فلنطمع عباد الله في عفو الله ورحمته ومغفرته، ولنحسن الظن بربنا جل وعلا، ولنعمر قلوبنا بحبِّه سبحانه. علينا أن نستغل ما بقي من أيام هذا الشهر، فالأعمال بالخواتيم، ونحن نعيش أشرف الليالي والأيام، فكل الغبن أن نفرط فيها، قال ابن القيم رحمه الله: "والله سبحانه يعاقب من فتح له بابًا من الخير فلم ينتهزه بأن يحول بين قلبه وإرادته فلا يمكنه بعدُ من إرادته عقوبةً له". كونوا من أهل القيام والتهجُّد والذكر والدعاء والقرآن، عَمِّروا هذه الأوقات الشريفة، فقد لا تعود عليكم، فكم فقدنا من قريب وحبيب؟!
{ فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا} وهذه الولاية، ولاية الدين، وميراث النبوة والعلم والعمل، ولهذا قال: { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا}. أي: عبدا صالحا ترضاه وتحببه إلى عبادك، والحاصل أنه سأل الله ولدا، ذكرا، صالحا، يبق بعد موته، ويكون وليا من بعده، ويكون نبيا مرضيا عند الله وعند خلقه، وهذا أفضل ما يكون من الأولاد، ومن رحمة الله بعبده، أن يرزقه ولدا صالحا، جامعا لمكارم الأخلاق ومحامد الشيم. فرحمه ربه واستجاب دعوته فقال: { يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا}.