Stars Turkish Drama:::::: المواضيع المساهمات كاتب الموضوع مشاهدة آخر مساهمة لا يوجد حالياً أي موضوع في هذا المنتدى عدد المتصفحين الحاليين للمنتدى: لا أحد المشرفون: لا أحد صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى Stars Turkish Drama:: المسلسلات التركيه المترجمه - Türk pembe diziler tercüme:: ▪▫|[المسلسلات التركيه المتبقيه التي تعرض في تركيا|▪▫:: مسلسل اين ابنتي - kızım nerede? انتقل الى: مساهمات جديدة مساهمات جديدة [ موضوع شعبي] مساهمات جديدة [ موضوع مقفل] لا مساهمات جديدة لا مساهمات جديدة [موضوع شعبي] لا مساهمات جديدة [موضوع مقفل] إعلان إعلان عام مثبت
© phpBB | انشئ منتدى | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | إتصل بنا | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
- مسلسل اين ابنتي الحلقة 54
- قوله تعالى{وكنتم أزواجا ثلاثة}
- القرآن الكريم - تفسير القرآن العظيم لابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 7
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 7
مسلسل اين ابنتي الحلقة 54
جميع الحقوق محفوظة لموقع " " - 2016
الموقع العربي الاول للمسلسلات، الافلام وبرامج التلفزيون
وقال غيره: قوله: (مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ) لا تكون الجملة خبره، ولكن الثاني عائد على الأول، وهو تعجب، فكأنه قال: أصحاب الميمنة ما هم، والقارعة ما هي؟ والحاقة ما هي؟ فكان الثاني عائد على الأوّل، وكان تعجبا، والتعجب بمعنى الخبر، ولو كان استفهاما لم يجز أن يكون خبرا للابتداء، لأن الاستفهام لا يكون خبرا، والخبر لا يكون استفهاما، والتعجب يكون خبرا، فكان خبرا للابتداء. والرفع في السابقين من وجهين: أحدهما: أن يكون الأوّل مرفوعا بالثاني، ويكون معنى الكلام حينئذ والسابقون الأوّلون، كما يقال: السابق الأوّل، والثاني أن يكون مرفوعا بأولئك المقرّبون يقول جلّ ثناؤه: أولئك الذين يقرّبهم الله منه يوم القيامة إذا أدخلهم الجنة.
قوله تعالى{وكنتم أزواجا ثلاثة}
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: (فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ): أي ماذا لهم، وماذا أعد لهم (وَأَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ): أي ماذا لهم وماذا أعد لهم (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ): أي من كل أمة. حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: سمعت ابن زيد يقول: وجدت الهوى ثلاثة أثلاث، فالمرء يجعل هواه علمه، فيديل هواه على علمه، ويقهر هواه علمه، حتى إن العلم مع الهوى قبيح ذليل، والعلم ذليل، الهوى غالب قاهر، فالذي قد جعل الهوى والعلم في قلبه، فهذا من أزواج النار، وإذا كان ممن يريد الله به خيرا استفاق واستنبه، فإذا هو عون للعلم على الهوى حتى يديل الله العلم على الهوى، فإذا حسنت حال المؤمن، واستقامت طريقه كان الهوى ذليلا وكان العلم غالبا قاهرا، فإذا كان ممن يريد الله به خيرا، ختم عمله بإدالة العلم، فتوفاه حين توفاه، وعلمه هو القاهر، وهو العامل به، وهواه الذليل القبيح، ليس له في ذلك نصيب ولا فعل. والثالث: الذي قبح الله هواه بعلمه، فلا يطمع هواه أن يغلب العلم، ولا أن يكون معه نصف ولا نصيب، فهذا الثالث، وهو خيرهم كلهم، وهو الذي قال الله عزّ وجلّ في سورة الواقعة: (وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلاثَةً) قال: فزوجان في الجنة، وزوج في النار، قال: والسابق الذي يكون العلم غالبا للهوى، والآخر: الذي ختم الله بإدالة العلم على الهوى، فهذان زوجان في الجنة، والآخر: هواه قاهر لعلمه، فهذا زوج النار.
القرآن الكريم - تفسير القرآن العظيم لابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 7
كما حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة (وَكُنْتُمْ أَزْوَاجًا ثَلاثَةً) قال: منازل الناس يوم القيامة.
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الواقعة - الآية 7
وَكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً (7) وقوله: ( وكنتم أزواجا ثلاثة) أي: ينقسم الناس يوم القيامة إلى ثلاثة أصناف: قوم عن يمين العرش ، وهم الذين خرجوا من شق آدم الأيمن ، ويؤتون كتبهم بأيمانهم ، ويؤخذ بهم ذات اليمين. قال السدي: وهم جمهور أهل الجنة. وآخرون عن يسار العرش ، وهم الذين خرجوا من شق آدم الأيسر ، ويؤتون كتبهم بشمائلهم ، ويؤخذ بهم ذات الشمال ، وهم عامة أهل النار - عياذا بالله من صنيعهم - وطائفة سابقون بين يديه وهم أخص وأحظى وأقرب من أصحاب اليمين الذين هم سادتهم ، فيهم الرسل والأنبياء والصديقون والشهداء ، وهم أقل عددا من أصحاب اليمين;
فَأَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ. وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ} قال: هم الضرباء { [27992]}. وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن عبد الله المثنى ، حدثنا البراء الغنوي ، حدثنا الحسن ، عن معاذ بن جبل ؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم تلا { [27993]} هذه الآية: { وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ} { [27994]} ، { وَأَصْحَابُ الشِّمَالِ} { [27995]} فقبض بيده قبضتين فقال: " هذه للجنة { [27996]} ولا أبالي ، وهذه للنار { [27997]} ولا أبالي " { [27998]}. [27989]:- (3) في أ: "عن". [27990]:- (4) زيادة من م. [27991]:- (5) في أ: "عبد الله". [27992]:- (1) سيأتي تخريج الحديث عند الآية: 7 من سورة التكوير. [27993]:- (2) في أ: "قرأ". [27994]:- (3) في م، أ: "وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين". [27995]:- (4) في م، أ: "وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال". [27996]:- (5) في م، أ: "هذه في الجنة". [27997]:- (6) في م، أ: "وهذه في النار". [27998]:- (7) المسند (5/239) والحسن لم يسمع من معاذ.
حدثنا يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: سمعت ابن زيد يقول: وجدت الهوى ثلاثة أثلاث ، فالمرء يجعل هواه علمه ، فيديل هواه على علمه ، ويقهر هواه علمه ، حتى إن العلم مع الهوى قبيح ذليل والعلم ذليل ، والهوى غالب قاهر ، فالذي قد جعل الهوى والعلم في قلبه فهذا من أزواج النار ، وإذا كان ممن يريد الله به خيرا استفاق واستنبه ، فإذا هو عون للعلم على الهوى حتى يديل الله العلم على الهوى ، فإذا حسنت حال المؤمن ، واستقامت طريقه كان الهوى ذليلا وكان العلم غالبا قاهرا. فإذا كان ممن يريد الله به خيرا ، ختم عمله بإدالة العلم ، فتوفاه - حين توفاه - وعلمه هو القاهر ، وهو العامل به ، وهواه الذليل القبيح ، ليس له في ذلك نصيب ولا فعل. والثالث: الذي قبح الله هواه بعلمه ، فلا يطمع هواه أن يغلب العلم ، ولا أن يكون معه نصف ولا نصيب فهذا الثالث ، وهو خيرهم كلهم ، وهو الذي قال الله - عز وجل - في [ ص: 97] سورة الواقعة: ( وكنتم أزواجا ثلاثة) قال: فزوجان في الجنة ، وزوج في النار قال: والسابق الذي يكون العلم غالبا للهوى ، والآخر: الذي ختم الله بإدالة العلم على الهوى ، فهذان زوجان في الجنة. والآخر: هواه قاهر لعلمه ، فهذا زوج النار.