[3]
ومن خلال هذا المقال يُمكننا التعرُّف على حكم التسليمة الثانية ، وما هو تعريف الصّلاة في اللغة العربيّة، وفي اصطلاح الفقهاء، وما الحكم الشرعيّ إذا ما ترك المسلم التّسليمة الثّانية، وهل الصّلاة تكون صحيحة دون التّسليمة الثّانبة، وما الأفضل للمصلّي أن يُسلّم تسليميتن أم يُسلّم تسليمة واحدة. المراجع
^, هل التسليمة الثانية واجبة, 7/5/2021
^, حكم الاقتصار على تسليمة واحدة, 7/5/2021
^, الأفضل للمصلي أن يسلم تسليمتين, 7/5/2021
حكم التسليمة الثانية .. حكم الاقتصار على تسليمة واحدة في الصلاة - موقع محتويات
ويذكره الله ويدعوه ثم يقوم ولا يسلم. ثم يصلي التاسعة. صلى ركعتين وهو جالس ثم كبر وأضعف ووتر سبع ركعات لم يجلس إلا في السادسة ثم قام ولم يسلم ثم صلى سابعا ثم يسلم ثم يصلي ركعتين وهو جالس فيسلم عليك. المؤنث. اختلف علماء الفقه في مسألة الثانية من الصلاة ، فقالوا: الإتيان مرة واحدة ، وقال الحنابلة: أحد أركان الصلاة إلقاء السلامين ، والثاني. سنة ، ومن أئمة وأتباع من قالوا بجواز الولادة. وقد ثبت بالتكرار عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أجرى التسليم الأول والثاني في الصلاة المكتوبة ، كما رواه أحمد ومسلم والترمذي وأبو داود. – النسائي وابن ماجه عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلم على يمينه ويساره: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. حتى يتمكن من رؤية بياض خده ، وهكذا أخذ بعضهم يتكرر. حكم الترديد بعد الخطيب في الجمعة المرحلة الثانية حينما يقول الخطيب : من الخالق؟ قالوا : الله ، من الرازق؟ قالوا : الله ، بصوت مرتفع ، هل هذا جائز؟ في الخطبة؟ - سيد الجواب. أما الذين رأوا التسليم سلاماً ، فقد اعتمدوا على ما رواه الترمذي والحكيم من حديث عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم ، كان يسلم في الصلاة على وجهه ، يميل إلى اليمين بشيء ، وبالتالي لم يروا ضرورة الاعتراف بالتسليم الثاني. [1]
حكم من أخطأ في الولادة الثانية
يعتقد علماء الفقه أن من أخطأ في التسليم الثاني بعد إتمام التسليم الأول ، صلاته صحيحة ، ومجزأة ، وهو ما رآه كثير من العلماء ، وأنه في صلاة الجماعة يسلم يميناً ويساراً.
حكم الترديد بعد الخطيب في الجمعة المرحلة الثانية حينما يقول الخطيب : من الخالق؟ قالوا : الله ، من الرازق؟ قالوا : الله ، بصوت مرتفع ، هل هذا جائز؟ في الخطبة؟ - سيد الجواب
المقدم: بارك الله فيكم، باعتباره ترك كمال ركن من الأركان؟
الشيخ: ترك واجبًا عليه، وهو الجلوس حتى يسلم إمامه، قام قبل أن يسلم إمامه من صلاته. المقدم: بارك الله فيكم، ومن ترك واجبًا، فما الحكم سماحة الشيخ؟
الشيخ: التعمد يبطل الصلاة، لكن هذا عنده جهل، أو نسيان، لعله يعفى عنه، لكن الأحوط له أن يعيد الصلاة من باب الخروج من الخلاف. المقدم: يعيد الصلاة كاملة؟
الشيخ: نعم، لأن هذا يكون إلا بعد ما طال الفصل، على كل حال يعيدها؛ لأنه لما قام؛ بطلت صلاته، لما قام -على الأرجح- قام بطلت صلاته؛ لأنه قام قبل أن يكمل الإمام الصلاة، والمسبوق ليس له أن يقوم حتى يسلم إمامه، مثلما فعل النبي ﷺ لما سلم عبدالرحمن بن عوف حين صلى معه في غزوة تبوك، لما سلم عبدالرحمن قام النبي يقضي -عليه الصلاة والسلام- فالقضاء يكون بعد سلام الإمام، فهذا من باب الاحتياط، نعم. حكم التسليمة الثانية. المقدم: بارك الله فيكم.
كان إماما. التسليم إذا أخطأ فيها ، وإذا كان المصلي جماعة أو إماما ، فيجوز له سجود السهو لخطئه ، وإذا وقع وجاء بالتسليم الأول وجاء التسليم الثاني في أي منهما. ما دامت غير مقصودة تصح الصلاة ؛ لأن السلام الأول هو السلام الواجب عند جمهور العلماء ، فلا يترتب على تسليم الثاني عليهم بأس. حكم الصلاة مرة واحدة
وهو السؤال الذي يطرحه بعض الناس أحيانًا بسبب ما ورد من حديث النبي في سلام واحد. وهنا يقال: هل يجب السلام عن اليمين واليسار ، أم أنه سنة ، والجانب الأيمن واجب ، والجانب الأيسر سنة ، ويجيب العلماء بذلك:
الخضوع الأول وجوب في رأي أهل الفقه ، وعليه قال الأئمة الأربعة ، وفي رأي المذهب الحنبلي أن كلاهما وجوب. الراجح: أن التسليم الأول واجب ، والتسليم الثاني ليس بواجب ، بل مستحب ، في عمل النبي ، وكفايته بتسليم واحد ، وهو ما رواه أحمد عن عائشة. قالت رضي الله عنها في وصف صلاة الوتر لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "… ثم يجلس فيتلو التشهد والدعاء ثم يسلم. : السلام عليكم الذي يرفع به صوته حتى يوقظنا. يستدل مما تقدم أن النبي صلى الله عليه وسلم ختم صلاته ، وختمها بسلام واحد تارة ، ولو لم تكتمل الصلاة إلا بسلامتين لما كفى الرسول.
فحينما رُؤي الرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- وقد نزل المطر فخرج
يتلقاه بصدرِه، فاستغرب ذلك منه بعضُ أصحابه فسألوهُ عن السبب؟ قال: "إنَّه
حديثُ عهدٍ بِربِّه". في ذلك إشارة إلى أن الله -عزَّ وجلَّ- له صفة العُلو، لكن نحن
نقول -دائما وأبدًا-: علو الله -عزَّ وجلَّ- صِفة مِن صفاته -كأيِّ صفةٍ أخرى-،
ومجموعُ صِفاته كذاتِه، كما أنَّ ذاتَه لا تُشبه شيئًا مِن الذَّوات، فكذلك صفاتُه
لا تُشبه شيئًا مِن الصِّفات. فإذا كان الكتابُ والسُّنَّة مُتواردين في آياتِ وأحاديث كثيرة
وكثيرة جدًّا على إثباتِ صِفة العُلو للعليِّ الغفَّار؛ فهذا الحديثُ مِن تلك
الأحاديث التي تُشير إلى صِفة العُلو؛ لكن الحديث لا يعني أن الله في السَّحاب؛
وإنما يعني أن هذا المطر نزل مِن جهة العلو -الذي هو صفة من صفات الله-عزَّ وجلَّ-... )) إلخ كلامه. [تفريغًا من (متفرقات للألباني-243)، موقع أهل الحديث والأثر، من
الدقيقة (36)]. حديث إنه حديث عهد بربه. انتهى وهذا النقل استفدته
من الشابكة. وفي فتح الرب الودود [ مجموعة أسئلة للنجمي] السؤال
التالي:
س: ألا نأخذ من قوله - صلى الله عليه وسلم -:
لأنه حديث عهد بربه تعالى» رواه مسلم. دليلاً على علو الله -جل
شأنه-؟
ج: لا شك أن الله في العلو، والأدلة على ذلك كثيرة، منها قوله
تعالى: {يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ} وقوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى
عَلَى الْعَرْشِ}.
(193) سُنَّة التعرُّض للمطر - إحياء - راغب السرجاني - طريق الإسلام
الحمد لله والصلاة
والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
أما بعد:
فلقد وقفت على كلام لجماعة من المعاصرين يشرحون فيه الحديث الذي رواه
مسلم فقال:
13 - (898) وحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا
جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ:
قَالَ أَنَسٌ: أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ مَطَرٌ، قَالَ: فَحَسَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ثَوْبَهُ، حَتَّى أَصَابَهُ مِنَ الْمَطَرِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ لِمَ
صَنَعْتَ هَذَا؟ قَالَ: «لِأَنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى. اهـ
وللفائدة هو من الأحاديث التي استنكر على الإمام مسلم إخراجها فلقد
استنكره ابن عمار الشهيد في تعقبه
وكثير منهم شرحوا معناه بأنه حديث الخلق والتكوين, أو قالوا لم
تمسه يد بني آدم الذي يخطئون أو ما شابه ذلك. (193) سُنَّة التعرُّض للمطر - إحياء - راغب السرجاني - طريق الإسلام. ويتبادر إلى ذهن القاري خصوصاً من له اطلاع على كتب العقيدة
السلفية خصوصاً المسندة أن هذه التأويلات ليست من طريقة السلف جملة ولا تفصيلا. ومما يراه أيضاً أنه لا أحد من السلف جنح إلى هذا التأويل ولا أشار
إليه البتة.
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يحب المطر ويستبشر به ، ويفرح لنزوله
حتى يكشف عن جسده الشريف عليه الصلاة والسلام ، ليصيب من بركات نعمة الله تعالى. فعَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: ( أَصَابَنَا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَطَرٌ ، قَالَ: فَحَسَرَ رَسُولُ اللَّهِ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَهُ حَتَّى أَصَابَهُ مِنْ الْمَطَرِ. فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ! لِمَ صَنَعْتَ هَذَا ؟ قَالَ: لِأَنَّهُ
حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ تَعَالَى) رواه مسلم (898). قال الإمام النووي رحمه الله:
" هذا الحديث دليل لقول أصحابنا أنه يستحب عند أول المطر أن يكشف غير عورته ليناله
المطر " انتهى من " شرح مسلم للنووي " (6/196). وقال أبو العباس القرطبي رحمه الله:
" وهذا منه صلى الله عليه وسلم تبرك بالمطر ، واستشفاء به ؛ لأن الله تعالى قد سماه
رحمة ، ومباركا ، وطهورا ، وجعله سبب الحياة ، ومبعدا عن العقوبة ، ويستفاد منه
احترام المطر ، وترك الاستهانة به " انتهى من " المفهم لما أشكل من تلخيص صحيح مسلم
" (2/546). وفي " صحيح البخاري ": " باب من تمطر في المطر حتى يتحادر على لحيته "، أورد فيه
حديث أنس بن مالك رضي الله عنه في استسقاء النبي صلى الله عليه وسلم المطر على
المنبر ، وكان مما قاله أنس رضي الله عنه: (ثُمَّ لَمْ يَنْزِلْ عَنْ مِنْبَرِهِ
حَتَّى رَأَيْتُ الْمَطَرَ يَتَحَادَرُ عَلَى لِحْيَتِهِ) رواه البخاري (1033).