يقول أمين هويدى: –
" فى يوم 2 -6- 67 " حدد الرئيس عبد الناصر تقديراته فى الآتى:
– إن أسرائيل سوف تبدأ عملياتها خلال يومين أو ثلاثة.. بل حدد يوم 5 يونيو موعداً لبدء الهجوم الإسرائيلي. – إن أسرائيل سوف تبدأ عدوانها بالضربة الجوية. – إن أسرائيل تعتمد على المفاجأة والمرونة ، وأن معركتها قصيرة.
- القوادة ام سعد سلطان بن نايف
- القوادة ام سعد الدين
- القوادة ام سعد الفقيه
- ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
- أشجع الفرسان.. القعقاع بن عمرو التميمى "لا يهزم جيش فيه مثله" - اليوم السابع
- ضرار بن الأزور و"ابن عبادة".. حراسة الرسول وفتح دمشق
- ضريح ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
القوادة ام سعد سلطان بن نايف
فقرة ام احمد لثالث 5 ضيوف | #ممكن_نتعرف_اكثر ؟ - YouTube
القوادة ام سعد الدين
مع مبايعة عمر بن الخطاب خليفة للمسلمين، بعد وفاة أبي بكر، عام 13 هـ، قرر سعد بن عبادة ترك المدينة والرحيل إلى الشام بسبب العلاقة المتوترة مع الخليفة الجديد. يروي ابن سعد في "الطبقات" أنه لم يلبث إلا قليلاً حتى خرج مهاجراً إلى الشام في أول خلافة عمر بن الخطاب فمات بحوران. سعد الذابح، سعد بلع، سعد السعود ،سعد الخبايا - موسوعة التعليم الناجح. تعددت الروايات حول مقتل سعد بن عبادة لكنها جميعاً تتفق على موته اغتيالاً. يقول ابن عساكر (ت. 571هـ) في "تاريخ دمشق": " توفي سعد بن عبادة بحوران من أرض الشام لسنتين ونصف من خلافة عمر، كأنه مات في سنة خمس عشرة فما علم بموته حتى سمع غلمان في بئر منبه أو بئر سكن وهم يقتحمون نصف النهار في حر شديد قائلاً يقول من البئر: قتلنا سيد الخزر/ ج سعد بن عبادة رميناه بسهمين/ فلم تخط فؤاده فذعر الغلمان فحفظ ذلك اليوم فوجدوه اليوم الذي مات فيه سعد وإنما جلس يبول في نفق فاقتتل فمات من ساعته". وروى نفس الرواية ابن سيرين وابن عبد البر وغيرهما كثر من أصحاب التراجم والطبقات من أهل السنّة. أما ابن عبد ربه، صاحب "العقد الفريد"، فقد أتى بثلاث روايات عن حادثة مقتل سعد، إحداها تفيد بضلوع الخليفة عمر في مقتله، فيروي عن أبي المنذر هشام بن محمد الكلبي: "بعث عمر رجلاً إلى الشام، فقال: ادعه إلى البيعه واحمل له بكل ما قدرت عليه، فإن أبى فاستعن الله عليه، فقدم الرجل الشام، فلقيه بحوران في حائط، فدعاه إلى البيعة، فقال: لا أبايع قرشياً أبداً!
القوادة ام سعد الفقيه
وواصل بعد ذلك تهديداته وابتزازه بإرسال الصور إلى بناتها الطالبات الجامعيات، واستطاع أن يعرف منزلها، وأخبرها بأنه سوف يُلقي بالصور تحت باب المنزل ليراها وأبناؤها وبناتها إن لم تحوّل له مبالغ مالية على حسابه الخاص الذي أرسله إليها على الجوال، وطلب منها أن تبيع حلي بناتها إنْ وُجدت ثم "تشحذ" لتصرف عليه، أو تمكنه من إحدى بناتها الجامعيات؛ فكانت تجمع المال وترسله إليه. وعندما نفد كل ما استطاعت الحصول عليه من أقاربها ومكافأة بناتها الجامعيات بسبب ابتزاز الوحش لها، وهو مستمر في طلب الأموال، ورفضت تمكينه من فلذة كبدها، عاد مرة أخرى ليهددها وطلبها ثانية لفعل الفاحشة. ولم تجد الضحية نهاية للمجرم إلا أحد مراكز الهيئة لتقدم بلاغاً تشرح فيه ما حدث لها، طالبة إنقاذها بعد أن أوشكت على الانتحار؛ لترتاح من إجرامه وتستر على نفسها؛ فتم تحويل البلاغ إلى الدوريات المتنقلة، التي قامت بإعداد كمين وضبطه متلبساً بجرمه، ووُجد بحوزته الأدلة المادية التي تثبت جرائمه الشنيعة مع الضحية وغيرها من النساء، وقد احتفظ بمقاطع جرائمه ورسائل التهديد الفاحشة التي كان يرسلها إلى المرأة وعدد من الأدلة المادية التي تؤكد تمرسه في الجريمة.
قال: أفرأيتَ إن دخلَ عليّ بيتِي وبسط يدهُ إلي ليَقْتُلَنِي، قال: كنْ كابن آدمَ). [٤] [٥] وكان الصَّحابي الجليل سعد بن أبي وقَّاص ممَّن التزم بيته في الفتنة، وقد جاءَهُ ابنُهُ عامر فقال له الصحابيّ الجليل سعد: (أي بنيَّ أفي الفتنةِ تأمرني أن أكون رأسًا، لا واللهِ حتى أُعْطَى سيفًا إن ضربتُ بهِ مؤمنًا نَبَا عنهُ وإن ضربتُ بهِ كافرًا قتلَهُ، سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يُحِبُّ الغَنِيَّ الخفِيَّ التَّقِيَّ). [٦] [٥] وعندما وصل له -رضي الله عنه- ما كان في وقعة صفِّين وتحكيم النَّاس لأبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- رفض الذَّهاب وفضَّل الانعزال، على الرَّغم من أنَّ سعد بن أبي وقَّاص -رضي الله عنه- كان واحدًا من الصَّحابة السِّتة الذين تمّ تعيينهم من أصحاب الشُّورى. [٥]
المراجع ^ أ ب محمد عويضة، كتاب فصل الخطاب في الزهد والرقائق والآداب ، صفحة 576. بتصرّف. ^ أ ب صلاح الخالدي، سعد بن أبي وقاص ، صفحة 88-91. القوادة ام سعد سلطان بن نايف. بتصرّف. ↑ جمال الدين المزي، كتاب تهذيب الكمال في أسماء الرجال ، صفحة 312-313. بتصرّف. ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن سعد بن ابي وقاص، الصفحة أو الرقم:2194، حسن.
يعتقد الشيعة أن سعد بن عبادة رفض البيعة لأبي بكر، لمناصرته لعلي بن أبي طالب. ينقل علي خان المدني المعروف بـ"ابن المعصوم"، وهو مؤلف شيعي وصاحب كتاب "الدرجات الرفيعة في طبقات الشيعة" عن ابن جرير الطبري عن أبي علقمة، قال: "قلت لسعد بن عبادة، وقد مال الناس لبيعة أبي بكر تدخل في ما دخل فيه المسلمون. قال إليك عني فوالله لقد سمعت رسول الله يقول: 'إذا أنا متّ تضلّ الأهواء ويرجع الناس على أعقابهم، فالحقّ يومئذ مع علي'". ومن أجل ذلك، بحسب الشيعة، قتله عمر، إذ يتبنّون الرواية التي نقلها البلاذري في تاريخه، وهي أن "عمر بعث محمّد بن مسلمة الأنصاري، وخالد بن الوليد من المدينة ليقتلاه، فرمى إليه كلّ منهما سهماً فقتلاه". وجاء في "الاحتجاج" للطبرسي: "كانت لأبي جعفر مؤمن الطاق مقامات مع أبي حنيفة، فسأله لمَ لمْ يطالب علي بن أبي طالب بحقه بعد وفاة رسول الله إن كان له حق؟ فأجابه مؤمن الطاق: خاف أن يقتله الجن كما قتلوا سعد بن عبادة بسهم المغيرة بن شعبة". كتاب 5 يونيو “نكسة” أم مؤامرة تأليف: سعد التائه – مجلة الوعي العربي. وفي إطار حديثه عن أسباب انتحال الشعر وتقاطعه مع المصالح السياسية والدينية، يشكك طه حسين، في كتابه "في الشعر الجاهلي"، في قتل الجن لسعد بن عبادة ويقول تحت عنوان "الدين وانتحال الشعر": "اتخذت السياسة الجن أداة من أدواتها وأنطقتها بالشعر في العصر الإسلامي، في قتل سعد بن عبادة، ذلك الأنصاري الذي أبى أن يذعن بالخلافة لقريش، فتحدثوا أن الجن قتله، وهم لم يكتفوا بهذا الحديث، وإنما رووا شعراً قالته الجن تفتخر فيه بقتل سعد".
بطل قصة هذه الليلة كان فارسًا و شاعرًا ثري المال وصاحب جاه وسيد في قومه تهابه الأعداء ترك ماله وثروته ليلحق بالنبي عليه الصلاة والسلام ويسلم فكان نصرًا للإسلام وهلاكًا على الأعداء من بطولاته إنه واجه جيشًا للروم وحده وفعل بهم الأفاعيل وأصاب فيهم مقتلةً عظيمة فأطلقوا عليه "الشيطان ذو الصدر العاري" ترك الدنيا ومتاعها ليعيش متعة الحق في دين الإسلام. هذا الفارس هو ضرار بن الأزور وهو مالك بن أوس بن جذيمة بن ربيعة بن مالك بن ثعلبة بن أسد بن دودان بن أسد بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، الأسدي ويُكنى بـ «أبا الأزور»، ويقال أبو بلال. أسلم "ضرار" بعد الفتح، وقد كان لهُ مالٌ كثيرٌ، قيل إن له ألف بعير برعيانها، فترك جميع ذلك، وأقبل على الإسلام بحماسة ووفاء، فقال له النبي محمد صلى الله عليه وسلم: ربح البيع، ودعا الله ألا تُغبن صفقته هذه، فقال النبي: «ما غُبِنتْ صفقتك يا ضرار». وقيل إنه كان فارسًا شجاعًا، شاعرًا، ومن المحاربين الأشداء الأقوياء ومحبي المعارك، ويقول بعضهم إن ذكر اسمه كان كافيًا ليدُب الرعب في قلوب الأعداء، وله مكانة عند النبي حيث كان يثق به، فيرسله إلى بعض القبائل فيما يتصل بشؤونهم، وقد أرسله ذات مرة ليوقف هجوم بني أسد، فقد شارك كقائد في العديد من الغزوات، كحرب المرتدين، وفتوح الشام، وكان من الذين تعاهدوا على الثبات في وجه الروم، وذلك عندما وقف عكرمة بن أبي جهل يقول: من يبايع على الموت فكان ضرار أول من استجاب له وأخذ يشجع الناس على الصبر والثبات، روى عن النبي عليه السلام حديث اللقوح، قال: بعثني أهلي بلقوح إلى النبي فأمرني أن أحلبها فقال: دع داعي اللبن.
ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
ثم نادى: من يبايعني على الموت فبايعه عمه الحارث بن هشام وضرار بن الأزور في أربعمائة من وجوه المسلمين وفرسانهم فقاتلوا قدام فسطاط خالد حتى أثبتوا جميعا جراحة وقتلوا إلا ضرار بن الأزور. (4)
وبعث خالد ضرارا في سرية فأغاروا على حي من بني أسد فأخذوا امرأة جميلة فسأل ضرار أصحابه أن يهبوها له ففعلوا فوطئها ثم ندم فذكر ذلك لخالد فقال قد طيبتها لك فقال لا حتى تكتب إلى عمر فكتب أرضخه بالحجارة فجاء الكتاب وقد مات فقال خالد ما كان الله ليخزي ضرارا ويقال إنه الذي قتل مالك بن نويرة بأمر خالد بن الوليد ويقال إنه ممن شرب الخمر مع أبي جندب فكتب فيهم أبو عبيدة بن الجراح إلى عمر فكتب إليه ادعهم فسائلهم فإن قالوا إنها حلال فاقتلهم وإن زعموا أنها حرام فاجلدهم ففعل. (5)
وفاته:
اختلف في وفاة ضرار بن الأزور رضي الله عنه، فقال ابن عبد البر: قُتل ضرار بن الأزور يوم أجنادين في خلافة أبي بكر وقال غيره: توفي ضرار بن الأزور في خلافة عمر بالكوفة. وذكر الواقدي قال: قاتل ضرار بن الأزور يوم اليمامة قتالا شديدا حتى قطعت ساقاه جميعا فجعل يحبو على ركبتيه ويقاتل وتطؤه الخيل حتى غلبه الموت. وقد قيل: مكث ضرار باليمامة مجروحا ثم مات قبل أن يرتحل خالد بيوم.
أشجع الفرسان.. القعقاع بن عمرو التميمى &Quot;لا يهزم جيش فيه مثله&Quot; - اليوم السابع
تروي الحلقة الثامنة من برنامج "رجال حول الرسول"، الذي تبثه العربية، اليوم السبت 29-8-2009، في الساعة 5:20 بتوقيت السعودية، قصة حياة الصحابيين سعد بن عبادة وضرار بن الأزور رضي الله عنهما. الأطرافُ الجنوبيةُ الغربية من سهول حوران، القريبةُ من الحدودِ الحالية بين سوريا وفلسطين والأردن ولبنان، شهدتْ في بدايةِ الفتوحاتِ الإسلامية أكبرَ المواجهاتِ بين جيوش المسلمين وقواتِ الروم، ومن أبرزها معركةُ اليرموك. وقد توجَّه إلى هذه المناطق، كثيرٌ من الصحابة فُرادى وجماعات. أحد هؤلاء سعدُ بنُ عُبادة، الذي أمضى في هذه المنطقة أيامَه الأخيرة، قبل أن تَقع المواجهةُ الكبرى في اليرموك بأشهر معدودات. ابن عبادة سعدُ بنُ عبادة كانَ من كبار الأنصار، وزعيمَ قومِه وهم الخزرج، وأحدَ مشاهير العرب في مرحلةِ البعثة النبوية. شهد سعدٌ بيعةَ العقبة الكبرى في السنة الثالثةَ عشرة من البعثةِ النبوية مع نحو سبعين من الأنصار. وكان ذلك مقدمةً لهجرة النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة. كانت الزعامة في المدينة المنورة في تلك المرحلة موزعةً بين شخصين أحدهما سعدُ بن عبادة. ورغم صفاتِه القياديةِ في قومه، إلا أنه كان شديدَ التواضع، وكان أحيانا يتولى حراسةَ النبي صلى الله عليه وسلم، في الظروفِ التي يتطلب فيها الأمرُ مثلَ هذه الحراسة.
ضرار بن الأزور و&Quot;ابن عبادة&Quot;.. حراسة الرسول وفتح دمشق
فكان ضرارٌ من المحاربين الأشداء، وكانتْ له مكانة عند النبي صلى الله عليه وسلم. وقد أرسله ذاتَ مرة ليوقفَ هجومَ بني أسد. وبعد وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام ، شارك ضرار في حروب الردة ، وشارك أيضا في معركة اليرموك ، في السنة الثالثة عشرة للهجرة ، والتي ألحق المسلمين فيها بالروم هزيمة شديدة. وقد كان سببًا في تثبيت المسلمين في معركة اليمامة ، وهي من حروب الردة في عام 12 للهجرة بقيادة عكرمة بن أبي جهل ، وقد قاتل هناك قتلًا شديدًا حتى أصيب في ساقيه الاثنتين ولكنه استكمل القتال على ركبتيه ولكنه تعافى بعد ذلك. أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم
ال خطبة الثانية ( عن الصحابي: ( ضِرَارُ بْنُ الأَزْوَرِ)
وفي معركة أجنادين بقيادة خالد بن الوليد رضي الله عنه ، أظهر وردان شجاعة في القتال وقد تبعته كتيبة من 30 مقاتل ، فخلع درعه من صدره ، ورمى الترس من يده وخلع قميصه ، وأصبح عاري الصدر حتى يخف وزنه ، وأخذ يقتل في الروم فقتل معظمهم ، وفر الباقون ، وأطلقوا عليه لقب الشيطان عاري الصدر. وكان الروم في أجنادين بقيادة وردان ، وحاول وردان دعوة خالد بن الوليد للتفاوض ، ولكنه أعد حيلة لقتلة لكن هذه الحيلة لم تدخل على المسلمين ، فجهز خالد مجموعة من المسلمين بقيادة ضرار بن الأزور فهجموا على جنود وردان وقتلوهم ، وارتدي ضرار درع الروم ووصل إلى خيمة وردان ، وخلع خوذته فعرف وردان أنه (الشيطان عاري الصدر) وقتل ضرار وردان قائد الروم وأخذ يصيح الله أكبر ، وكانت أجنادين هي المقدمة لفتح بلاد الشام.
ضريح ضرار بن الأزور - ويكيبيديا
عند الإطلاع على قائمة أشجع فرسان العصر الإسلامى سيأتى فيها الفارس "ضرار بن الأزور"، الذى يعد من أثرياء العرب، اسمه كفيل بدب الرعب فى قلوب الأعداء، فهو من أشد المحاربين الأقوياء كان دائما يبث روح الحماسة والثقة فى نفوس الجنود، خاض عددا كبيرا من الغزوات الإسلامية سمى "بقاتل الملوك"، حيث إنه انتصر على القائد الرومى وردان فى مبارزة قوية بينهما، كما حارب وقضى على القائد بولص أيضا.
هذه بذرة مقالة عن تاريخ الأردن بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها.